تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الأزهر المكان والمكانة
    بواسطة: إبراهيم سعد يونس

    مصر والعالم الإسلامي كله مدين للأزهر فكريا وعقائديا وسياسيا، حيث كان ولا يزال حارس الإسلام الأول والمسلمين منذ قرون مضت حتى يشاء الله فمنذ العصر الفاطمي وانتهاءً بالازمة الأخيرة مع فرنسا هو يذود عن الإسلام والمسلمين وينشر تعاليم الإسلام السمحة ويدعو للدين الوسطى ويبين للناس صحيح دينهم وما اختلفوا عليه في أمور دينهم.

    متابعة القراءة
  • اقرأ.. لكن باسم ربّك!
    بواسطة: مصعب الأحرار

    كثيرًا ما مررنا بسورة القلمْ، والتي فيها أول ما أنزله الله على نبيّه عليه الصلاة والسلام، هذه الآيةُ الأولى منها فيها دلالات فسيحة جدًا تفتح الباب لرؤية الإسلام بمعناه الشامل الذي يستوعب خصائص الذات الإنسان، وينفتح بهذه الخصائص لآفاق الإنسانية وعالمها الإجتماعي.

    متابعة القراءة
  • هل تعكس نهضة ماليزيا نجاح مشروع الإسلام الحضاري؟
    بواسطة: يزن ثائر عقيلان

    “مشكلة العالم الإسلامي لا تتمثل في فقر الإمكانات المادية والروحية، وإنما في الإفتقار إلى النظام الأقدر على توظيف وإعمال واستثمار ما لديها من إمكانات.“ د.محمد عمارة

    متابعة القراءة
  • بعض فضائح حرب الردة في زمن النفاق!
    بواسطة: عبد الرحمن الجميعان

    حدثنا التاريخ وهو يصف حال المدينة المنورة، بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، وكيف كان تصرف أبي بكر (الخليفة المختار) رضي الله عنه، وكيف كان رد فعل الصحابة، وكيف كان العالم يتشكل في تلك اللحظة، فتقول عائشة رضي الله عنها:"تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَنَزَلَ بِأَبِي بَكْرٍ مَا لَوْ نَزَلَ بِالْجِبَالِ لَهَاضَهَا، اشْرَأَبَّ النِّفَاقُ بِالْمَدِينَةِ، وَارْتَدَّتِ الْعَرَبُ، فَو َاللَّهِ مَا اخْتَلَفُوا فِي نُقْطَةٍ إِلَّا طَارَ أَبِي بِحَظِّهَا وَفَنَائِهَا فِي

    متابعة القراءة
  • 3 حروب مفتعلة.. بماذا يُخبرنا التاريخ عن إدارة العالم نحو الفوضى؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    عند التعمق في جميع مجالات التاريخ ودراستها وتتبع شجرتها نجد أننا قد وصلنا لنفس الأصل والجذع لكل الفروع، فإن نفس الأشخاص ولنفس الأسباب يقومون بالتحكم والتغيير في مختلف فروع الحياة وجوانبها.

    متابعة القراءة
  • المشروع العلماني وكورونا الأفكار.. بينما أنتم نائمون تنتظرون هم يقِظون يُخَطِطُون
    بواسطة: علي حشاني

    إن ما يعيشه العالم جراء فيروس كورونا، وما خلفه هذا الأخير من انهيار على مستوى المجتمعات أو اقتصادات الدول، وفشل السياسات العامة سواء على المستوى الاقتصادي أو الاجتماعي، وما أثبته من عجز للدول العظمى في إيجاد دواء او لقاح له، وجه بوصلة دول العالم ومجتمعاتها إلى أن المتحكم في هذا الفيروس تفوق قدرته القوى البشرية جمعاء، فأدركوا أن دواء هذا الداء لن يكون بشريا بل سيكون سماويا (مثلما جاء في تصريحات بعض الوزراء والرؤساء) وهذا ربما دليل على ضعف موقف صناع القرار في تلك الأنظمة السياسية.

    متابعة القراءة
  • حياة العربية وعربية الحياة
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    وأنا أتجول في أروقة معرض الكتاب الدولي في بغداد المعمورة بتاريخ 9/12/2020 وإذا بعنوان لامعٍ يُتَوِّج رفوف دار نشر عربية معروفة، عنوانٍ لكتاب يختطفه البصر سريعًا فيشدّني نحوه شدًّا، فبعض ما تلمحه الأبصار من عبارات أو صور أو مشاهد تسري نماذجه موثقةً إلى مستودع القلب والروح معًا، وعلى عجل! وكلما زادت تلك النماذج المُبصَرة شاعرية كان أثرها على القلب أبلغ، وشحذها للهِمم نحوها أعظم، اقتربتُ منه قليلًا، وإذا هو كتاب يحمل عنوانا ساحرا، يلامس شغاف القلوب ويستهويها! "العربية والحياة –بصائر لسانية-" لأستاذنا الجليل يوسف العيساوي.

    متابعة القراءة
  • في ظل التعلم الإلكتروني: هل الطالب متلقي للمعلومة أم متفاعل معها؟
    بواسطة: طارق السمهوري

    منذ بداية الجائحة وحتى الآن والعديد من الاسئلة ما زالت تطرح حول مدى تفاعل الطالب مع التعلم الإلكتروني. بداية هناك تساؤلات عدة حول المنهاج وتصميمه من ناحية، و تطبيقاته في الحصص الإلكترونية من ناحية أخرى. فلم يكن لدى التربويين الوقت الكافي لتحويل المنهاج المدرسي بمواده المختلفة ومراحلة المتعددة من منهاج مصمم وجاهيا إلى منهاج الكترني. فما كان لدى المعلمين والمدرسين الجامعيين والقائمين على العملية التعليمية سوى أن يعتمدوا على المنصات الإلكترونية ويحولوا مادة الكتاب المطبوع إلى ملفات أدوبي أو بوربوينت، ويقومون بعد ذلك بالشرح وكأنهم في صف مادي عادي.

    متابعة القراءة
  • الحالمون لا يمكن ترويضهم!
    بواسطة: رحاب حامد عبد الرؤوف

    أؤمن بأن عيوننا ما خُلِقت إلا لتبحث عن الجمال، الجمال في أنفسنا، في الأشياء وفي كل ما خلقه الله حولنا، وما الصور إلا إظهار لهذا الجمال، أبحث عن نفسي فيما خلقه الله وكما قال محمود درويش: أعلم بأنني سأجد الطريق يومًا ما.. إلى ذاتي.. إلى حلمي.. إلى ما أريد.

    متابعة القراءة
  • بين اللغة التي يفهمون والسنة الشريفة التي نعض عليها بالنواجذ!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    صلى عليك الله يا علم الهدى واستبشرت بقدومك الأيام، هتفت لك الأرواح من أشواقها وازينت بحديثك الأقلام، وُلِد النبي الحبيب عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم عظيمًا وعاش عظيمًا محبوبًا ومات عظيمًا تشتاق جُل أمته لِلُقياه.

    متابعة القراءة