تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • بين الذهنية الفكرية والذهنية العملية
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

    هل يترك الوسط الصاخب بالأحداث فرصة للتفكير؟ أم أنه ميدان يتيح فرصة للعمل أكثر؟ والصخب لا أقصد به المعنى السطحي للمفهوم، بقدر ما أعني به التواجد في وسط يُشغل فيه العقل وتستجد عليه الكم الكبير من الأحداث والملاحظات والتفاصيل بشكل يومي، مما يجعل النظرة أكثر تجزيئية وانفعالية مع الواقع، يجعل كل حادثة تبدو من ناحية كما لو أنها ردة فعل لحادثة مماثلة، ومن ناحية أخرى كما ولو أنها مستقلة بذاتها عن سواها، تماما كالبنية الذهنية الاجتماعية التي يعيشها الوسط العربي اليوم، الكثير من الأحداث والقليل من التفكير، الكثير من التفكيك والقليل من التركيب، الهدم يهيمن على البناء.

    متابعة القراءة
  • بين الذهنية الفكرية والذهنية العملية
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

    هل يترك الوسط الصاخب بالأحداث فرصة للتفكير؟ أم أنه ميدان يتيح فرصة للعمل أكثر؟ والصخب لا أقصد به المعنى السطحي للمفهوم، بقدر ما أعني به التواجد في وسط يُشغل فيه العقل وتستجد عليه الكم الكبير من الأحداث والملاحظات والتفاصيل بشكل يومي، مما يجعل النظرة أكثر تجزيئية وانفعالية مع الواقع، يجعل كل حادثة تبدو من ناحية كما لو أنها ردة فعل لحادثة مماثلة، ومن ناحية أخرى كما ولو أنها مستقلة بذاتها عن سواها، تماما كالبنية الذهنية الاجتماعية التي يعيشها الوسط العربي اليوم، الكثير من الأحداث والقليل من التفكير، الكثير من التفكيك والقليل من التركيب، الهدم يهيمن على البناء.

    متابعة القراءة
  • بين الذهنية الفكرية والذهنية العملية
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

    هل يترك الوسط الصاخب بالأحداث فرصة للتفكير؟ أم أنه ميدان يتيح فرصة للعمل أكثر؟ والصخب لا أقصد به المعنى السطحي للمفهوم، بقدر ما أعني به التواجد في وسط يُشغل فيه العقل وتستجد عليه الكم الكبير من الأحداث والملاحظات والتفاصيل بشكل يومي، مما يجعل النظرة أكثر تجزيئية وانفعالية مع الواقع، يجعل كل حادثة تبدو من ناحية كما لو أنها ردة فعل لحادثة مماثلة، ومن ناحية أخرى كما ولو أنها مستقلة بذاتها عن سواها، تماما كالبنية الذهنية الاجتماعية التي يعيشها الوسط العربي اليوم، الكثير من الأحداث والقليل من التفكير، الكثير من التفكيك والقليل من التركيب، الهدم يهيمن على البناء.

    متابعة القراءة
  • بين الذهنية الفكرية والذهنية العملية
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

    هل يترك الوسط الصاخب بالأحداث فرصة للتفكير؟ أم أنه ميدان يتيح فرصة للعمل أكثر؟ والصخب لا أقصد به المعنى السطحي للمفهوم، بقدر ما أعني به التواجد في وسط يُشغل فيه العقل وتستجد عليه الكم الكبير من الأحداث والملاحظات والتفاصيل بشكل يومي، مما يجعل النظرة أكثر تجزيئية وانفعالية مع الواقع، يجعل كل حادثة تبدو من ناحية كما لو أنها ردة فعل لحادثة مماثلة، ومن ناحية أخرى كما ولو أنها مستقلة بذاتها عن سواها، تماما كالبنية الذهنية الاجتماعية التي يعيشها الوسط العربي اليوم، الكثير من الأحداث والقليل من التفكير، الكثير من التفكيك والقليل من التركيب، الهدم يهيمن على البناء.

    متابعة القراءة
  • بين الذهنية الفكرية والذهنية العملية
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

    هل يترك الوسط الصاخب بالأحداث فرصة للتفكير؟ أم أنه ميدان يتيح فرصة للعمل أكثر؟ والصخب لا أقصد به المعنى السطحي للمفهوم، بقدر ما أعني به التواجد في وسط يُشغل فيه العقل وتستجد عليه الكم الكبير من الأحداث والملاحظات والتفاصيل بشكل يومي، مما يجعل النظرة أكثر تجزيئية وانفعالية مع الواقع، يجعل كل حادثة تبدو من ناحية كما لو أنها ردة فعل لحادثة مماثلة، ومن ناحية أخرى كما ولو أنها مستقلة بذاتها عن سواها، تماما كالبنية الذهنية الاجتماعية التي يعيشها الوسط العربي اليوم، الكثير من الأحداث والقليل من التفكير، الكثير من التفكيك والقليل من التركيب، الهدم يهيمن على البناء.

