تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • رحلة الإيمان بالقدر... فوائد وثمار
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    للإيمان بالقدر ـ كما جاء في القرآن والسنة ـ وكما فهمه سلف الأمة ثمار مباركة وآثار طيبة، في عقلية المسلم ونفسيته، في وجدانه وإرادته، وعلاقته بنفسه وبربه، وبمن حوله، وما حوله، وفي الحياة الإسلامية بصفة عامة، يشهد بها كلُّ ذي لبِّ، ويلمسها كلُّ ذي بصر، لما لها من تأثير إيجابي في السلوك الخاص والعام وفي السلم والحرب، وفي اليسر والعسر والرخاء والشدة، والنعماء والبأساء.  ومن أهم هذه الثمار والآثار:

    متابعة القراءة
  • رحلة الإيمان بالقدر... فوائد وثمار
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    للإيمان بالقدر ـ كما جاء في القرآن والسنة ـ وكما فهمه سلف الأمة ثمار مباركة وآثار طيبة، في عقلية المسلم ونفسيته، في وجدانه وإرادته، وعلاقته بنفسه وبربه، وبمن حوله، وما حوله، وفي الحياة الإسلامية بصفة عامة، يشهد بها كلُّ ذي لبِّ، ويلمسها كلُّ ذي بصر، لما لها من تأثير إيجابي في السلوك الخاص والعام وفي السلم والحرب، وفي اليسر والعسر والرخاء والشدة، والنعماء والبأساء.  ومن أهم هذه الثمار والآثار:

    متابعة القراءة
  • رحلة الإيمان بالقدر... فوائد وثمار
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    للإيمان بالقدر ـ كما جاء في القرآن والسنة ـ وكما فهمه سلف الأمة ثمار مباركة وآثار طيبة، في عقلية المسلم ونفسيته، في وجدانه وإرادته، وعلاقته بنفسه وبربه، وبمن حوله، وما حوله، وفي الحياة الإسلامية بصفة عامة، يشهد بها كلُّ ذي لبِّ، ويلمسها كلُّ ذي بصر، لما لها من تأثير إيجابي في السلوك الخاص والعام وفي السلم والحرب، وفي اليسر والعسر والرخاء والشدة، والنعماء والبأساء.  ومن أهم هذه الثمار والآثار:

    متابعة القراءة
  • تحرير العقل الإسلامي أولا!
    بواسطة: محمد عبداوه

    من قال أنَّ الفكرة لا تموت! بل تموت! وتَمْتَحِّى من اعتبار مجمل الفكر الإنساني بقدر ما يمكن أن تخلد فيه أو تتسامى به! وذاك إذا لم تتطور صوب الأكمل، فالتاريخ يحكي لنا عن نماذج أفكار عديدة، تَطَّوَرَ البعض منها كفايةً لغاية أن غدا معتقدا ودينا كاملا، وضمر البعض الآخر واضمحل حتى لم يعد له ذكر إلاَّ من باب الحديث عن الأساطير في تاريخ الوعي الروحاني للبشر، ويكفي أن نقدم فكرة الوحدانية، وتعدد الآلهة كمثال، ثم نتساءل: من منا اليوم يؤمن بمعتقدات حضاراتٍ كحضارة المايا مثلا؟ 

    متابعة القراءة
  • تحرير العقل الإسلامي أولا!
    بواسطة: محمد عبداوه

    من قال أنَّ الفكرة لا تموت! بل تموت! وتَمْتَحِّى من اعتبار مجمل الفكر الإنساني بقدر ما يمكن أن تخلد فيه أو تتسامى به! وذاك إذا لم تتطور صوب الأكمل، فالتاريخ يحكي لنا عن نماذج أفكار عديدة، تَطَّوَرَ البعض منها كفايةً لغاية أن غدا معتقدا ودينا كاملا، وضمر البعض الآخر واضمحل حتى لم يعد له ذكر إلاَّ من باب الحديث عن الأساطير في تاريخ الوعي الروحاني للبشر، ويكفي أن نقدم فكرة الوحدانية، وتعدد الآلهة كمثال، ثم نتساءل: من منا اليوم يؤمن بمعتقدات حضاراتٍ كحضارة المايا مثلا؟ 

