تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • هل يتطور الإنسان أم يتدهور؟
    بواسطة: خليل الحسين

    ما هو التطور؟ هل الإنسان في العصور الحالية أكثر تطورا من الإنسان في العصور السابقة؟ عندما تُطرح هذه الأسئلة على عينة من الأشخاص، تنقسم الآراء وتختلف الأجوبة، وقد يزداد الانقسام ويتعمق كلما تم التوسع أكثر في هذا الموضوع؛ فالفئة الأولى  وهي الأكبر ترى أن الإنسان يتدهور؛  والدليل على ذلك تراجع الأخلاق  وتزايد الدمار، أما الفئة الثانية  فتَعتقد أن الإنسان يتطور أو قادر على التطور، ما دام يملك إرادة وقدرة على المقاومة، وبين الفئتين المُتعارضتين تتموضع الفئة الأقل نسبة، والتي  تقول بأن الإنسان يتَطور ويتَدهور في الآن نفسه؛ لأن هناك تطور تكنولوجي سريع مقابل تدهور أخلاقي كبير. 

    متابعة القراءة
  • هل يتطور الإنسان أم يتدهور؟
    بواسطة: خليل الحسين

    ما هو التطور؟ هل الإنسان في العصور الحالية أكثر تطورا من الإنسان في العصور السابقة؟ عندما تُطرح هذه الأسئلة على عينة من الأشخاص، تنقسم الآراء وتختلف الأجوبة، وقد يزداد الانقسام ويتعمق كلما تم التوسع أكثر في هذا الموضوع؛ فالفئة الأولى  وهي الأكبر ترى أن الإنسان يتدهور؛  والدليل على ذلك تراجع الأخلاق  وتزايد الدمار، أما الفئة الثانية  فتَعتقد أن الإنسان يتطور أو قادر على التطور، ما دام يملك إرادة وقدرة على المقاومة، وبين الفئتين المُتعارضتين تتموضع الفئة الأقل نسبة، والتي  تقول بأن الإنسان يتَطور ويتَدهور في الآن نفسه؛ لأن هناك تطور تكنولوجي سريع مقابل تدهور أخلاقي كبير. 

    متابعة القراءة
  • هل يتطور الإنسان أم يتدهور؟
    بواسطة: خليل الحسين

    ما هو التطور؟ هل الإنسان في العصور الحالية أكثر تطورا من الإنسان في العصور السابقة؟ عندما تُطرح هذه الأسئلة على عينة من الأشخاص، تنقسم الآراء وتختلف الأجوبة، وقد يزداد الانقسام ويتعمق كلما تم التوسع أكثر في هذا الموضوع؛ فالفئة الأولى  وهي الأكبر ترى أن الإنسان يتدهور؛  والدليل على ذلك تراجع الأخلاق  وتزايد الدمار، أما الفئة الثانية  فتَعتقد أن الإنسان يتطور أو قادر على التطور، ما دام يملك إرادة وقدرة على المقاومة، وبين الفئتين المُتعارضتين تتموضع الفئة الأقل نسبة، والتي  تقول بأن الإنسان يتَطور ويتَدهور في الآن نفسه؛ لأن هناك تطور تكنولوجي سريع مقابل تدهور أخلاقي كبير. 

    متابعة القراءة
  • هل يتطور الإنسان أم يتدهور؟
    بواسطة: خليل الحسين

    ما هو التطور؟ هل الإنسان في العصور الحالية أكثر تطورا من الإنسان في العصور السابقة؟ عندما تُطرح هذه الأسئلة على عينة من الأشخاص، تنقسم الآراء وتختلف الأجوبة، وقد يزداد الانقسام ويتعمق كلما تم التوسع أكثر في هذا الموضوع؛ فالفئة الأولى  وهي الأكبر ترى أن الإنسان يتدهور؛  والدليل على ذلك تراجع الأخلاق  وتزايد الدمار، أما الفئة الثانية  فتَعتقد أن الإنسان يتطور أو قادر على التطور، ما دام يملك إرادة وقدرة على المقاومة، وبين الفئتين المُتعارضتين تتموضع الفئة الأقل نسبة، والتي  تقول بأن الإنسان يتَطور ويتَدهور في الآن نفسه؛ لأن هناك تطور تكنولوجي سريع مقابل تدهور أخلاقي كبير. 

