تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • العبادة بين الشرائع والشعائر
    بواسطة: أسامة جعيجع

    لعل من أبرز المشاكل التي تعاني منها مجتمعاتنا الإسلامية هي عدم فاعلية الفرد المسلم في بيئته، وذلك راجع لعدة أسباب من بينها الفهم الضيق لمعنى العبادة، واقتصارها على أداء الشعائر من صلاة وزكاة وصيام وحج. وإهمال الجانب الجوهري فيها وهو جانب المعاملة كما ذكر الدكتور راتب النابلسي "بأن سقوط المسلمين من سيادة العالم راجع لاهمالهم جانب المعاملات في الإسلام."

    متابعة القراءة
  • التكنولوجيا في فكر المهدي المنجرة: سؤال المقصد والأزمة الأخلاقية
    بواسطة: سارة لطاف

    حازت التكنولوجيا على اهتمام عالم الاجتماع والمستقبليات والاقتصادي المغربي المهدي المنجرة منذ وقت مبكر فحرص من خلال دراساته في هذا المجال على إبراز دورها في النهوض بالمجتمعات في عصر اقتصاد العلم والمعرفة.

    متابعة القراءة
  • رسالة لكل اقتصادي يعاني من التوحد!
    بواسطة: فيصل حمد المناور

    شهد العالم في مطلع القرن الواحد والعشرين موجتين جديدتين من الموجات المتكررة على مر الزمان لنقد علم الاقتصاد. وقد تجسدت الموجة الأولى في حركات احتجاجية شارك فيها طلاب وأساتذة الاقتصاد في جامعات عدد من الدول الغربية، تعبيرا عن عدم الرضا عن حالة علم الاقتصاد على العموم، وعلى طرق تدريسه على الخصوص.

    متابعة القراءة
  • فلسفة التفكير والتعبير
    بواسطة: خالص جلبي

    مسموح لك أن تفكر كما نشاء وحرام عليك أن تعبر إلا كما نشاء؟؟ هل هذا قول عاقل أم مهووس؟ هكذا يريد منا خياطو الفكر العربي الذين يفصلون لنا اليوم بدلات طفولية سخرية للناظرين، في إعلان وصاية على أمة قاصرة قد وضعت عقلها في جيبها وأتقنت فن الخرس وهضمت دور الانصياع الى الأبد؟!

    متابعة القراءة
  • أمريكا .. العنصرية المكبوتة !
    بواسطة: ابراهيم معيض

    انتشرت قصة مقتل لاعب كرة السلة الشهير"جورج فلويد" على مواقع التواصل الاجتماعي العربية، وكأنها تقول انظروا إلى بلد الحرية والديمقراطية والتقدم، البلد الذي أبهرنا بمحاضراته عن حقوق الإنسان وحقوق الأقليات، والتعدد والتعايش.

    متابعة القراءة
  • الوحي بين القرآن ونظرية النبوغ عند المستشرقين
    بواسطة: يوسف عكراش

    إنّ الإدراكات العادية الّتي يحصّلها الإنسان عن طريق الحسّ أو عن طريق التفكر والإستدلال، هي ثمرة لإعمال أدوات المعرفة الحسيّة والعقلية، فإدراك المبصرات والمسموعات وغيرها، موقوف على إعمال الحواس. كما أنّ الوقوف على الأُصول الفلسفية والعلمية، نتاج إعمال الفكر والعقل. وبالجملة، فإنّ كلَّ ما يدركه الإنسان، نتاجُ أدوات المعرفة بأشكالها المختلفة، حسيّة كانت أو عقلية أو وجدانية.

    متابعة القراءة
  • خمسة تجعلك الأمثل
    بواسطة: الطاهر أبو جعفر

    قدّر الله لي أن أشتغل عدة مناصب ووظائف في شركات ومؤسسات مالية عملاقة، ومنها عالمية، ولله الفضل دائما كنت موظف متميّز بشهادة الإدارة والزملاء والعملاء، وهنا أحاول أن ألخص لكم تجربتي المتواضعة حول التميّز والترقية في العمل.

    متابعة القراءة
  • الأمن السيبراني والهجمات الإلكترونية.. هل سيكون الأقوى مستقبلا هو الأكثر إمتلاكًا وتحكما في التكنولوجيا؟
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    في عصر الإنسان القديم كانت الحروب بالسيف والدِرع، وبمرور الوقت طور الإنسان آلياته بطريقة تمكنه من هزيمة العدو بأسرع وقت، وأقل تكلفة من الناحية الإنسانية، لاستعماله البنادق والمدافع والدبابات في حربه، لكن الخسائر البشرية كانت كبيرة. مما جعل السياسيون والعسكريون يفكرون في طرق أفضل تتوافق مع التسارع الكبير لعجلة التطور، وبواقع اليوم الذي يسير بإنبهارٍ وذكاء، بسبب أتمتة كل شئ وأصبحت التكنولوجيا ساعداً أيمن للإنسان، ومؤَمِنَاً للمنازل والحكومات، ومفكراً ذكياً لإيجاد الحلول فجاءت الحروب بأشكالٍ جديدة وخفيّة وأصبحت ساحات الحروب إفتراضية.. أصبحت القوة لأقوى الأنظمة وأكثرها أماناً فماذا لو إنقلب السحر على الساحر، واستخدمت الحكومات نقاط قوتها لتحول نقاط ضعفٍ لغيرها. فهل ستكون للهجمات الإلكترونية أثراً بالغاً في صراعات المستقبل القريب؟ وهل سيكون الأقوى هو الأكثر حفظاً لمعلوماته وتأميناً لأجهزته وتقنياته؟

    متابعة القراءة
  • التعليم بين مطرقة كورونا وسندان التكنولوجيا
    بواسطة: محبوبة الخطيب

    من خلال تجربتي المتراكمة في مجال التربية والتعليم، ظهر لي وأنا أتأمل في واقع التعليم بالوطن العربي وجود عدة أزمات متجذرة ومتجددة... متجذرة لأننا فعلا كنا ولا زلنا نعيش أزمات عديدة في مجال التعليم تبدأ من القاعدة إلى القمة.

    متابعة القراءة
  • هل النزاع حول لاهوت جديد؟ 4 كتب تكشف لك الحقائقَ الكامنة ما وراء العلمانية!
    بواسطة: شمس الدين حميود

    يمثل الصراع العلماني مع المنظومات العقيدية الغيبية واقعا معاشا طيلة قرنين من الزمان، وإن كان قد استتب الأمر للمنظومة العلمانية في الغرب فإن الحال مختلف في العالم الإسلامي، فلا تزال محاولات إرساء طرحها الشمولي الذي يغطي جل الفضاءات السياسية والاجتماعية ويصل حتى إلى المنظومة الأخلاقية والقيمية، في أشكال وتمظهرات صريحة أو مستترة، رجاءَ التمكن من دقائق الحياة والهيمنة على الأفكار والتصورات. حتى يستغني الإنسان عن وحي الإله ليقتصر مصدر معرفته للحقيقة والقيم حصرا من خلال العالم، وهذا في قطع صريح للصلة مع كل متجاوز.

    متابعة القراءة