    متابعة القراءة
  • تحرير العقل الإسلامي أولا!
    بواسطة: محمد عبداوه

    من قال أنَّ الفكرة لا تموت! بل تموت! وتَمْتَحِّى من اعتبار مجمل الفكر الإنساني بقدر ما يمكن أن تخلد فيه أو تتسامى به! وذاك إذا لم تتطور صوب الأكمل، فالتاريخ يحكي لنا عن نماذج أفكار عديدة، تَطَّوَرَ البعض منها كفايةً لغاية أن غدا معتقدا ودينا كاملا، وضمر البعض الآخر واضمحل حتى لم يعد له ذكر إلاَّ من باب الحديث عن الأساطير في تاريخ الوعي الروحاني للبشر، ويكفي أن نقدم فكرة الوحدانية، وتعدد الآلهة كمثال، ثم نتساءل: من منا اليوم يؤمن بمعتقدات حضاراتٍ كحضارة المايا مثلا؟ 

    متابعة القراءة
  • تحرير العقل الإسلامي أولا!
    بواسطة: محمد عبداوه

    من قال أنَّ الفكرة لا تموت! بل تموت! وتَمْتَحِّى من اعتبار مجمل الفكر الإنساني بقدر ما يمكن أن تخلد فيه أو تتسامى به! وذاك إذا لم تتطور صوب الأكمل، فالتاريخ يحكي لنا عن نماذج أفكار عديدة، تَطَّوَرَ البعض منها كفايةً لغاية أن غدا معتقدا ودينا كاملا، وضمر البعض الآخر واضمحل حتى لم يعد له ذكر إلاَّ من باب الحديث عن الأساطير في تاريخ الوعي الروحاني للبشر، ويكفي أن نقدم فكرة الوحدانية، وتعدد الآلهة كمثال، ثم نتساءل: من منا اليوم يؤمن بمعتقدات حضاراتٍ كحضارة المايا مثلا؟ 

    متابعة القراءة
  • تحرير العقل الإسلامي أولا!
    بواسطة: محمد عبداوه

    من قال أنَّ الفكرة لا تموت! بل تموت! وتَمْتَحِّى من اعتبار مجمل الفكر الإنساني بقدر ما يمكن أن تخلد فيه أو تتسامى به! وذاك إذا لم تتطور صوب الأكمل، فالتاريخ يحكي لنا عن نماذج أفكار عديدة، تَطَّوَرَ البعض منها كفايةً لغاية أن غدا معتقدا ودينا كاملا، وضمر البعض الآخر واضمحل حتى لم يعد له ذكر إلاَّ من باب الحديث عن الأساطير في تاريخ الوعي الروحاني للبشر، ويكفي أن نقدم فكرة الوحدانية، وتعدد الآلهة كمثال، ثم نتساءل: من منا اليوم يؤمن بمعتقدات حضاراتٍ كحضارة المايا مثلا؟ 

    متابعة القراءة
  • تحرير العقل الإسلامي أولا!
    بواسطة: محمد عبداوه

    من قال أنَّ الفكرة لا تموت! بل تموت! وتَمْتَحِّى من اعتبار مجمل الفكر الإنساني بقدر ما يمكن أن تخلد فيه أو تتسامى به! وذاك إذا لم تتطور صوب الأكمل، فالتاريخ يحكي لنا عن نماذج أفكار عديدة، تَطَّوَرَ البعض منها كفايةً لغاية أن غدا معتقدا ودينا كاملا، وضمر البعض الآخر واضمحل حتى لم يعد له ذكر إلاَّ من باب الحديث عن الأساطير في تاريخ الوعي الروحاني للبشر، ويكفي أن نقدم فكرة الوحدانية، وتعدد الآلهة كمثال، ثم نتساءل: من منا اليوم يؤمن بمعتقدات حضاراتٍ كحضارة المايا مثلا؟ 

    متابعة القراءة
  • خانُ الفارس النبيل يونس وحرب المشافي!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    كان خان يونس محطة تجارية تصل بين صحراء النقب وساحل البحر، وبين الشام ومصر، فيه حجرات للمبيت وحظائر للدواب وبئر ماء وساقية للسبيل وحانوت كبير "سوبر ماركت" لشراء الزاد وأدوات الرحلة، وكان حصناً آمناً لا يستطيعه اللصوص والأوغاد وقطاع الطرق؛ وفيه حامية فرسان كبيرة من 40-100 فارس، وأربعة أبراج مطلّة، ومنصات إطلاق سهام ومدافع، ومسجد له مئذنة في أعلى البرج.

    متابعة القراءة