تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • هل تأخّر النصر... أو أنّنا مستعجلون!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    وسألني بعض الفضلاء عن تأخّر النصر رغم هذا البلاء العظيم والتضحية الهائلة، وطلب مني بياناً واعظاً، وليس تأطيراً مُبهَماً، فاستعنتُ الله، وكتبتُ له: قد سبق للمؤمنين قبلكم أنْ شكوا إلى رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه ظلم قريش في مكة وشدة عذابها لهم، وظنّوا أن رسول الله تأخر في دعائه المستجاب لهم، ولم يطلب النصر من ربّه، فتغيّر لونه من فهمهم لا من سؤالهم، وبيّن لهم بحسم قاطع أن النصر مقرون بالبلاء العظيم الذي يأخذ مداه، لكنه واقعٌ محقق لا شكّ فيه ولا ارتياب

    متابعة القراءة
  • هل تأخّر النصر... أو أنّنا مستعجلون!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    وسألني بعض الفضلاء عن تأخّر النصر رغم هذا البلاء العظيم والتضحية الهائلة، وطلب مني بياناً واعظاً، وليس تأطيراً مُبهَماً، فاستعنتُ الله، وكتبتُ له: قد سبق للمؤمنين قبلكم أنْ شكوا إلى رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه ظلم قريش في مكة وشدة عذابها لهم، وظنّوا أن رسول الله تأخر في دعائه المستجاب لهم، ولم يطلب النصر من ربّه، فتغيّر لونه من فهمهم لا من سؤالهم، وبيّن لهم بحسم قاطع أن النصر مقرون بالبلاء العظيم الذي يأخذ مداه، لكنه واقعٌ محقق لا شكّ فيه ولا ارتياب

    متابعة القراءة
  • هل تأخّر النصر... أو أنّنا مستعجلون!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    وسألني بعض الفضلاء عن تأخّر النصر رغم هذا البلاء العظيم والتضحية الهائلة، وطلب مني بياناً واعظاً، وليس تأطيراً مُبهَماً، فاستعنتُ الله، وكتبتُ له: قد سبق للمؤمنين قبلكم أنْ شكوا إلى رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه ظلم قريش في مكة وشدة عذابها لهم، وظنّوا أن رسول الله تأخر في دعائه المستجاب لهم، ولم يطلب النصر من ربّه، فتغيّر لونه من فهمهم لا من سؤالهم، وبيّن لهم بحسم قاطع أن النصر مقرون بالبلاء العظيم الذي يأخذ مداه، لكنه واقعٌ محقق لا شكّ فيه ولا ارتياب

    متابعة القراءة
  • هل تأخّر النصر... أو أنّنا مستعجلون!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    وسألني بعض الفضلاء عن تأخّر النصر رغم هذا البلاء العظيم والتضحية الهائلة، وطلب مني بياناً واعظاً، وليس تأطيراً مُبهَماً، فاستعنتُ الله، وكتبتُ له: قد سبق للمؤمنين قبلكم أنْ شكوا إلى رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه ظلم قريش في مكة وشدة عذابها لهم، وظنّوا أن رسول الله تأخر في دعائه المستجاب لهم، ولم يطلب النصر من ربّه، فتغيّر لونه من فهمهم لا من سؤالهم، وبيّن لهم بحسم قاطع أن النصر مقرون بالبلاء العظيم الذي يأخذ مداه، لكنه واقعٌ محقق لا شكّ فيه ولا ارتياب

    متابعة القراءة
  • هل تأخّر النصر... أو أنّنا مستعجلون!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    وسألني بعض الفضلاء عن تأخّر النصر رغم هذا البلاء العظيم والتضحية الهائلة، وطلب مني بياناً واعظاً، وليس تأطيراً مُبهَماً، فاستعنتُ الله، وكتبتُ له: قد سبق للمؤمنين قبلكم أنْ شكوا إلى رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه ظلم قريش في مكة وشدة عذابها لهم، وظنّوا أن رسول الله تأخر في دعائه المستجاب لهم، ولم يطلب النصر من ربّه، فتغيّر لونه من فهمهم لا من سؤالهم، وبيّن لهم بحسم قاطع أن النصر مقرون بالبلاء العظيم الذي يأخذ مداه، لكنه واقعٌ محقق لا شكّ فيه ولا ارتياب

