تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • مراحل النهضة و مؤشرات التخلف
    بواسطة: خليل الحسين

    النهضة كلمة يَعرِفها الجميع، لكن يصعب تَعرِيفها؛ فهي سلوك وواقع معيش قبل أن تكون مفهوما أو شعارا، تتحقق بالممارسة والتجريب والتعلم من الأخطاء والتجارب، وليس بالتقليد والتنظير.

    متابعة القراءة
  • كيف يغير فيروس كورونا أطفال العالم؟
    بواسطة: إسلام هواري

    من نجاحهم الأكاديمي إلى مهاراتهم الاجتماعية وصحتهم العقلية، فإن الوباء يُعتبر أزمة لأطفال اليوم -وقد يستمر تأثيره لبقية حياتهم. عندما يكبر أطفال ومراهقو اليوم، هل سيرون أنفسهم على أنهم جيل ضائع، وهل ستسقط حياتهم إلى الأبد في ظل جائحة عالمية؟

    متابعة القراءة
  • الصحوة الإسلامية والنظام الدولي الجديد
    بواسطة: محمد بن عبد الله آيت الزعيم

    كما هو معلوم، فعقب سقوط الاتحاد السوفييتي، خرج علينا أنبياء، دعاة، ومبشرين يبشرون بالدين الجديد، دين النظام الدولي الجديد والعولمة، أنبياء، دجالون من طينة مسيلمة الكذاب، وقالوا أن الدين الطبيعي المدني الجديد الذي ارتضاه ديالكتيك والصيرورة التاريخية، هو الليبرالية الديمقراطية. 

    متابعة القراءة
  • ما هي السيناريوهات المحتملة للإقتصاد العراقي خلال الـسنين الأربع المقبلة؟
    بواسطة: حيدر مرتضى

    بداية من الجيد الإنتباه للفرق بين: (إقتصاد يعمل بصورة جيدة) وبين (مصانع تعمل بصورة جيدة)، فمنذ سنة 2003، كان الإقتصاد العراقي يعمل وينمو جيداً، ولكن الجميع يعلم، أن نموه كان نتيجة تصدير البترول، وليس نتاج عمل المصانع، ولذا يعتبر البعض أن الإقتصاد العراقي مشوهاً، وما زال في منطقة الخطر رغم كل معدلات نموه الجيدة.

    متابعة القراءة
  • لكي لا تأسوا ولا تفرحوا
    بواسطة: مصعب الأحرار

    الإنسان وما أدراك ما هو، كائن معقد فهمه فقط عند الإبتعاد عن رؤيته من خلال الوحي، كائن ذو تناقضات داخلية متعددة ومزدوجة، فأحياناً يخاف وأحياناً يقتحم، يكون شجاعاً ثم يغدو جباناً، يشعر أن داخله قوي ثم ينقلب الشعور فجأة لهش.

    متابعة القراءة
  • العالم العربي ومؤشر الابتكار العلمي
    بواسطة: خولة مقراني

    إنّ الحقيقة التي لا غُبار عليها أنّ فجوة كبيرةً قد تشكّلت بين العالم العربي والدول المتقدمة، وهي فجوةٌ رقميّة تتسعُ باختلافات معرفية تخص إمكانات التعلّم وإنتاج المعرفة عبر نُظُم وطنية للابتكار قادرة على تحويل الموارد المعرفية الأولى إلى قدرات استيعابية تنبني على الارتقاء بالكفاءات وتنمية المعارف عبر التراكم والتعلّم المستمر. وعلى إثر هذا تتهافتُ الدول العربيّة اليوم على إرساء منظومة معرفية تمكّنها من اللحاق بالركب التكنولوجي وتطوير قدراتها المعرفية، من أجل بناء اقتصاد قوي قادر على الصّمود في وجه تقلّبات الأسواق العالمية، العولمة، التنافسية وسرعة الأداء.

