تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • مالك بن نبي (2)
    بواسطة: خالص جلبي

    يرى مالك بن نبي أن من يقوم بواجبه تنشق له السماء ويأتيه حقه، فالحقوق لا تؤخذ ولا تعطى بل هي ثمرة طبيعية للقيام بالواجب، وهو أول ما علمه النبي صلى الله عليه وسلم أتباعه، وكانوا رضوان الله عليهم يكثرون عند الفزع ويقلون عند الطمع، وأن الحركات السياسية ضللت الشعوب بمنطق سقيم بالمطالبة بالحقوق، وأن ثلاث معادلات تحكم علاقات الواجبات والحقوق، ففي التساوي يحافظ المجتمع على خط السواء، وفي حال فائض الواجبات يحلق ويصعد، وهو ما رأيناه في المجتمع الألماني، وعندما تزداد وتيرة المطالبة بالحقوق يكب المجتمع على وجهه في ليل التاريخ.

    متابعة القراءة
  • مالك بن نبي (2)
    بواسطة: خالص جلبي

    يرى مالك بن نبي أن من يقوم بواجبه تنشق له السماء ويأتيه حقه، فالحقوق لا تؤخذ ولا تعطى بل هي ثمرة طبيعية للقيام بالواجب، وهو أول ما علمه النبي صلى الله عليه وسلم أتباعه، وكانوا رضوان الله عليهم يكثرون عند الفزع ويقلون عند الطمع، وأن الحركات السياسية ضللت الشعوب بمنطق سقيم بالمطالبة بالحقوق، وأن ثلاث معادلات تحكم علاقات الواجبات والحقوق، ففي التساوي يحافظ المجتمع على خط السواء، وفي حال فائض الواجبات يحلق ويصعد، وهو ما رأيناه في المجتمع الألماني، وعندما تزداد وتيرة المطالبة بالحقوق يكب المجتمع على وجهه في ليل التاريخ.

    متابعة القراءة
  • خمسة كتب قد تحب أن ترافقك في رحلتك التعبدية
    بواسطة: عائدة خليفي

    القراءة تتعدى بعدها المعرفي العام إلى بعد أكثر عمقًا وأثقل في ميزان الحياة العامة، لذلك كان أول ما ابتدأ به القرآن الكريم هو كلمة "إقرأ"، بالمعنى الذي يشتمل على التعبد والمعرفة والعلم. إنّ للقراءة شأنها التعبدي الكبير في موروثنا الإسلامي، بداية بالقرآن الكريم وانتهاء إلى أمور الدنيا وشأن الخلق فيها، أما إذا خصصنا الذكر بالكتب الإيمانية فإننا نرتقي بها درجة في الهمة للتحصيل الإيماني وكذا المعرفي، ففيها البركات ويصبح أجر الحرف فيه بمائة ويزيد، بل وفي كل فكرة استزادة، فالتأمل في كتاب الله المستور أجرٌ وفي كتابه المنظور أجر، وللمعرفة أجرها، وكذا تدبر أفهام العلماء ممن سبحوا في ملكوت القرآن وأخرجوا لنا منه روضا وزهرا وأقحوانا.

    متابعة القراءة
  • خمسة كتب قد تحب أن ترافقك في رحلتك التعبدية
    بواسطة: عائدة خليفي

    القراءة تتعدى بعدها المعرفي العام إلى بعد أكثر عمقًا وأثقل في ميزان الحياة العامة، لذلك كان أول ما ابتدأ به القرآن الكريم هو كلمة "إقرأ"، بالمعنى الذي يشتمل على التعبد والمعرفة والعلم. إنّ للقراءة شأنها التعبدي الكبير في موروثنا الإسلامي، بداية بالقرآن الكريم وانتهاء إلى أمور الدنيا وشأن الخلق فيها، أما إذا خصصنا الذكر بالكتب الإيمانية فإننا نرتقي بها درجة في الهمة للتحصيل الإيماني وكذا المعرفي، ففيها البركات ويصبح أجر الحرف فيه بمائة ويزيد، بل وفي كل فكرة استزادة، فالتأمل في كتاب الله المستور أجرٌ وفي كتابه المنظور أجر، وللمعرفة أجرها، وكذا تدبر أفهام العلماء ممن سبحوا في ملكوت القرآن وأخرجوا لنا منه روضا وزهرا وأقحوانا.

    متابعة القراءة
  • خمسة كتب قد تحب أن ترافقك في رحلتك التعبدية
    بواسطة: عائدة خليفي

    القراءة تتعدى بعدها المعرفي العام إلى بعد أكثر عمقًا وأثقل في ميزان الحياة العامة، لذلك كان أول ما ابتدأ به القرآن الكريم هو كلمة "إقرأ"، بالمعنى الذي يشتمل على التعبد والمعرفة والعلم. إنّ للقراءة شأنها التعبدي الكبير في موروثنا الإسلامي، بداية بالقرآن الكريم وانتهاء إلى أمور الدنيا وشأن الخلق فيها، أما إذا خصصنا الذكر بالكتب الإيمانية فإننا نرتقي بها درجة في الهمة للتحصيل الإيماني وكذا المعرفي، ففيها البركات ويصبح أجر الحرف فيه بمائة ويزيد، بل وفي كل فكرة استزادة، فالتأمل في كتاب الله المستور أجرٌ وفي كتابه المنظور أجر، وللمعرفة أجرها، وكذا تدبر أفهام العلماء ممن سبحوا في ملكوت القرآن وأخرجوا لنا منه روضا وزهرا وأقحوانا.