    متابعة القراءة
  • الوفاء قيمة قرآنية ووصية نبوية تسهم في بناء مجتمع صالح
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    الوفاء من أخلاق السلوك الاجتماعية العظيمة، فهو وصية نبوية، وقيمة قرآنية، حيث أولى القرآن الكريم هذه القيمة عناية فائقة؛ لما لها من عظيم الدلالة في تزكية النفوس، وصفاءِ الفِطرة، وسلامةِ الإيمان. وقد رغّبَ الله تعالى بالوفاء بالعهود بما أعدَّ الله للمتمسكين بهذا الخلق من الثواب، وبما أثنى به عليهم في مُحْكَم الكتاب، قال تعالى: ﴿وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهِ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾ [الفتح: 10].وقد فصّل في آيات أخرى عظمة ذلك الأجر فقال: ﴿إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَلْبَابِ ۝ الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلاَ يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ﴾[الرعد: 19 ـ 20].

    متابعة القراءة
  • الوفاء قيمة قرآنية ووصية نبوية تسهم في بناء مجتمع صالح
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    الوفاء من أخلاق السلوك الاجتماعية العظيمة، فهو وصية نبوية، وقيمة قرآنية، حيث أولى القرآن الكريم هذه القيمة عناية فائقة؛ لما لها من عظيم الدلالة في تزكية النفوس، وصفاءِ الفِطرة، وسلامةِ الإيمان. وقد رغّبَ الله تعالى بالوفاء بالعهود بما أعدَّ الله للمتمسكين بهذا الخلق من الثواب، وبما أثنى به عليهم في مُحْكَم الكتاب، قال تعالى: ﴿وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهِ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾ [الفتح: 10].وقد فصّل في آيات أخرى عظمة ذلك الأجر فقال: ﴿إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَلْبَابِ ۝ الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلاَ يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ﴾[الرعد: 19 ـ 20].

    متابعة القراءة
  • الوفاء قيمة قرآنية ووصية نبوية تسهم في بناء مجتمع صالح
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    الوفاء من أخلاق السلوك الاجتماعية العظيمة، فهو وصية نبوية، وقيمة قرآنية، حيث أولى القرآن الكريم هذه القيمة عناية فائقة؛ لما لها من عظيم الدلالة في تزكية النفوس، وصفاءِ الفِطرة، وسلامةِ الإيمان. وقد رغّبَ الله تعالى بالوفاء بالعهود بما أعدَّ الله للمتمسكين بهذا الخلق من الثواب، وبما أثنى به عليهم في مُحْكَم الكتاب، قال تعالى: ﴿وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهِ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾ [الفتح: 10].وقد فصّل في آيات أخرى عظمة ذلك الأجر فقال: ﴿إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَلْبَابِ ۝ الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلاَ يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ﴾[الرعد: 19 ـ 20].

    متابعة القراءة
  • الوفاء قيمة قرآنية ووصية نبوية تسهم في بناء مجتمع صالح
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    الوفاء من أخلاق السلوك الاجتماعية العظيمة، فهو وصية نبوية، وقيمة قرآنية، حيث أولى القرآن الكريم هذه القيمة عناية فائقة؛ لما لها من عظيم الدلالة في تزكية النفوس، وصفاءِ الفِطرة، وسلامةِ الإيمان. وقد رغّبَ الله تعالى بالوفاء بالعهود بما أعدَّ الله للمتمسكين بهذا الخلق من الثواب، وبما أثنى به عليهم في مُحْكَم الكتاب، قال تعالى: ﴿وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهِ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾ [الفتح: 10].وقد فصّل في آيات أخرى عظمة ذلك الأجر فقال: ﴿إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَلْبَابِ ۝ الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلاَ يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ﴾[الرعد: 19 ـ 20].

    متابعة القراءة
  • الوفاء قيمة قرآنية ووصية نبوية تسهم في بناء مجتمع صالح
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    الوفاء من أخلاق السلوك الاجتماعية العظيمة، فهو وصية نبوية، وقيمة قرآنية، حيث أولى القرآن الكريم هذه القيمة عناية فائقة؛ لما لها من عظيم الدلالة في تزكية النفوس، وصفاءِ الفِطرة، وسلامةِ الإيمان. وقد رغّبَ الله تعالى بالوفاء بالعهود بما أعدَّ الله للمتمسكين بهذا الخلق من الثواب، وبما أثنى به عليهم في مُحْكَم الكتاب، قال تعالى: ﴿وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهِ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾ [الفتح: 10].وقد فصّل في آيات أخرى عظمة ذلك الأجر فقال: ﴿إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَلْبَابِ ۝ الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلاَ يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ﴾[الرعد: 19 ـ 20].

    متابعة القراءة