تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • من شروط تحصيل المنح الربانية ـ قصة يوسف أنموذجا ـ
    بواسطة: عبد الحق لمهى

    الحمد لله رب العالمين، وبه نستعين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين. بعد المحن تأتي المنح، قاعدة من القواعد الذهبية التي يمكن استفادتها من قصة يوسف عليه السلام. فمما هو معلوم أن حياة نبي الله الصديق كانت مليئة بالمحن، ومنها محنة رميه في غيابات الجب. قال تعالى "فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ. وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمْرِهِمْ هَٰذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ" [يوسف، 15]. وتوالت بعدها محن أخرى بدءا من بيعه إلى عزيز مصر بدراهم معدودة "وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِين" [يوسف، 20]، مرورا بما أقدمت عليه امرأة العزيز من العمل القبيح المتمثل في حدث المراودة" وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ ۖ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ" [يوسف، 23] وانتهاء بالظلم الكبير الذي لحق يوسف عليه السلام والمتمثل في إدخاله السجن "ثُمَّ بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّىٰ حِين" [يوسف، 35].

    متابعة القراءة
  • من شروط تحصيل المنح الربانية ـ قصة يوسف أنموذجا ـ
    بواسطة: عبد الحق لمهى

    الحمد لله رب العالمين، وبه نستعين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين. بعد المحن تأتي المنح، قاعدة من القواعد الذهبية التي يمكن استفادتها من قصة يوسف عليه السلام. فمما هو معلوم أن حياة نبي الله الصديق كانت مليئة بالمحن، ومنها محنة رميه في غيابات الجب. قال تعالى "فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ. وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمْرِهِمْ هَٰذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ" [يوسف، 15]. وتوالت بعدها محن أخرى بدءا من بيعه إلى عزيز مصر بدراهم معدودة "وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِين" [يوسف، 20]، مرورا بما أقدمت عليه امرأة العزيز من العمل القبيح المتمثل في حدث المراودة" وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ ۖ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ" [يوسف، 23] وانتهاء بالظلم الكبير الذي لحق يوسف عليه السلام والمتمثل في إدخاله السجن "ثُمَّ بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّىٰ حِين" [يوسف، 35].

    متابعة القراءة
  • من شروط تحصيل المنح الربانية ـ قصة يوسف أنموذجا ـ
    بواسطة: عبد الحق لمهى

    الحمد لله رب العالمين، وبه نستعين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين. بعد المحن تأتي المنح، قاعدة من القواعد الذهبية التي يمكن استفادتها من قصة يوسف عليه السلام. فمما هو معلوم أن حياة نبي الله الصديق كانت مليئة بالمحن، ومنها محنة رميه في غيابات الجب. قال تعالى "فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ. وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمْرِهِمْ هَٰذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ" [يوسف، 15]. وتوالت بعدها محن أخرى بدءا من بيعه إلى عزيز مصر بدراهم معدودة "وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِين" [يوسف، 20]، مرورا بما أقدمت عليه امرأة العزيز من العمل القبيح المتمثل في حدث المراودة" وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ ۖ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ" [يوسف، 23] وانتهاء بالظلم الكبير الذي لحق يوسف عليه السلام والمتمثل في إدخاله السجن "ثُمَّ بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّىٰ حِين" [يوسف، 35].

    متابعة القراءة
  • من شروط تحصيل المنح الربانية ـ قصة يوسف أنموذجا ـ
    بواسطة: عبد الحق لمهى

    الحمد لله رب العالمين، وبه نستعين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين. بعد المحن تأتي المنح، قاعدة من القواعد الذهبية التي يمكن استفادتها من قصة يوسف عليه السلام. فمما هو معلوم أن حياة نبي الله الصديق كانت مليئة بالمحن، ومنها محنة رميه في غيابات الجب. قال تعالى "فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ. وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمْرِهِمْ هَٰذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ" [يوسف، 15]. وتوالت بعدها محن أخرى بدءا من بيعه إلى عزيز مصر بدراهم معدودة "وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِين" [يوسف، 20]، مرورا بما أقدمت عليه امرأة العزيز من العمل القبيح المتمثل في حدث المراودة" وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ ۖ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ" [يوسف، 23] وانتهاء بالظلم الكبير الذي لحق يوسف عليه السلام والمتمثل في إدخاله السجن "ثُمَّ بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّىٰ حِين" [يوسف، 35].

