تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الواقعية الكلاسيكية الجديدة ونظريات السياسة الخارجية
    بواسطة: عبد القادر محمد آدم

    يقدم لنا جدعون روز من خلال مراجعته لخمسة كتب رئيسية، خصائص الواقعية الكلاسيكية الجديدة وما يميزها من خلال ثلاثة مقاربات تشرح سلوك السياسة الخارجية للدول.

    متابعة القراءة
  • في علم المناهج وعناصر العلم
    بواسطة: أحمد الكبيسي

     إذا أردنا أن نتجاوز اختلاف الفلاسفة وعلماء المناهج فيما يخص ماهية العلم وحقيقته إلى عناصر العلم، فإننا سنقول إن عناصر العلم ثلاثة وعنصر آخر يجب أن يتوفر فيها جميعا وهي: الموضوع  المنهج النتائج والعنصر الرابع الذي يجب أن يتوفر في العناصر الثلاثة السابقة جميعا هو: 

    متابعة القراءة
  • كيف توظف الفرنكوفونية كأداة استعمار في القارة الإفريقية؟
    بواسطة: شروق مستور

    مرصد ومدونات عمران الرئيسية > مرصد ومدونات عمران > كيف توظف الفرنكوفونية كأداة استعمار في القارة الإفريقية؟ مفتوح Primary tabs configuration optionsPrimary tabs عرض(active tab) تحرير الهيكل حذف مفتوح configuration options كيف توظف الفرنكوفونية كأداة استعمار في القارة الإفريقية؟ كيف توظف الفرنكوفونية كأداة استعمار في القارة الإفريقية؟ بواسطة: شروق مستور الأربعاء 2021/06/09 مدة القراءة: 5 دقائق 81 مشاهدة منهم 1 اليوم whatsapp sharing buttontwitter sharing buttonfacebook sharing buttonmessenger sharing button تعتبر اللغة والهوية من المحددات الرئيسية التي تميز مجتمع ما عن باقي الجماعات وتؤثر بشكل مباشر على التوجه الفكري للفرد وحتى انتمائه فهي ليست مجرد وسيلة تواصل بين أبناء المنطقة الإقليمية الواحدة أو الدولة الواحدة، التي تشترك في عدة مكونات ثقافية ودينية وغيرها، وإنما هي وعاء حامل للقيم والتراث والهوية الحضارية والثقافية. لهذا يعد توظيف لغة أجنبية لا تنتمي للحقل الثقافي لمجتمع ما في الحياة اليومية وفي تسيير الشؤون العامة سيطرة واستيلاء على المجتمع وتحطيم لكينونته.

    متابعة القراءة
  • لماذا نحن بحاجة لاستراتيجية ابتكار؟
    بواسطة: بيان الفهيدي

    على الرغم من الاستثمارات الهائلة لإدارة الوقت والمال، يظل الابتكار أمرًا محبطًا في العديد من الشركات. فكثيرًا ما تفشل مبادرات الابتكار ويواجه المبتكرون الناجحون صعوبة في الحفاظ على أدائهم كما حدث مع Polaroid وNokia وSun Microsystems وYahoo وHewlett-Packard وعدد لا يحصى من المؤسسات. إذاً، لماذا يصعب بناء القدرة على الابتكار والحفاظ عليها؟ الأسباب أعمق بكثير من السبب الشائع "الفشل في التنفيذ" حيث تكمن جذور مشكلة جهود تحسين الابتكار في عدم وجود استراتيجية ابتكار.

    متابعة القراءة
  • صناعة الأمل
    بواسطة: قحطان الصيادي

    الأمل هو ما يجب أن يشعر به الإنسان من أحاسيس إيجابية وتفاؤل تجاه نفسه ومع الناس، ونقيضه اليأس والقنوط. الحياة بلا أمل لا معنى لها، والإنسان بلا أمل يحيا حياة غير حقيقية .

