تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • السلفية فخر وانتماء أم جدل وادعاء؟
    بواسطة: ونيس المبروك

    كُلنا نحب السَلفَ الصالح ونفتخر بهم، لأنهم يُمثّلون الحلقةَ الأولى في السلسلة المتصلة بِصَدْرِ النبوّة الأوّل. ولكن لا يُمكِن التسليم لأي طائفة سُنِّيةٍ مهما حسُنت نياتُها، أوعلا قدرُها وتكاثرعدُّها، بأنهم وحدهم فقط "سلفية"!

    متابعة القراءة
  • السلفية فخر وانتماء أم جدل وادعاء؟
    بواسطة: ونيس المبروك

    كُلنا نحب السَلفَ الصالح ونفتخر بهم، لأنهم يُمثّلون الحلقةَ الأولى في السلسلة المتصلة بِصَدْرِ النبوّة الأوّل. ولكن لا يُمكِن التسليم لأي طائفة سُنِّيةٍ مهما حسُنت نياتُها، أوعلا قدرُها وتكاثرعدُّها، بأنهم وحدهم فقط "سلفية"!

    متابعة القراءة
  • السلفية فخر وانتماء أم جدل وادعاء؟
    بواسطة: ونيس المبروك

    كُلنا نحب السَلفَ الصالح ونفتخر بهم، لأنهم يُمثّلون الحلقةَ الأولى في السلسلة المتصلة بِصَدْرِ النبوّة الأوّل. ولكن لا يُمكِن التسليم لأي طائفة سُنِّيةٍ مهما حسُنت نياتُها، أوعلا قدرُها وتكاثرعدُّها، بأنهم وحدهم فقط "سلفية"!

    متابعة القراءة
  • رحلتي في تنمية الهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    كان نموذج آسك أحدث محطاتي في رحلة الاهتمام بتنمية هوايات الطلاب في المدارس والجامعات، وقد سبقت النموذج عدة مقترحات وتصورات قدمتها في فترات ومؤسسات متعددة. خلال فترة عملي بالمدارس في العاصمة الخرطوم وخارجها، كنت مهتمًا بما يعزز الأنشطة الأكاديمية للطلاب في محيطي الصغير، فكتبت برنامج «إسناد» في صورة مقترح لمساعدة الطالب أكاديميًا، ثم أتبعته بـ«إشراف» وهو مقترح أقل التصاقًا بالتدريس.

    متابعة القراءة
  • رحلتي في تنمية الهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    كان نموذج آسك أحدث محطاتي في رحلة الاهتمام بتنمية هوايات الطلاب في المدارس والجامعات، وقد سبقت النموذج عدة مقترحات وتصورات قدمتها في فترات ومؤسسات متعددة. خلال فترة عملي بالمدارس في العاصمة الخرطوم وخارجها، كنت مهتمًا بما يعزز الأنشطة الأكاديمية للطلاب في محيطي الصغير، فكتبت برنامج «إسناد» في صورة مقترح لمساعدة الطالب أكاديميًا، ثم أتبعته بـ«إشراف» وهو مقترح أقل التصاقًا بالتدريس.

    متابعة القراءة
  • رحلتي في تنمية الهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    كان نموذج آسك أحدث محطاتي في رحلة الاهتمام بتنمية هوايات الطلاب في المدارس والجامعات، وقد سبقت النموذج عدة مقترحات وتصورات قدمتها في فترات ومؤسسات متعددة. خلال فترة عملي بالمدارس في العاصمة الخرطوم وخارجها، كنت مهتمًا بما يعزز الأنشطة الأكاديمية للطلاب في محيطي الصغير، فكتبت برنامج «إسناد» في صورة مقترح لمساعدة الطالب أكاديميًا، ثم أتبعته بـ«إشراف» وهو مقترح أقل التصاقًا بالتدريس.

    متابعة القراءة
  • رحلتي في تنمية الهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    كان نموذج آسك أحدث محطاتي في رحلة الاهتمام بتنمية هوايات الطلاب في المدارس والجامعات، وقد سبقت النموذج عدة مقترحات وتصورات قدمتها في فترات ومؤسسات متعددة. خلال فترة عملي بالمدارس في العاصمة الخرطوم وخارجها، كنت مهتمًا بما يعزز الأنشطة الأكاديمية للطلاب في محيطي الصغير، فكتبت برنامج «إسناد» في صورة مقترح لمساعدة الطالب أكاديميًا، ثم أتبعته بـ«إشراف» وهو مقترح أقل التصاقًا بالتدريس.

    متابعة القراءة
  • رحلتي في تنمية الهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    كان نموذج آسك أحدث محطاتي في رحلة الاهتمام بتنمية هوايات الطلاب في المدارس والجامعات، وقد سبقت النموذج عدة مقترحات وتصورات قدمتها في فترات ومؤسسات متعددة. خلال فترة عملي بالمدارس في العاصمة الخرطوم وخارجها، كنت مهتمًا بما يعزز الأنشطة الأكاديمية للطلاب في محيطي الصغير، فكتبت برنامج «إسناد» في صورة مقترح لمساعدة الطالب أكاديميًا، ثم أتبعته بـ«إشراف» وهو مقترح أقل التصاقًا بالتدريس.

    متابعة القراءة
  • رحلتي في تنمية الهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    كان نموذج آسك أحدث محطاتي في رحلة الاهتمام بتنمية هوايات الطلاب في المدارس والجامعات، وقد سبقت النموذج عدة مقترحات وتصورات قدمتها في فترات ومؤسسات متعددة. خلال فترة عملي بالمدارس في العاصمة الخرطوم وخارجها، كنت مهتمًا بما يعزز الأنشطة الأكاديمية للطلاب في محيطي الصغير، فكتبت برنامج «إسناد» في صورة مقترح لمساعدة الطالب أكاديميًا، ثم أتبعته بـ«إشراف» وهو مقترح أقل التصاقًا بالتدريس.

    متابعة القراءة
  • رحلتي في تنمية الهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    كان نموذج آسك أحدث محطاتي في رحلة الاهتمام بتنمية هوايات الطلاب في المدارس والجامعات، وقد سبقت النموذج عدة مقترحات وتصورات قدمتها في فترات ومؤسسات متعددة. خلال فترة عملي بالمدارس في العاصمة الخرطوم وخارجها، كنت مهتمًا بما يعزز الأنشطة الأكاديمية للطلاب في محيطي الصغير، فكتبت برنامج «إسناد» في صورة مقترح لمساعدة الطالب أكاديميًا، ثم أتبعته بـ«إشراف» وهو مقترح أقل التصاقًا بالتدريس.

    متابعة القراءة