تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الزكاة.. كيف تجعل من الإغناء مقصدًا لها من أجل التنمية والإعمار؟
    بواسطة: فريق التحرير

    لعل مفهوم الزكاة يرتبط عند الكثيرين بمفهوم البذل الفردي، والأجر الأخروي، لكن ما يغيب عنا هو ما يمنحه ركن الزكاة من فوائد عظيمة لاقتصاد الدولة فهو رافد مهم من روافد التنمية للدول والمجتمعات، ذلك أنها تعد داعما رئيسا للتخلص من الفقر والعوز، كما أن لها دور عظيم في بناء مؤسسات الاقتصاد إذا ما صرفت ووجهت نحو بوصلتها الصحيحة. سيجيبنا دكاترتنا الأفاضل في هاته الحلقة المتعلقة بالزكاة عن مدى أهميتها، ومدى تأثيرها في التنمية والعديد من الأسئلة المتعلقة بها.

    متابعة القراءة
  • الدعاء.. غذاءُ الأرواح وراحةُ للقلوب في البلايا والمحن
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    الدعاء مثل سائر الأسباب، كالتوكل والصدقة... سبب لجلب المنافع ودفع المضار، ثم الدعاء ـ مع ثبوت كونه سبباً ـ داخل في القضاء، ولا يخرج عنه، لأن الله سبحانه أحاط بكل شئ علماً، وقدر كل شئ تقديراً، ولا يمكن أن يخرج شئ عن قضائه، فلهذا  الدعاء نفسه داخل القضاء، إذا قدر الدعاء وأنه سبب لكذا فلا بد أن يدعو الرجل وأن يتسبب ذلك فيما جعله الله سبباً. 

    متابعة القراءة
  • كورونا بين نظرية المؤامرة والتأويل الديني
    بواسطة: محمد لامين زيني

    منذ الأزل الإنساني والأمراض تتعاقب على السيد الإنسان، سلسلة من الأمراض بعضها من نفس العائلة وبعضها من اُخر، ومن هذه السلسلة العريضة على سبيل المثال لا الحصر الإيبولا، ميرس، وسارس، واليوم كوفيد 19.

    متابعة القراءة
  • لماذا تخلفت الأمة الإسلامية عن الفقه الدستوري؟
    بواسطة: فريق التحرير

    الفقه الدستوري يعني العلم بالدستور ضمن موضوع القانون، والفقه الإسلامي يعني العلم بالأحكام الإسلامية، أما إن تحدثنا عن موطن البداية سنجد أن الفقه الدستوري كان مؤسسا من قبل النبي -صلى الله عليه وسلم- فيما يُعرف بدستور المدينة، وقد غُيب الفقه الدستوري من الأنظمة الاستبدادية والأنظمة العسكرية التي حرمت الشعوب من مطالبها العامة ومن الوصول إلى دولة الدستور.

    متابعة القراءة
  • كيف تصنع من الحدث فكرة تسويقية؟
    بواسطة: ديب شوقي

    يُعنى التسويق بأهمية بالغة لدى المؤسسات وأصحاب المشاريع فهو الحلقة الرئيسية لإيصال المنتجات والأفكار للعملاء وفق طرق وأساليب تختلف من مؤسسة لأخرى، وفي هذا يجتهد  مسؤولي التسويق ومندوبي المبيعات  داخل كل مؤسسة في البحث عن محتوى تسويقي مناسب يلبي رغبات العملاء ويشعرهم بضرورة اقتناء المنتج، وفي زمن التنافس بات التسويق يحتاج إلى أفكار إبداعية يتفاعل معها الجمهور من أجل زيادة عدد الوصول الى العملاء المتوقعين وبالتالي تحقيق هامش من المبيعات مُرضي للمؤسسة التجارية أو الاقتصادية، وفي ظل الحياة التي ن

    متابعة القراءة
  • كيف تبني مشـروعـك المعـرفي الشخصي؟
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    أثبتت التجربة التاريخية أنه لا شيء يضيع؛ فالفكرة مهما كانت، تترك انطباعا معـيناً سلبياً أو ايجابياً؛ فقد تشكك في مسَـلمة من المُسلّمات، وقد تعـزز ظناً من الظنون، وقد تنبه إلى شيء منسي، وقد تنقذ أمة من كارثة محققة!! وكثيراً ما يحدث أن تأتي الفكرة قبل أوانها أو في غير محيطها.. فلا تحدث اضطراباً في الواقع العـملي، وهي أيضاً لا تضيع لأنها ستشكل الخميرة التي سوف تنبت يوماً ما أفكاراً أو حلولاً حين تجد المناخ المناسب. 

