تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة
  • التعليم.. حتى لا يكون ذاك الواجب والعبئ المحتم!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    شاع في هذه الأيام وفي العديد من المُجتمعات تراجع في رغبة الطلاب تجاه التعليم، أو تجاه القراءة تحديداً، فمعظم الطلاب سواء جامعيين أو طلاب ثانوية وابتدائي لا يُبدُون رغبةً في التعليم، وإنما يبدو الأمر بالنسبة لهم وكأنه واجب مُحتمٌ عليهم أداؤه للتخلص من عبئه، وفي المُقابل نجدهم يُريدون الوصول لحد غير اعتيادي واستثنائي من النجاح والتفوق والشُهرة وجمع للثروة دون بذل أدنى جُهد في سبيل ذلك.

    متابعة القراءة
  • إنّما يَحْتَفِلُ مَن أنْجَزَ عمَلاً وأدَّى واجبًا أو تَرَك أثرًا!
    بواسطة: عبد القادر عبار

    الإحتفال برأس السنة الميلادية (رأس العام) أصبح ظاهرة عالمية، لم تستطع الفتاوَى المتلاحقة، والمتجدّدة، المُحرّمة لها، والمحذّرة من تبنّيها، أن تَحُدَّ من إنتشارها، أو تقلّل من تنامي عدد مُريديها في عالمنا العربي. فقد أصبحت بمثابة "إنفلونزا "، تجتاح عقول الشباب، وتستهوي قلوب العامّة، غير عابئة بالحدود الجغرافية، ولا الخاصيات الثقافية، ولا الإختلاف العقائدي.

    متابعة القراءة