-
المثقف وضوابط القراءة الفكرية.. المناعة النفسية والإيمانية
مما لا شك فيه أن الدين الإسلامي دين كامل بإجماع علماء الأمة وفقهائها قديما وحديثا؛ والنهل من القرآن الكريم واتباع السنة النبوية المطهرة يحقق لنا نضجا دينيا لا يخامره شك ولا يخالطه ريب في عظمة ما نتمسك به، بل ونفخر بهذا ونعتز بما نؤمن ونعتقد، لكن هناك من المثقفين في مجتمعاتنا من حادوا عن الصواب بفعل نقص في ذواتهم أو تأثر بثقافة غربية عمياء وبالتالي ظلوا الطريق، وأعطوا صورة مشوهة للآخر عن المثقف العربي المسلم.
متابعة القراءة -
المثقف وضوابط القراءة الفكرية.. المناعة النفسية والإيمانية
مما لا شك فيه أن الدين الإسلامي دين كامل بإجماع علماء الأمة وفقهائها قديما وحديثا؛ والنهل من القرآن الكريم واتباع السنة النبوية المطهرة يحقق لنا نضجا دينيا لا يخامره شك ولا يخالطه ريب في عظمة ما نتمسك به، بل ونفخر بهذا ونعتز بما نؤمن ونعتقد، لكن هناك من المثقفين في مجتمعاتنا من حادوا عن الصواب بفعل نقص في ذواتهم أو تأثر بثقافة غربية عمياء وبالتالي ظلوا الطريق، وأعطوا صورة مشوهة للآخر عن المثقف العربي المسلم.
متابعة القراءة -
المثقف وضوابط القراءة الفكرية.. المناعة النفسية والإيمانية
مما لا شك فيه أن الدين الإسلامي دين كامل بإجماع علماء الأمة وفقهائها قديما وحديثا؛ والنهل من القرآن الكريم واتباع السنة النبوية المطهرة يحقق لنا نضجا دينيا لا يخامره شك ولا يخالطه ريب في عظمة ما نتمسك به، بل ونفخر بهذا ونعتز بما نؤمن ونعتقد، لكن هناك من المثقفين في مجتمعاتنا من حادوا عن الصواب بفعل نقص في ذواتهم أو تأثر بثقافة غربية عمياء وبالتالي ظلوا الطريق، وأعطوا صورة مشوهة للآخر عن المثقف العربي المسلم.
متابعة القراءة -
المثقف وضوابط القراءة الفكرية.. المناعة النفسية والإيمانية
مما لا شك فيه أن الدين الإسلامي دين كامل بإجماع علماء الأمة وفقهائها قديما وحديثا؛ والنهل من القرآن الكريم واتباع السنة النبوية المطهرة يحقق لنا نضجا دينيا لا يخامره شك ولا يخالطه ريب في عظمة ما نتمسك به، بل ونفخر بهذا ونعتز بما نؤمن ونعتقد، لكن هناك من المثقفين في مجتمعاتنا من حادوا عن الصواب بفعل نقص في ذواتهم أو تأثر بثقافة غربية عمياء وبالتالي ظلوا الطريق، وأعطوا صورة مشوهة للآخر عن المثقف العربي المسلم.
متابعة القراءة -
محمد عمارة من التشتت إلى الرسوخ.. كيف يساهم الوعي في استرداد الموقع الطبيعي للإنسان؟
فئاتٌ لا تقبَلُ النواقص ولا المنتصف، تسير بفكرها ووعيها سابرةً أغوار نفسها ودارسةً لخطواتها، تتساءل كما تساءل من قبلُ المميزين: من أين جئنا؟ وإلى أين نمضي؟ باذلين كل الجهد في سبيل القضية التي نذروا حياتهم لها.
متابعة القراءة -
محمد عمارة من التشتت إلى الرسوخ.. كيف يساهم الوعي في استرداد الموقع الطبيعي للإنسان؟
فئاتٌ لا تقبَلُ النواقص ولا المنتصف، تسير بفكرها ووعيها سابرةً أغوار نفسها ودارسةً لخطواتها، تتساءل كما تساءل من قبلُ المميزين: من أين جئنا؟ وإلى أين نمضي؟ باذلين كل الجهد في سبيل القضية التي نذروا حياتهم لها.
متابعة القراءة -
محمد عمارة من التشتت إلى الرسوخ.. كيف يساهم الوعي في استرداد الموقع الطبيعي للإنسان؟
فئاتٌ لا تقبَلُ النواقص ولا المنتصف، تسير بفكرها ووعيها سابرةً أغوار نفسها ودارسةً لخطواتها، تتساءل كما تساءل من قبلُ المميزين: من أين جئنا؟ وإلى أين نمضي؟ باذلين كل الجهد في سبيل القضية التي نذروا حياتهم لها.
متابعة القراءة -
محمد عمارة من التشتت إلى الرسوخ.. كيف يساهم الوعي في استرداد الموقع الطبيعي للإنسان؟
فئاتٌ لا تقبَلُ النواقص ولا المنتصف، تسير بفكرها ووعيها سابرةً أغوار نفسها ودارسةً لخطواتها، تتساءل كما تساءل من قبلُ المميزين: من أين جئنا؟ وإلى أين نمضي؟ باذلين كل الجهد في سبيل القضية التي نذروا حياتهم لها.
متابعة القراءة -
محمد عمارة من التشتت إلى الرسوخ.. كيف يساهم الوعي في استرداد الموقع الطبيعي للإنسان؟
فئاتٌ لا تقبَلُ النواقص ولا المنتصف، تسير بفكرها ووعيها سابرةً أغوار نفسها ودارسةً لخطواتها، تتساءل كما تساءل من قبلُ المميزين: من أين جئنا؟ وإلى أين نمضي؟ باذلين كل الجهد في سبيل القضية التي نذروا حياتهم لها.
متابعة القراءة -
محمد عمارة من التشتت إلى الرسوخ.. كيف يساهم الوعي في استرداد الموقع الطبيعي للإنسان؟
فئاتٌ لا تقبَلُ النواقص ولا المنتصف، تسير بفكرها ووعيها سابرةً أغوار نفسها ودارسةً لخطواتها، تتساءل كما تساءل من قبلُ المميزين: من أين جئنا؟ وإلى أين نمضي؟ باذلين كل الجهد في سبيل القضية التي نذروا حياتهم لها.
متابعة القراءة