    متابعة القراءة
  • جمعية رؤية شبابية تواكب المبادرات العالمية
    بواسطة: المهدي فنطاز

    بمناسبة اليوم العالمي للأرض، والذي يصادف 22 أبريل من كل سنة، تساهم جمعية رؤية شبابية YOUTH VISION بجميع مكوناتها خصوصا وأن مجلسها التنفيذي يعتمد لجنة خاصة تعنى بالبيئة والمناخ تضم عدد من المتخصصين ذوي تجارب غنية في هذا المجال الذي نعتبره أولوية لجمعيتنا، لكن ونظرا لكون الظروف العالمية تعرف تحول صحي غاية في الخطورة ونخص بالذكر جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 فإن جمعيتنا و بتنسيق مع المنظمة العالمية WORLD CLEAN UP DAY وهي مبادرة أممية دولية فقد جرى اعتماد مقاربة نوعية عبر الاحتفال على مستوي

    متابعة القراءة
  • ما هي السنن الكونية الواجبة لبناء الدول والارتقاء بالشعوب؟
    بواسطة: فريق التحرير

    يعرف عن العقل البشري أنه عقل مبني على نظام محكم ألا وهو السببية، الأمر الذي ساعده على الاستدلال على الكثير من القوانين، وحل الكثير من المعضلات التي واجهته في حياته، فمبدأ السبيبة يعد من أهم و أكبر القوانين التي ترتكز عليها مختلف العلوم، هذا القانون ينطبق أيضا على سلوك الفرد اليومي فلا وجود لفعل بدون سبب يحركه، وأي خلل في ميزان السبيبة يولد خللا في النتائج والانعكاسات، لذلك كان من أعظم ما أرشد إليه الإسلام هو العمل بهذا المبدأ الكوني وجعله قاعدة حياتية لا غنى للمؤمن عنها.

    متابعة القراءة
  • الحياة أرجوحة بين الآمال والآلام
    بواسطة: محمد عادل

    تسير قوارب الحياة إلى غايتها تغالب الأمواج ولا تتقهقر أو تلتفت بعيدا عن نظرها، تتقدم إلى الأمام على أمل أنها تجد مجدا، ولو أنها ستواجه عدة عوائق في طرائقها. بل لا تفسخ أملها أمام ألمها. كيف يحدث إذا؟  إن الظنون تجعلكم منكسري القلب وتؤدي بكم إلى الحفرة الضخمة المليئة بالأحزان، هل من المحتم عليكم أن تحملوا مثل هذه الظنون والأفكار السلبية؟ ستكون خطيرة عليكم رغم وجود اليقين بالموت، اكتشفوا أسرار السرور والحبور لكي لا تسقطوا في الخوف من الغد.

    متابعة القراءة
  • عالم ما بعد كورونا.. إلى أين؟
    بواسطة: رفيق عبد السلام

    جرى على ألسنة الكثير من الناس إن جائحة كورونا ستقلب الموازين رأسا على عقب؛  وان عالم ما بعد كورونا لن يكون حتما مثلما كان قبل كورونا. والحقيقة أن هذا القول فيه قدر من الصحة، ولكنه لا يخلو من المبالغة في ذات الوقت.  ذلك أن كورونا شأنها في ذلك شأن طواعين وجوائح وكوارث طبيعية أخرى ضربت البشرية قديما وحديثا ستمر آجلا أم عاجلا، ولن تكون نهاية التاريخ أو بدايته، ولكنها بكل تأكيد ستترك ندوبا  نفسية وآثار سياسية واقتصادية واجتماعية واسعة النطاق داخل الدول وفيما بينها، وفي نظام العلاقات الدولية.

    متابعة القراءة