تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • السيطرة على اقتصاد العالم.. متى بدأت الحكاية؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    عند مرور بعض الأفراد بضائقة مالية فإن الحل الغالب يكون في الاقتراض سواء من صديق أو جار أو رب عمل، ويلجأ الأفراد إلى البنوك للاقتراض في حال إنشاء المشاريع أو العقارات الكبيرة أو الشركات ويكون على المقترض أن يرضى بسياسات البنك المفروضة وإلا فلن يكون هناك قرض. عند الحديث عن الاقتصاد فإن الأمر لابد وأن يكون متعلقا بالبنوك، فما أثر البنوك والمال على الدول واقتصادها وسياساتها؟

    متابعة القراءة
  • السيطرة على اقتصاد العالم.. متى بدأت الحكاية؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    عند مرور بعض الأفراد بضائقة مالية فإن الحل الغالب يكون في الاقتراض سواء من صديق أو جار أو رب عمل، ويلجأ الأفراد إلى البنوك للاقتراض في حال إنشاء المشاريع أو العقارات الكبيرة أو الشركات ويكون على المقترض أن يرضى بسياسات البنك المفروضة وإلا فلن يكون هناك قرض. عند الحديث عن الاقتصاد فإن الأمر لابد وأن يكون متعلقا بالبنوك، فما أثر البنوك والمال على الدول واقتصادها وسياساتها؟

    متابعة القراءة
  • السيطرة على اقتصاد العالم.. متى بدأت الحكاية؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    عند مرور بعض الأفراد بضائقة مالية فإن الحل الغالب يكون في الاقتراض سواء من صديق أو جار أو رب عمل، ويلجأ الأفراد إلى البنوك للاقتراض في حال إنشاء المشاريع أو العقارات الكبيرة أو الشركات ويكون على المقترض أن يرضى بسياسات البنك المفروضة وإلا فلن يكون هناك قرض. عند الحديث عن الاقتصاد فإن الأمر لابد وأن يكون متعلقا بالبنوك، فما أثر البنوك والمال على الدول واقتصادها وسياساتها؟

    متابعة القراءة
  • السيطرة على اقتصاد العالم.. متى بدأت الحكاية؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    عند مرور بعض الأفراد بضائقة مالية فإن الحل الغالب يكون في الاقتراض سواء من صديق أو جار أو رب عمل، ويلجأ الأفراد إلى البنوك للاقتراض في حال إنشاء المشاريع أو العقارات الكبيرة أو الشركات ويكون على المقترض أن يرضى بسياسات البنك المفروضة وإلا فلن يكون هناك قرض. عند الحديث عن الاقتصاد فإن الأمر لابد وأن يكون متعلقا بالبنوك، فما أثر البنوك والمال على الدول واقتصادها وسياساتها؟

    متابعة القراءة
  • السيطرة على اقتصاد العالم.. متى بدأت الحكاية؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    عند مرور بعض الأفراد بضائقة مالية فإن الحل الغالب يكون في الاقتراض سواء من صديق أو جار أو رب عمل، ويلجأ الأفراد إلى البنوك للاقتراض في حال إنشاء المشاريع أو العقارات الكبيرة أو الشركات ويكون على المقترض أن يرضى بسياسات البنك المفروضة وإلا فلن يكون هناك قرض. عند الحديث عن الاقتصاد فإن الأمر لابد وأن يكون متعلقا بالبنوك، فما أثر البنوك والمال على الدول واقتصادها وسياساتها؟

    متابعة القراءة
  • السيطرة على اقتصاد العالم.. متى بدأت الحكاية؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    عند مرور بعض الأفراد بضائقة مالية فإن الحل الغالب يكون في الاقتراض سواء من صديق أو جار أو رب عمل، ويلجأ الأفراد إلى البنوك للاقتراض في حال إنشاء المشاريع أو العقارات الكبيرة أو الشركات ويكون على المقترض أن يرضى بسياسات البنك المفروضة وإلا فلن يكون هناك قرض. عند الحديث عن الاقتصاد فإن الأمر لابد وأن يكون متعلقا بالبنوك، فما أثر البنوك والمال على الدول واقتصادها وسياساتها؟

    متابعة القراءة
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة