تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • ملحد في الثالثة عشرة من العمر
    بواسطة: سارة سعدي

    ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!

    متابعة القراءة
  • ملحد في الثالثة عشرة من العمر
    بواسطة: سارة سعدي

    ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!

    متابعة القراءة
  • ملحد في الثالثة عشرة من العمر
    بواسطة: سارة سعدي

    ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!

    متابعة القراءة
  • ملحد في الثالثة عشرة من العمر
    بواسطة: سارة سعدي

    ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!

    متابعة القراءة
  • ملحد في الثالثة عشرة من العمر
    بواسطة: سارة سعدي

    ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!

    متابعة القراءة
  • ملحد في الثالثة عشرة من العمر
    بواسطة: سارة سعدي

    ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!

    متابعة القراءة
  • ملحد في الثالثة عشرة من العمر
    بواسطة: سارة سعدي

    ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!

    متابعة القراءة
  • ملحد في الثالثة عشرة من العمر
    بواسطة: سارة سعدي

    ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!

    متابعة القراءة
  • ملحد في الثالثة عشرة من العمر
    بواسطة: سارة سعدي

    ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!

    متابعة القراءة
  • ملحد في الثالثة عشرة من العمر
    بواسطة: سارة سعدي

    ملحد في الثالثة عشرة من العمر.. قد يبدو هذا العنوان صادما لكنه اليوم قد أصبح حقيقة، فذلك الكم من الملحدين من أواسط المراهقين والجيل الجديد لم يعد مهملا. كما أن نسبة خلع الحجاب لدى فتياتنا اليوم لم تعد مهملة كذلك! تتغير صور صديقاتي على حسابي على فيس بوك، تتسلل خصلات شعرهن من خلف خمارهن رويدا رويدا منتقلات من الخمار إلى التوربين ثم إلى القبعات لتظهرن أخيرا تحت الشمس بشعورهن المنسدلة متبوعة بعبارة أخيرا “أنا حرة!

    متابعة القراءة