    متابعة القراءة
  • خمسة كتب قد تحب أن ترافقك في رحلتك التعبدية
    بواسطة: عائدة خليفي

    القراءة تتعدى بعدها المعرفي العام إلى بعد أكثر عمقًا وأثقل في ميزان الحياة العامة، لذلك كان أول ما ابتدأ به القرآن الكريم هو كلمة "إقرأ"، بالمعنى الذي يشتمل على التعبد والمعرفة والعلم. إنّ للقراءة شأنها التعبدي الكبير في موروثنا الإسلامي، بداية بالقرآن الكريم وانتهاء إلى أمور الدنيا وشأن الخلق فيها، أما إذا خصصنا الذكر بالكتب الإيمانية فإننا نرتقي بها درجة في الهمة للتحصيل الإيماني وكذا المعرفي، ففيها البركات ويصبح أجر الحرف فيه بمائة ويزيد، بل وفي كل فكرة استزادة، فالتأمل في كتاب الله المستور أجرٌ وفي كتابه المنظور أجر، وللمعرفة أجرها، وكذا تدبر أفهام العلماء ممن سبحوا في ملكوت القرآن وأخرجوا لنا منه روضا وزهرا وأقحوانا.

    متابعة القراءة
  • خمسة كتب قد تحب أن ترافقك في رحلتك التعبدية
    بواسطة: عائدة خليفي

    القراءة تتعدى بعدها المعرفي العام إلى بعد أكثر عمقًا وأثقل في ميزان الحياة العامة، لذلك كان أول ما ابتدأ به القرآن الكريم هو كلمة "إقرأ"، بالمعنى الذي يشتمل على التعبد والمعرفة والعلم. إنّ للقراءة شأنها التعبدي الكبير في موروثنا الإسلامي، بداية بالقرآن الكريم وانتهاء إلى أمور الدنيا وشأن الخلق فيها، أما إذا خصصنا الذكر بالكتب الإيمانية فإننا نرتقي بها درجة في الهمة للتحصيل الإيماني وكذا المعرفي، ففيها البركات ويصبح أجر الحرف فيه بمائة ويزيد، بل وفي كل فكرة استزادة، فالتأمل في كتاب الله المستور أجرٌ وفي كتابه المنظور أجر، وللمعرفة أجرها، وكذا تدبر أفهام العلماء ممن سبحوا في ملكوت القرآن وأخرجوا لنا منه روضا وزهرا وأقحوانا.

    متابعة القراءة
  • خمسة كتب قد تحب أن ترافقك في رحلتك التعبدية
    بواسطة: عائدة خليفي

    القراءة تتعدى بعدها المعرفي العام إلى بعد أكثر عمقًا وأثقل في ميزان الحياة العامة، لذلك كان أول ما ابتدأ به القرآن الكريم هو كلمة "إقرأ"، بالمعنى الذي يشتمل على التعبد والمعرفة والعلم. إنّ للقراءة شأنها التعبدي الكبير في موروثنا الإسلامي، بداية بالقرآن الكريم وانتهاء إلى أمور الدنيا وشأن الخلق فيها، أما إذا خصصنا الذكر بالكتب الإيمانية فإننا نرتقي بها درجة في الهمة للتحصيل الإيماني وكذا المعرفي، ففيها البركات ويصبح أجر الحرف فيه بمائة ويزيد، بل وفي كل فكرة استزادة، فالتأمل في كتاب الله المستور أجرٌ وفي كتابه المنظور أجر، وللمعرفة أجرها، وكذا تدبر أفهام العلماء ممن سبحوا في ملكوت القرآن وأخرجوا لنا منه روضا وزهرا وأقحوانا.

    متابعة القراءة
  • ألوان من التضليل الفكري
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    من المفارقات اللافتة أنَّ بعض الأنظمة العربية تستجدي الآخرين لفتح بابٍ من الحوار مع الكيان الصهيوني، ومع بعض الغالين من الليبراليين الذين لا يألون جهداً في تشويه القيَم والمعتقدات، وفي بعض الأحايين مع رموز الإنجيليين الجدد في أميركا! وفي الوقت ذاته يضعون خطَّاً أحمر أمام الحوار مع المتطرِّفين من المسلمين! وحتى مع الإسلاميين المعتدلين! خوفاً من إثارة حفيظة القوى الغربية الحاقدة على الإسلام وأهله!

    متابعة القراءة
  • ألوان من التضليل الفكري
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    من المفارقات اللافتة أنَّ بعض الأنظمة العربية تستجدي الآخرين لفتح بابٍ من الحوار مع الكيان الصهيوني، ومع بعض الغالين من الليبراليين الذين لا يألون جهداً في تشويه القيَم والمعتقدات، وفي بعض الأحايين مع رموز الإنجيليين الجدد في أميركا! وفي الوقت ذاته يضعون خطَّاً أحمر أمام الحوار مع المتطرِّفين من المسلمين! وحتى مع الإسلاميين المعتدلين! خوفاً من إثارة حفيظة القوى الغربية الحاقدة على الإسلام وأهله!

    متابعة القراءة