تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • أفضل فكرة
    بواسطة: محمد نجم

    جاء فيروس كورونا وفرض علينا الجلوس في منازلنا، هل فكرنا أن نستغل الفرصة للحصول على أحلى فكرة؟قبل الحديث عن حلقة اليوم لا بد أن أشكر الأستاذ محمد أليف الذي كان له الدور الكبير في مرحلة الاحتضان التي مررنا بها خلال نهاية عام 2019 وبداية 2020، وتعايش معنا حتى نقدم مشروعاتنا على الوجه الأمثل، وإن شاء الله تكون هذه الأزمة فرصة لكي نختبر ما تعلمناه على أكمل وجه.

    متابعة القراءة
  • الترابط الاجتماعي
    بواسطة: عبد الكريم بكار

    إن نسيج المجتمعات معقد غاية التعقيد؛ فالعناصر المكونة للعقيدة الاجتماعية وتجسيداتها المختلفة تفوق الحصر. وتلك العناصر لا تشتغل على منوال واحد، وإنما تتوزعها قوتان -كما في الطبيعة- إحداهما جاذبة والثانية نابذة؛ فالحياة الاجتماعية يسودها التوافق، كما يسودها التنافس. وكما أن أفراد المجتمع يرضخون للأعراف الاجتماعية في الغالب إلا أن ذلك لا يمنعهم من أن يجعلوا وعيهم ينفذ إلى الواقع الاجتماعي بصورة فردية. وهذا النفاذ، في الحقيقة، هو المصدر الأساسي لكل تنوع وكل تغير.

    متابعة القراءة
  • أحلام تنتظر على شارع النيل
    بواسطة: مروى الطبور

    وتقول زهرة وقد رسم الإرهاق خطوطاً على وجهها فبدت أكبر من عمرها: نأمل في حكومة تسهّل لنا القراءة والعلاج والمعيشة وتتركنا بحالنا نسعى لرزقنا. على امتداد شـارع النيـل يصطفن كـحقول التوليـب برفقـة التربيزة (تعني الأواني والموقدَ التقليدي ومقاعد للزبائن).

    متابعة القراءة
  • أَهَجَرَ المُّسْلمونَ كتابهم وَهُمْ لَيْسُوا بهَاجريه!
    بواسطة: محمد عبد الله السيد

    رثاء القرآن الذي هجره المسلمين- نقد أدبي خطر لي وأنا أفكر في الكتب وعالم القراءة والتفكير، أن المسلمين الذين يعيشون في المجتمعات التي فيها المسلمين أغلبية في الشرق الأوسط لا يقرأون الكتب سواء كتب علمية او فكرية أو فلسفية أو ثقافة عامة. فمعدل قراءة الفرد العربي المسلم في الشرق الأوسط من أضعف المعدلات مقارنة مع شعوب العالم المتطور مثل اليابان وأوروبا.

    متابعة القراءة
  • حرية التعبير.. أين حدودها؟
    بواسطة: خالص جلبي

    أين حدود التعبير؟ من الذي يقرر هذا أمام تمرد العقل وسباحته التي لا تعرف الشواطئ؟ ما قيمة أي تفكير ما لم يجد طريقه إلى التشكل بالتعبير نطقاً وكتابة ونشاطاً؟ من يسمح للتفكير بالانطلاق والتعبير بالانحباس يغتال الفكر والتعبير معاً.

    متابعة القراءة
  • إما شاكراً وإما كفوراً...!
    بواسطة: عبد الرحمان الحاتمي

    خلق الله الإنسان فسواه، فعدله ونفخ فيه من روحه واصطفاه، وكرمه عن سائر مخلوقاته، وجعله خليفةً له في الأرض، وألقى على عاتقه الأمانة تاركاً له حرية التصرف، إما شاكراً قائماً بها مؤدياً حقها، وإما كفوراً، مضيّعاً لها مقصّراً في أدائها، ثم استمر حيناً من الدهر يذكره بمبادئها على فترات متباينة من التأريخ عبر رسل لا يملكون سوى الحقيقة والبيان.

    متابعة القراءة
  • كيف سيقود الجيل الخامس الثورةَ الصناعية الرابعة في المشرق وشمال أفريقيا؟
    بواسطة: فريق مؤشر

    لقد وصلت بالفعل الثورة الصناعية الرابعة، وستشعل موجة غير مسبوقة من الابتكار في الشرق الأوسط وأفريقيا.تدمج الثورة الصناعية الرابعة بين تقنيات التشغيل والمعلومات والاتصالات والأنظمة الفيزيائية السيبرانية، التي يتم تمكينها من خلال الاتصالات اللاسلكية المتقدمة وخدمات إنترنت الأشياء الصناعية، سيتم تشغيل هذا التحول الرقمي واللاسلكي بواسطة شبكات الجيل الخامس (5G)، التي لديها القدرة على دفع النمو الاقتصادي في المنطقة مثلما لم يفعل أي جيل سابق من تكنولوجيا الهاتف المحمول.

    متابعة القراءة
  • افتتاح ندوة مالك بن نبي الدولية الإفتراضية.. إرث حضاريّ عائدٌ من جديدٍ
    بواسطة: أنفال قميري

    تنطلق اليوم الأربعاء 22 يوليو/جويلية 2020م على الساعة الحادية عشر بتوقيت مكة المكرمة الجلسة الرسميّة الافتتاحيّة لندوة مالك بن نبي الافتراضيّة، والتي تُنظّمها مؤسسة مالك بن نبي للبحوثِ والتطوير بالتعاون مع مُدوناتِ عُمران وقناة الأنيس الفضائيّة.

    متابعة القراءة
  • شباب الأمة.. رأس مال النهضة التكنولوجية الحديثة
    بواسطة: قحطان الصيادي

    من المعلوم لدى الجميع وهو أمر مسلم به أن الشباب لهم الدور الأكبر في التنمية والنهضة والتطور والازدهار باعتبار أنهم أكبر وأكثر فئة يتم الاعتماد عليها في المجتمعات. وفي مجتمعنا المسلم كان ولا يزال للشباب مكانتهم وقيمتهم الكبيرة في نشر الدعوة ونشر العلم وفي الصناعة وفي التجارة وفي شتى مجالات الحياة بروح قوية وعقيدة راسخة في العهد النبوي وعهد الخلافة والتابعين وحتى يومنا هذا.

    متابعة القراءة
  • الحصيلة اللغوية للطفل العربي.. أسباب التراجع والحلول
    بواسطة: بشار محمد زغموت

    على امتداد الزمان والأحيان تصاعد الجدل والحوار شيئاً فشيئاً حول صراع الهوية، حيث افترق العباد لعدة فرق ومعسكرات حول الأسباب وطرق العلاج، وكذلك امتدت الجدلية بين محذرٍ لتطور واستمرار هذا الصراع، وبين من لا يرى أصلاً صراعاً في الهوية بل هو تطور طبيعي لهذه الهوية، سواء تعلقت بالجانب الديني أو اللغوي أو الوطني.

    متابعة القراءة