    متابعة القراءة
  • من شروط تحصيل المنح الربانية ـ قصة يوسف أنموذجا ـ
    بواسطة: عبد الحق لمهى

    الحمد لله رب العالمين، وبه نستعين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين. بعد المحن تأتي المنح، قاعدة من القواعد الذهبية التي يمكن استفادتها من قصة يوسف عليه السلام. فمما هو معلوم أن حياة نبي الله الصديق كانت مليئة بالمحن، ومنها محنة رميه في غيابات الجب. قال تعالى "فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ. وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمْرِهِمْ هَٰذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ" [يوسف، 15]. وتوالت بعدها محن أخرى بدءا من بيعه إلى عزيز مصر بدراهم معدودة "وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِين" [يوسف، 20]، مرورا بما أقدمت عليه امرأة العزيز من العمل القبيح المتمثل في حدث المراودة" وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ ۖ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ" [يوسف، 23] وانتهاء بالظلم الكبير الذي لحق يوسف عليه السلام والمتمثل في إدخاله السجن "ثُمَّ بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّىٰ حِين" [يوسف، 35].

    متابعة القراءة
  • من شروط تحصيل المنح الربانية ـ قصة يوسف أنموذجا ـ
    بواسطة: عبد الحق لمهى

    الحمد لله رب العالمين، وبه نستعين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين. بعد المحن تأتي المنح، قاعدة من القواعد الذهبية التي يمكن استفادتها من قصة يوسف عليه السلام. فمما هو معلوم أن حياة نبي الله الصديق كانت مليئة بالمحن، ومنها محنة رميه في غيابات الجب. قال تعالى "فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ. وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمْرِهِمْ هَٰذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ" [يوسف، 15]. وتوالت بعدها محن أخرى بدءا من بيعه إلى عزيز مصر بدراهم معدودة "وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِين" [يوسف، 20]، مرورا بما أقدمت عليه امرأة العزيز من العمل القبيح المتمثل في حدث المراودة" وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ ۖ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ" [يوسف، 23] وانتهاء بالظلم الكبير الذي لحق يوسف عليه السلام والمتمثل في إدخاله السجن "ثُمَّ بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُا الْآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّىٰ حِين" [يوسف، 35].

    متابعة القراءة
  • الصلاح بين الفطرية والاكتساب
    بواسطة: عبد الحق لمهى

    الحمد لله رب العالمين الملك الحق المبين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين. وبعد، قد يتبادر إلى الذهن سؤال من قبيل هل الصلاح فطرة في الإنسان، أم هو أمر مكتسب.

    متابعة القراءة
  • الصلاح بين الفطرية والاكتساب
    بواسطة: عبد الحق لمهى

    الحمد لله رب العالمين الملك الحق المبين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين. وبعد، قد يتبادر إلى الذهن سؤال من قبيل هل الصلاح فطرة في الإنسان، أم هو أمر مكتسب.

    متابعة القراءة
  • الصلاح بين الفطرية والاكتساب
    بواسطة: عبد الحق لمهى

    الحمد لله رب العالمين الملك الحق المبين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين. وبعد، قد يتبادر إلى الذهن سؤال من قبيل هل الصلاح فطرة في الإنسان، أم هو أمر مكتسب.

    متابعة القراءة
  • الصلاح بين الفطرية والاكتساب
    بواسطة: عبد الحق لمهى

    الحمد لله رب العالمين الملك الحق المبين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين. وبعد، قد يتبادر إلى الذهن سؤال من قبيل هل الصلاح فطرة في الإنسان، أم هو أمر مكتسب.

    متابعة القراءة