تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • العلاقات العامة مسلك لتوثيق علاقتك مع الجمهور.. تعرف عليها الآن!
    بواسطة: علي الحمد

    تعمل العلاقات العامة والسمعة الإيجابية على تشكيل 63 ٪ من قيمة معظم الشركات اليوم، فعندما يكون هناك أي حدث سلبي أو عندما تنهار سمعة المؤسسة، فإن ذلك يؤثر على وجود المؤسسة بالكامل والقطاعات التابعة لها. وللتغلب على السمعة السلبية للمؤسسة في حال وجودها تحتاج من 4 الى 7 سنوات، وبالتالي أصبح من المهم للمؤسسات أن تعمل على بناء وتنفيذ استراتيجيات جيدة للعلاقات العامة للحفاظ على الثقة والمصداقية مع جمهورها. إذن، ما هي العلاقات العامة وأهميتها للمؤسسات والمشاريع؟ وما هي أهدافها ووظائفها؟ كل هذا سنتعرف عليه في هذا المقال.. ما هي العلاقات العامة؟ العلاقات العامة هي عملية اتصال إستراتيجية تستخدمها المؤسسات والشركات والأفراد لبناء علاقات مفيدة للطرفين مع الجمهور، حيث يقوم قسم العلاقات العامة في المؤسسة بصياغة خطة اتصال متخصصة ويستخدم الوسائط المباشرة وغير المباشرة للحفاظ على صورة العلامة التجارية الإيجابية والعلاقة القوية مع الجمهور المستهدف.

    متابعة القراءة
  • إنا مكنا له في الأرض
    بواسطة: فاطمة الزهراء سحنوني

    إنَّا مكَّنَّا له في الأرض، بعد أن مرَّ بطريق وعر مرٍّ نهايته حلاوة ويسر! مكان الحكاية نفق يمتدُّ من كهف الجمعة إلى كهف الفؤاد والزَّمن سبعة أيَّام. يتجدَّد اللِّقاء بعدها، لتزيد الهمَّة وينقص الظَّلام في كهف الذَّات المتشعِّب العميق.

    متابعة القراءة
  • اغتالوها وقالوا.. لوعة الاغتراب!
    بواسطة: إيناس بوبس

    في دمشق مرآة روحي، في دمشق مُزِّقَ روحُ الإنسانية، ومُثِّل بجُثّةِ العروبة شرَّ تمثيلٍ وأَيَّمَا تنكيل، في دمشق اغتيلت الإنسانية، ومُرِّغ أنفُ الطفولة بالتراب النديّ بالدماء، في دمشق تشرذمت أحلام الشباب الصادحة بالحبّ والرضى واليمان والتمام! في دمشق اغتيلت الفكرةُ بالرَّغبةِ الآثمة، وخَانَ شَمْشُونُ دَلِيْلةَ وعَينَاهُ إلى طُهْرِهَا تَرْنُوَان، فسَلامٌ على الدنيا، وسلامٌ على الإنسان.

    متابعة القراءة
  • توستماسترز..لن تخرج منه كما دخلته أبدا!
    بواسطة: ياسمين يوسف

    لم أكن سمعت عنه من قبل "نادي التوستماسترز"! كنت شابة طموحة ولدي أفكار كثيرة ولكنها كانت مزدحمة بداخلي وكنت أشعر أن لدي روح تنين حبيسة في وعاء زجاجي محكم. لم يكن الزجاج قيودًا مجتمعية، ولكنه كان ارتباكي الداخلي وخوفي من التحدث أمام جمهور صغيرٍ كان أو كبير. لم أكن أثق أن لدي ما يستحق قوله أو يستحق من الآخرين سماعه. وتغيّر كل هذا بفضل الله عزّ وجلّ بعد انضمامي لأحد نوادي "توستماسترز". أود اليوم مشاركتكم رحلتي وأتمنى من كل رائد أعمال، وكل مفكّر، وكل من يود أن يكون مؤثّرًا، ومن كل إنسان يود أن يكون قادرًا على التعبير عن نفسه بحيوية، أن ينضم فورًا لأحد نوادي التوستماسترز في مدينته.

