تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • العرب من وجهة نظر يابانية
    بواسطة: نادية الحاج

    طبعًا أنا أقدّس عروبتي وانتمائي إليها بشدّة، وفخورة بها... وأعرف أنه ممكن أن يُكتب عن العرب في هذا العصر كل ما هبّ ودَب ( للأسف الشديد)، ولكن في هذا الكتاب أعتقد (من وجهة نظري الخاصة) أن الكاتب كان عادلًا في الكتابة، فكان يجرح ويداوي في نفس الوقت. الكاتب عاش في اليابان أربعين عاما حيث كان مدرسا للغة العربية، يسرد لنا بعضا من أفكاره التي كانت تراوده عندما كان يلف العواصم العربية ومنها القاهرة ليدَرس اللغة العربية.

    متابعة القراءة
  • العرب من وجهة نظر يابانية
    بواسطة: نادية الحاج

    طبعًا أنا أقدّس عروبتي وانتمائي إليها بشدّة، وفخورة بها... وأعرف أنه ممكن أن يُكتب عن العرب في هذا العصر كل ما هبّ ودَب ( للأسف الشديد)، ولكن في هذا الكتاب أعتقد (من وجهة نظري الخاصة) أن الكاتب كان عادلًا في الكتابة، فكان يجرح ويداوي في نفس الوقت. الكاتب عاش في اليابان أربعين عاما حيث كان مدرسا للغة العربية، يسرد لنا بعضا من أفكاره التي كانت تراوده عندما كان يلف العواصم العربية ومنها القاهرة ليدَرس اللغة العربية.

    متابعة القراءة
  • العرب من وجهة نظر يابانية
    بواسطة: نادية الحاج

    طبعًا أنا أقدّس عروبتي وانتمائي إليها بشدّة، وفخورة بها... وأعرف أنه ممكن أن يُكتب عن العرب في هذا العصر كل ما هبّ ودَب ( للأسف الشديد)، ولكن في هذا الكتاب أعتقد (من وجهة نظري الخاصة) أن الكاتب كان عادلًا في الكتابة، فكان يجرح ويداوي في نفس الوقت. الكاتب عاش في اليابان أربعين عاما حيث كان مدرسا للغة العربية، يسرد لنا بعضا من أفكاره التي كانت تراوده عندما كان يلف العواصم العربية ومنها القاهرة ليدَرس اللغة العربية.

    متابعة القراءة
  • العرب من وجهة نظر يابانية
    بواسطة: نادية الحاج

    طبعًا أنا أقدّس عروبتي وانتمائي إليها بشدّة، وفخورة بها... وأعرف أنه ممكن أن يُكتب عن العرب في هذا العصر كل ما هبّ ودَب ( للأسف الشديد)، ولكن في هذا الكتاب أعتقد (من وجهة نظري الخاصة) أن الكاتب كان عادلًا في الكتابة، فكان يجرح ويداوي في نفس الوقت. الكاتب عاش في اليابان أربعين عاما حيث كان مدرسا للغة العربية، يسرد لنا بعضا من أفكاره التي كانت تراوده عندما كان يلف العواصم العربية ومنها القاهرة ليدَرس اللغة العربية.

    متابعة القراءة
  • العرب من وجهة نظر يابانية
    بواسطة: نادية الحاج

    طبعًا أنا أقدّس عروبتي وانتمائي إليها بشدّة، وفخورة بها... وأعرف أنه ممكن أن يُكتب عن العرب في هذا العصر كل ما هبّ ودَب ( للأسف الشديد)، ولكن في هذا الكتاب أعتقد (من وجهة نظري الخاصة) أن الكاتب كان عادلًا في الكتابة، فكان يجرح ويداوي في نفس الوقت. الكاتب عاش في اليابان أربعين عاما حيث كان مدرسا للغة العربية، يسرد لنا بعضا من أفكاره التي كانت تراوده عندما كان يلف العواصم العربية ومنها القاهرة ليدَرس اللغة العربية.

    متابعة القراءة
  • العرب من وجهة نظر يابانية
    بواسطة: نادية الحاج

    طبعًا أنا أقدّس عروبتي وانتمائي إليها بشدّة، وفخورة بها... وأعرف أنه ممكن أن يُكتب عن العرب في هذا العصر كل ما هبّ ودَب ( للأسف الشديد)، ولكن في هذا الكتاب أعتقد (من وجهة نظري الخاصة) أن الكاتب كان عادلًا في الكتابة، فكان يجرح ويداوي في نفس الوقت. الكاتب عاش في اليابان أربعين عاما حيث كان مدرسا للغة العربية، يسرد لنا بعضا من أفكاره التي كانت تراوده عندما كان يلف العواصم العربية ومنها القاهرة ليدَرس اللغة العربية.

    متابعة القراءة
  • من مكة الحبيبة إلى المدينة الرحيبة
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    ولو رأى هذا القائل حب المصطفى للرضية خديجة لكان علم أنه بالحب كان يلعب. فها هو يترك ديار خير نساء الجنة، يترك الديار التي استقبل فيها سلام ربه وسلام أمين الملائكة جبريل على ساكنة الجنة بلا صخب ولا نصب. يترك دار وقبر التي ليم في حبها حتى قيل له: "كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة" صحيح البخاري، رقم الحديث 3818. بل وكان يرتاع لرؤية من له صلة بها إذ يذكره خديجة.

    متابعة القراءة
  • من مكة الحبيبة إلى المدينة الرحيبة
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    ولو رأى هذا القائل حب المصطفى للرضية خديجة لكان علم أنه بالحب كان يلعب. فها هو يترك ديار خير نساء الجنة، يترك الديار التي استقبل فيها سلام ربه وسلام أمين الملائكة جبريل على ساكنة الجنة بلا صخب ولا نصب. يترك دار وقبر التي ليم في حبها حتى قيل له: "كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة" صحيح البخاري، رقم الحديث 3818. بل وكان يرتاع لرؤية من له صلة بها إذ يذكره خديجة.

    متابعة القراءة
  • من مكة الحبيبة إلى المدينة الرحيبة
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    ولو رأى هذا القائل حب المصطفى للرضية خديجة لكان علم أنه بالحب كان يلعب. فها هو يترك ديار خير نساء الجنة، يترك الديار التي استقبل فيها سلام ربه وسلام أمين الملائكة جبريل على ساكنة الجنة بلا صخب ولا نصب. يترك دار وقبر التي ليم في حبها حتى قيل له: "كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة" صحيح البخاري، رقم الحديث 3818. بل وكان يرتاع لرؤية من له صلة بها إذ يذكره خديجة.

    متابعة القراءة
  • من مكة الحبيبة إلى المدينة الرحيبة
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    ولو رأى هذا القائل حب المصطفى للرضية خديجة لكان علم أنه بالحب كان يلعب. فها هو يترك ديار خير نساء الجنة، يترك الديار التي استقبل فيها سلام ربه وسلام أمين الملائكة جبريل على ساكنة الجنة بلا صخب ولا نصب. يترك دار وقبر التي ليم في حبها حتى قيل له: "كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة" صحيح البخاري، رقم الحديث 3818. بل وكان يرتاع لرؤية من له صلة بها إذ يذكره خديجة.

    متابعة القراءة