تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • في فضائل المسجد النَّبويِّ
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    تحدَّث النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم عن فضائل المسجد النَّبويِّ؛ ولذلك تعلَّق الصَّحابة به. ويمكننا تلخيص هذه الفضائل في الاتي

    متابعة القراءة
  • في فضائل المسجد النَّبويِّ
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    تحدَّث النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم عن فضائل المسجد النَّبويِّ؛ ولذلك تعلَّق الصَّحابة به. ويمكننا تلخيص هذه الفضائل في الاتي

    متابعة القراءة
  • في فضائل المسجد النَّبويِّ
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    تحدَّث النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم عن فضائل المسجد النَّبويِّ؛ ولذلك تعلَّق الصَّحابة به. ويمكننا تلخيص هذه الفضائل في الاتي

    متابعة القراءة
  • في فضائل المسجد النَّبويِّ
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    تحدَّث النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم عن فضائل المسجد النَّبويِّ؛ ولذلك تعلَّق الصَّحابة به. ويمكننا تلخيص هذه الفضائل في الاتي

    متابعة القراءة
  • التراحم الإنسانوي
    بواسطة: عبد العزيز كرار العكد

    عقب كل حالة وفاة من البشرية ممن لهم اشتباك مع قضايا الشريعة الإسلامية سواء تمثلَ ذلك في مجافاة الوحيين ونكارتهما أو التشكيك في أحد واردات الأمة منهما أو المستهزؤن بفرضية أخذ الأوامر الشرعية الربانية والنبوية على حد سواء أو حتى موت أحد أعداء الملة من الديانات الأخرى أو الملاحدة ومن بان شقاقهم لها، تجد ارتفاع أصوات المطالبين باتساع رُقعة الرحمة الإلهية عن حدها الوارد في ذات المصادر الشرعية التي يتعاملون معها تعاملاً براغماتياً ذي قبل؛ إما قبولاً لها فقط في حالات النفع الشخصي الخالي من لوازم التكليف المخالف لأهواءهم الشخصية ورفضها مظنة الظلم التشريعي أو الحيف النصي أو تقديم منفعة مرجوحة عندهم كما سطر ذلك القرآن الكريم "وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين *أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون"

    متابعة القراءة
  • التراحم الإنسانوي
    بواسطة: عبد العزيز كرار العكد

    عقب كل حالة وفاة من البشرية ممن لهم اشتباك مع قضايا الشريعة الإسلامية سواء تمثلَ ذلك في مجافاة الوحيين ونكارتهما أو التشكيك في أحد واردات الأمة منهما أو المستهزؤن بفرضية أخذ الأوامر الشرعية الربانية والنبوية على حد سواء أو حتى موت أحد أعداء الملة من الديانات الأخرى أو الملاحدة ومن بان شقاقهم لها، تجد ارتفاع أصوات المطالبين باتساع رُقعة الرحمة الإلهية عن حدها الوارد في ذات المصادر الشرعية التي يتعاملون معها تعاملاً براغماتياً ذي قبل؛ إما قبولاً لها فقط في حالات النفع الشخصي الخالي من لوازم التكليف المخالف لأهواءهم الشخصية ورفضها مظنة الظلم التشريعي أو الحيف النصي أو تقديم منفعة مرجوحة عندهم كما سطر ذلك القرآن الكريم "وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين *أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون"

    متابعة القراءة
  • التراحم الإنسانوي
    بواسطة: عبد العزيز كرار العكد

    عقب كل حالة وفاة من البشرية ممن لهم اشتباك مع قضايا الشريعة الإسلامية سواء تمثلَ ذلك في مجافاة الوحيين ونكارتهما أو التشكيك في أحد واردات الأمة منهما أو المستهزؤن بفرضية أخذ الأوامر الشرعية الربانية والنبوية على حد سواء أو حتى موت أحد أعداء الملة من الديانات الأخرى أو الملاحدة ومن بان شقاقهم لها، تجد ارتفاع أصوات المطالبين باتساع رُقعة الرحمة الإلهية عن حدها الوارد في ذات المصادر الشرعية التي يتعاملون معها تعاملاً براغماتياً ذي قبل؛ إما قبولاً لها فقط في حالات النفع الشخصي الخالي من لوازم التكليف المخالف لأهواءهم الشخصية ورفضها مظنة الظلم التشريعي أو الحيف النصي أو تقديم منفعة مرجوحة عندهم كما سطر ذلك القرآن الكريم "وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين *أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون"

    متابعة القراءة
  • التراحم الإنسانوي
    بواسطة: عبد العزيز كرار العكد

    عقب كل حالة وفاة من البشرية ممن لهم اشتباك مع قضايا الشريعة الإسلامية سواء تمثلَ ذلك في مجافاة الوحيين ونكارتهما أو التشكيك في أحد واردات الأمة منهما أو المستهزؤن بفرضية أخذ الأوامر الشرعية الربانية والنبوية على حد سواء أو حتى موت أحد أعداء الملة من الديانات الأخرى أو الملاحدة ومن بان شقاقهم لها، تجد ارتفاع أصوات المطالبين باتساع رُقعة الرحمة الإلهية عن حدها الوارد في ذات المصادر الشرعية التي يتعاملون معها تعاملاً براغماتياً ذي قبل؛ إما قبولاً لها فقط في حالات النفع الشخصي الخالي من لوازم التكليف المخالف لأهواءهم الشخصية ورفضها مظنة الظلم التشريعي أو الحيف النصي أو تقديم منفعة مرجوحة عندهم كما سطر ذلك القرآن الكريم "وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين *أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون"

    متابعة القراءة
  • التراحم الإنسانوي
    بواسطة: عبد العزيز كرار العكد

    عقب كل حالة وفاة من البشرية ممن لهم اشتباك مع قضايا الشريعة الإسلامية سواء تمثلَ ذلك في مجافاة الوحيين ونكارتهما أو التشكيك في أحد واردات الأمة منهما أو المستهزؤن بفرضية أخذ الأوامر الشرعية الربانية والنبوية على حد سواء أو حتى موت أحد أعداء الملة من الديانات الأخرى أو الملاحدة ومن بان شقاقهم لها، تجد ارتفاع أصوات المطالبين باتساع رُقعة الرحمة الإلهية عن حدها الوارد في ذات المصادر الشرعية التي يتعاملون معها تعاملاً براغماتياً ذي قبل؛ إما قبولاً لها فقط في حالات النفع الشخصي الخالي من لوازم التكليف المخالف لأهواءهم الشخصية ورفضها مظنة الظلم التشريعي أو الحيف النصي أو تقديم منفعة مرجوحة عندهم كما سطر ذلك القرآن الكريم "وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين *أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون"

    متابعة القراءة
  • اهتمامات عصفورية
    بواسطة: موفق السباعي

    إن للناس مذاهباً كثيرة، وطرائقَ قِدَداً، في نوعية الاهتمامات في هذه الحياة الدنيا.. قليلٌ منهم جداً، لهم اهتماماتٌ عاليةٌ، وكبيرةٌ، ولهم طموحاتٌ سامقةٌ، تناطح السحاب، وتعانق الثريا، وتتجاوز مجرات الأفلاك، وتتعالى على السفاسف، وعلى التفاهات.. ويمكن أن يضحي الواحد منهم بحياته، ويقدم روحه، فداءً للمبادئ السامية، والعقيدة العالية التي يؤمن بها، ويبذل ماله في سبيل الله، مترفعاً على اهتمامات القطيع، ذي الاهتمامات الصغيرة، التافهة، البسيطة، الدونية، السطحية..

    متابعة القراءة