    متابعة القراءة
  • تركيا أُنْمُوذَجٌ ..في زمن الجائحة
    بواسطة: جمال الحسن

    تبرز تركيا كأنموذج جديد ومميز في مكافحة فيروس كورونا المستجد، وقد أثبتت للعالم أجمع قدرتها على محاربة الفيروس، في ظل ما أظهرته الوقائع والأرقام في الفترة الماضية. فيروس كورونا الذي ظهر في الصين في يناير الماضي، اجتاح العالم من أطرافه الأربعة خلال فترة أشهر قليلة جداً، وبالرغم من صغر حجمه أحدث هزات قوية في مناعة النظام العالمي وأصابه بالشلل. هذه الحالة الطارئة دفعت الدول لاتخاذ سلسلة من القرارات السريعة لضمان سلامة وصحة مواطنيها بأشكال مختلفة

    متابعة القراءة
  • كيف أصبحت بنغلادش اقتصاد آسيا الصاعد باستخدام التحول الرقمي؟
    بواسطة: فريق مؤشر

    تنمو بنغلاديش بسرعة كبيرة بسبب الاستخدام الذكي للتكنولوجيا لتحقيق التحول الرقمي. وتهدف استراتيجية التحويل الرقمي إلى تعزيز استيعاب الأموال المنقولة أو المخزونة عن طريق الهاتف المحمول. حيث تعمل التكنولوجيا على تحسين الخدمات الصحية وتقلل من كلفتها. تواصل بنغلاديش مسيرة التنمية بقوة، متقدمة على بلدان جنوب آسيا الأخرى من حيث ترتيبها في مؤشر التنمية الشاملة (IDI)، ومعدل نمو الناتج المحلي الإجمالي، وغيرها من إنجازات التنمية البشرية.

    متابعة القراءة
  • يوم تزدهر أفلامنا
    بواسطة: معاذ محساس

    بعد ما حازه مسلسل قيامة أرطغرل من رواج في أوساط المسلمين، ومدى تأثرهم بأسلوبه الجديد صار بالإمكان ظهور أفلام مماثلة لمخرجين آخرين، بحيث يتم التركيز على المحتوى بالدرجة الأولى وعدم الإكتفاء بالمبالغة في الدراما الفارغة، والقصص الوهمية التي لا تزيد الشعوب سوى تقوقعا وسطحية في العلاقات والتفكير، ثم الاهتمام بأداء الممثلين واستعمال تقنيات وجودة بمعايير عالمية والمشاركة الواسعة في المسابقات والمهرجانات العالمية، والفوز ببعضها، وبالتالي تحسن المستوى العام للأفلام العربية والإسلامية.

    متابعة القراءة
  • في ضيافة النبي صلى الله عليه وسلم: النبي القائد والنبي الإنسان
    بواسطة: وضاح خنفر

    إخواني أخواتي نتناول في هذه الحلقة الرابعة والأخيرة من سلسلة في "ضيافة النبي" جانباً عظيماً وجميلاً من حياة النبي القائد والنبي الإنسان، لم أجد مبرراً للفصل بين هذين الجانبين في حياة النبي، كالقول على سبيل المثال بأن النبي القائد صلى الله عليه وسلم يختلفُ منهجيا عن النبي الإنسان في بيته وبين أهله، ذلك أننا اعتدنا في عالم البراغماتية السياسة أن نقول بضرورة الفصل بين الحياة الشخصية والحياة العامة للساسة والقادة، والقول في ذلك هو أن الإنسان في حياته الخاصة ذو طبيعةٍ يحتاج فيها إلى قدرٍ عال من الحرية الشخصية في بيته وبين أهله، وبالتالي ليس لأحد الحق في الاطلاع عليها، أما السياسي في ممارساته العامة فيلتزم بمجموعةٌ من النظم والقواعد، وهي مفتوحة للعامة، تقتضي الشفافية لكي تنتج عنها القدرة على المحاسبة.

    متابعة القراءة