    متابعة القراءة
  • فلسفة قبول الآخر
    بواسطة: يوسف عكراش

    لقد قَضَتْ الحكمةِ أن جُعِلَ الاختلاف بين الناس قديما قدم الخلق، وهو سنة كونية أبدية، وطبيعة بشرية، فمن المستحيلات الثابتة جمع الناس فكرا وفعلا، لذلك أضحى التعايش وقبول الآخر مشتركا إنسانيا بيننا يتجاوز عوادي الدهر وتعسفات البشر، لنكون أكثر قبولا للآخر وتعايشا معه. لكن من تأمل واقعنا ألفى اختلاف الناس بين مدرك واعٍ بهذه السنة الكونية، فهو مشرف على كمال العقل البشري الواعي في أبهى حلته جراء السعي إلى تحقيق هذا المشترك وبين غافل لها أو متغافل عنها.

    متابعة القراءة
  • مهزلة التطبيع ما بعد الربيع العربي
    بواسطة: طالب الدغيم

    بقيت ملفات التطبيع الرسمي في دولنا العربية تدار من تحت طاولات السلام مع إسرائيل حتى نشوب ثورات الربيع العربي عام 2011. فمع اندلاع الاحتجاجات الشعبية في العديد من الدول العربية، نحى الصراع مع إسرائيل منحًا جديدًا أثر على الواقع العربي والفلسطيني بشكل عام. فكثر الحديث عن لقاءات مكشوفة مع شخصيات سياسية وإعلامية إسرائيلية، سوقت تلك اللقاءات صورة إسرائيل على أنها البلد الديموقراطي والحَملٍ الوديع الذي لا بد من التعايش معه.

    متابعة القراءة
  • هل مواقع التواصل الاجتماعي تتجسس علينا حقا؟
    بواسطة: عز الدين مرابطي

    هل سبق لك وأن شعرت أن مواقع التواصل الاجتماعي تتجسس عليك وتستمع لأحاديثك؟ عندما تتحدث مع شخص آخر حول منتج معين ثم تذهب لأحد منصات التواصل الاجتماعي فتجد إعلانات حول ذلك المنتج؟ أو على منصات الشراء عبر الانترنت؟ لفترة طويلة انتشرت مثل هذه الشائعات أن منصات مثل فيسبوك تستعمل الميكروفون الخاص بالجهاز للتجسس على المستخدمين من أجل استهدافهم بإعلانات خاصة بناءً على الأشياء التي يقولونها.

    متابعة القراءة
  • تزكية أرواح الرَّعيل الأوَّل بأنواع العبادات: من جوانب البناء التعبدي والأخلاقي في الفترة المكية
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    قال تعالى: ﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً﴾ [الإسراء: 85]، وقال تعالى: ﴿فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ﴾ [ص: 72]، وقال تعالى: ﴿ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ ﴾ [السجدة: 9]، وقد رَبَّى رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه على تزكية أرواحهم، وأرشدهم إلى الطَّريق الَّتي تساعدهم على تحقيق ذلك المطلب.

    متابعة القراءة
  • القدس بين رسالتين: تعايش أرساه المسلمون وعنصرية يزرعها الصهاينة
    بواسطة: أسامة الشعلالي

    من أبو عبيدة ابن الجراح أمين الأمة ووالي الشام مرورا بالشيخ جراح الكردي طبيب صلاح الدين وأحد أمرائه تاريخ كبير من الجراح في مدينة القدس والمسجد الأقصى، فقد عاشت تلك المنطقة على امتداد قرون صراعات تاريخية كبرى نظرا لرمزيتها العقائدية عند كل الديانات السماوية دون أن ننسى البعد التاريخي والموقع الاستراتيجي الهام جدا والذي كان أحد الأسباب لتأجيج الصراعات والحروب عليها. تاريخ كبير من الجراح والحروب والدماء التي سالت ومازالت تسيل.. منطقة تعاقبت عليها الحضارات والديانات السماوية وكانت الفترة التي حكم فيها المسلمون من أحسن الحقبات التاريخية وذلك منذ بداية الفتح الإسلامي.

    متابعة القراءة