    متابعة القراءة
  • بين الذهنية الفكرية والذهنية العملية
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

    هل يترك الوسط الصاخب بالأحداث فرصة للتفكير؟ أم أنه ميدان يتيح فرصة للعمل أكثر؟ والصخب لا أقصد به المعنى السطحي للمفهوم، بقدر ما أعني به التواجد في وسط يُشغل فيه العقل وتستجد عليه الكم الكبير من الأحداث والملاحظات والتفاصيل بشكل يومي، مما يجعل النظرة أكثر تجزيئية وانفعالية مع الواقع، يجعل كل حادثة تبدو من ناحية كما لو أنها ردة فعل لحادثة مماثلة، ومن ناحية أخرى كما ولو أنها مستقلة بذاتها عن سواها، تماما كالبنية الذهنية الاجتماعية التي يعيشها الوسط العربي اليوم، الكثير من الأحداث والقليل من التفكير، الكثير من التفكيك والقليل من التركيب، الهدم يهيمن على البناء.

    متابعة القراءة
  • بين الذهنية الفكرية والذهنية العملية
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

    هل يترك الوسط الصاخب بالأحداث فرصة للتفكير؟ أم أنه ميدان يتيح فرصة للعمل أكثر؟ والصخب لا أقصد به المعنى السطحي للمفهوم، بقدر ما أعني به التواجد في وسط يُشغل فيه العقل وتستجد عليه الكم الكبير من الأحداث والملاحظات والتفاصيل بشكل يومي، مما يجعل النظرة أكثر تجزيئية وانفعالية مع الواقع، يجعل كل حادثة تبدو من ناحية كما لو أنها ردة فعل لحادثة مماثلة، ومن ناحية أخرى كما ولو أنها مستقلة بذاتها عن سواها، تماما كالبنية الذهنية الاجتماعية التي يعيشها الوسط العربي اليوم، الكثير من الأحداث والقليل من التفكير، الكثير من التفكيك والقليل من التركيب، الهدم يهيمن على البناء.

    متابعة القراءة
  • بين الذهنية الفكرية والذهنية العملية
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

    هل يترك الوسط الصاخب بالأحداث فرصة للتفكير؟ أم أنه ميدان يتيح فرصة للعمل أكثر؟ والصخب لا أقصد به المعنى السطحي للمفهوم، بقدر ما أعني به التواجد في وسط يُشغل فيه العقل وتستجد عليه الكم الكبير من الأحداث والملاحظات والتفاصيل بشكل يومي، مما يجعل النظرة أكثر تجزيئية وانفعالية مع الواقع، يجعل كل حادثة تبدو من ناحية كما لو أنها ردة فعل لحادثة مماثلة، ومن ناحية أخرى كما ولو أنها مستقلة بذاتها عن سواها، تماما كالبنية الذهنية الاجتماعية التي يعيشها الوسط العربي اليوم، الكثير من الأحداث والقليل من التفكير، الكثير من التفكيك والقليل من التركيب، الهدم يهيمن على البناء.

    متابعة القراءة
  • هل تشهد مؤسسة الزواج تغيرات جذرية في عالمنا العربي؟
    بواسطة: ديب شوقي

    كلمة الأسرة واسعة المدى، فلا يمكن حصرها في تلك التركيبة العائلية بين الزوجين والأبناء الذين هم ثمرة الزواج وفروعهم، فالأسرة هي أهم المؤسسات الاجتماعية التي يتكون منها البناء الاجتماعي للمجتمع فصلاح الأسرة واستقرارها يولد أفراد صالحين مصلحين في المجتمع يعينون على بناء الحضارة وازدهارها لا احباطها وإنزال مقامتها.

    متابعة القراءة
  • هل تشهد مؤسسة الزواج تغيرات جذرية في عالمنا العربي؟
    بواسطة: ديب شوقي

    كلمة الأسرة واسعة المدى، فلا يمكن حصرها في تلك التركيبة العائلية بين الزوجين والأبناء الذين هم ثمرة الزواج وفروعهم، فالأسرة هي أهم المؤسسات الاجتماعية التي يتكون منها البناء الاجتماعي للمجتمع فصلاح الأسرة واستقرارها يولد أفراد صالحين مصلحين في المجتمع يعينون على بناء الحضارة وازدهارها لا احباطها وإنزال مقامتها.

    متابعة القراءة