    متابعة القراءة
  • الحضارة فكر وإنتاج!
    بواسطة: طارق السويدان

    الحضارة كلمة مستحدثة، لم ترد في القرآن الكريم، ولا في السنة النبوية المطهرة، وهي قليلة الاستعمال إن لم تكن نادرة في الشعر العربي القديم، وحتى في المعاجم اللغوية القديمة مثل "لسان العرب" لا تكاد تجد لها ذكرا، وهي لفظة مثير للجدل والتساؤل، وغالبا يستحضر استخدامها قيمًا سلبية أو إيجابية، ولما تأملت ما كتبه المفكرون حول مصطلح الحضارة، خلصت إلى أن حضارة أمة ما في حقبة زمنية معينة يقصد بها المفكرون أمورا مختلفة مثل الفكر، والمدنية، والقيم، والإنتاج، والتراث، والفولكلور، والأدب، والفنون، والسياسة، والاقتصاد، وغيرها. فما هي (الحضارة) إذًا؟

    متابعة القراءة
  • بين الصوفية والسلفية.. هل يتحول الجفاء إلى وصل؟
    بواسطة: عبد الرحمن عبد الله

    لا يمكننا تحليل اختلاف الناس حول التصوف دون الأخذ بالاعتبار التباين الحاد في نظرة الصوفية لأنفسهم وتعريفهم لفكرتهم؛ فقد فشل علماؤهم في إيجاد تعريف مشترك للتصوف، حتى ذهب بعضهم للقول: «توجد للتصوف تعريفات بقدر عدد المتصوفة»، بعضهم رد ذلك إلى أن التصوف ذوق، وأن من ذاق عرف، فكأنهم يشيرون إلى أن تعريفاتهم المختلفة ناجمة عن اختلاف تذوقهم واختلاف تصورهم واختلاف غرفهم من بحورات التصوف الواسعة.

    متابعة القراءة
  • كيف يساهم البعث النفسي في التغيير؟
    بواسطة: هيفاء الشريف

    التغيير سّنة من سننن الله في الكون، وكل أمة مرت في التاريخ كان لا بد لها أن تمر بمراحل محددة منذ نشأتها حتى قيامها وإرساء قواعدها وقيام نهضتها وتعدد إنجازاتها على مختلف النواحي السياسية والاقتصادية والعلمية وغيرها، فتبني لنفسها إرثًا بحسب قوة وعمق تلك الإنجازات، إلى أن تصل إلى مرحلة الضعف وأحيانا الانهيار

    متابعة القراءة
  • نظريات ونماذج بيت المقدس لتفسير الأحداث المعاصرة وتوجيهها وصناعة التاريخ المستقبلي
    بواسطة: إيمان أحمد الحاج

    في ظل الارهاصات التي تعيشها الدول العربية والحاجة الماسة لقومة معرفية تثور ضد النكبة المعرفية، وضرورة تحرك العلماء والمختصين لتقديم نظريات وأبحاث أكاديمية معرفية تبين الواقع وتوجه الشعوب نحو الطريق الصحيح ليصنع مستقبله.

    متابعة القراءة
  • دواء الفكر و الروح
    بواسطة: بسمة الوالي

    لا خير في أمة لا تقرأ، وما بين دفتي ورق، نهضة أمة، ميلاد مجتمع، صحوة فكر، انتصار حق، وحقائق لا تشق، اطوي أيامك بين صفحات كتاب تستحيل خالدة بخلوده، راقية برقيه «أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني».

    متابعة القراءة
  • دورة التاريخ وسنن التبدل وقوانين النمو والانحلال
    بواسطة: خالص جلبي

    «بقرار الملائكة وحكم القديسين نحرم ونلعن وننبذ ونصب دعاءنا على باروخ اسبينوزا وليكن مغضوباً وملعونا، نهارا وليلا، وفي نومه وصبحه، ملعونا في ذهابه وإيابه، وخروجه ودخوله، ونرجو الله أن لا يشمله بعفوه أبدا، وأن ينزل عليه غضب الله وسخطه دائما، وأن لا يتحدث معه أحدا بكلمة، أو يتصل به كتابة، وأن لا يقدم له أحد مساعدة أو معروفا، وأن لا يعيش معه أحد تحت سقف واحدة، وأن لا يقترب منه أحد على مسافة أربعة أذرع، وأن لا يقرأ أحد شيئاً جرى به قلمه أو أملاه لسانه.»

    متابعة القراءة