    متابعة القراءة
  • هل يتطور الإنسان أم يتدهور؟
    بواسطة: خليل الحسين

    ما هو التطور؟ هل الإنسان في العصور الحالية أكثر تطورا من الإنسان في العصور السابقة؟ عندما تُطرح هذه الأسئلة على عينة من الأشخاص، تنقسم الآراء وتختلف الأجوبة، وقد يزداد الانقسام ويتعمق كلما تم التوسع أكثر في هذا الموضوع؛ فالفئة الأولى  وهي الأكبر ترى أن الإنسان يتدهور؛  والدليل على ذلك تراجع الأخلاق  وتزايد الدمار، أما الفئة الثانية  فتَعتقد أن الإنسان يتطور أو قادر على التطور، ما دام يملك إرادة وقدرة على المقاومة، وبين الفئتين المُتعارضتين تتموضع الفئة الأقل نسبة، والتي  تقول بأن الإنسان يتَطور ويتَدهور في الآن نفسه؛ لأن هناك تطور تكنولوجي سريع مقابل تدهور أخلاقي كبير. 

    متابعة القراءة
  • هل يتطور الإنسان أم يتدهور؟
    بواسطة: خليل الحسين

    ما هو التطور؟ هل الإنسان في العصور الحالية أكثر تطورا من الإنسان في العصور السابقة؟ عندما تُطرح هذه الأسئلة على عينة من الأشخاص، تنقسم الآراء وتختلف الأجوبة، وقد يزداد الانقسام ويتعمق كلما تم التوسع أكثر في هذا الموضوع؛ فالفئة الأولى  وهي الأكبر ترى أن الإنسان يتدهور؛  والدليل على ذلك تراجع الأخلاق  وتزايد الدمار، أما الفئة الثانية  فتَعتقد أن الإنسان يتطور أو قادر على التطور، ما دام يملك إرادة وقدرة على المقاومة، وبين الفئتين المُتعارضتين تتموضع الفئة الأقل نسبة، والتي  تقول بأن الإنسان يتَطور ويتَدهور في الآن نفسه؛ لأن هناك تطور تكنولوجي سريع مقابل تدهور أخلاقي كبير. 

    متابعة القراءة
  • هل يتطور الإنسان أم يتدهور؟
    بواسطة: خليل الحسين

    ما هو التطور؟ هل الإنسان في العصور الحالية أكثر تطورا من الإنسان في العصور السابقة؟ عندما تُطرح هذه الأسئلة على عينة من الأشخاص، تنقسم الآراء وتختلف الأجوبة، وقد يزداد الانقسام ويتعمق كلما تم التوسع أكثر في هذا الموضوع؛ فالفئة الأولى  وهي الأكبر ترى أن الإنسان يتدهور؛  والدليل على ذلك تراجع الأخلاق  وتزايد الدمار، أما الفئة الثانية  فتَعتقد أن الإنسان يتطور أو قادر على التطور، ما دام يملك إرادة وقدرة على المقاومة، وبين الفئتين المُتعارضتين تتموضع الفئة الأقل نسبة، والتي  تقول بأن الإنسان يتَطور ويتَدهور في الآن نفسه؛ لأن هناك تطور تكنولوجي سريع مقابل تدهور أخلاقي كبير. 

    متابعة القراءة
  • هل يتطور الإنسان أم يتدهور؟
    بواسطة: خليل الحسين

    ما هو التطور؟ هل الإنسان في العصور الحالية أكثر تطورا من الإنسان في العصور السابقة؟ عندما تُطرح هذه الأسئلة على عينة من الأشخاص، تنقسم الآراء وتختلف الأجوبة، وقد يزداد الانقسام ويتعمق كلما تم التوسع أكثر في هذا الموضوع؛ فالفئة الأولى  وهي الأكبر ترى أن الإنسان يتدهور؛  والدليل على ذلك تراجع الأخلاق  وتزايد الدمار، أما الفئة الثانية  فتَعتقد أن الإنسان يتطور أو قادر على التطور، ما دام يملك إرادة وقدرة على المقاومة، وبين الفئتين المُتعارضتين تتموضع الفئة الأقل نسبة، والتي  تقول بأن الإنسان يتَطور ويتَدهور في الآن نفسه؛ لأن هناك تطور تكنولوجي سريع مقابل تدهور أخلاقي كبير. 

    متابعة القراءة
  • الإساءة للرسول الكريم بين الأمس واليوم
    بواسطة: عائشة الخالدي

    الرسول صلى الله عليه وسلم خير من مشى على هذه الأرض، وهو سيد الأولين والآخرين، وخاتم النبيين المبعوث رحمة للعالمين، أرسله الله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون، ومنذ بعثته صلى الله عليه وسلم التي مضى عليها أكثر من أربعة عشر قرنا إلى اليوم أمته في ازدياد، والمُعتنقين للدين الذي جاء به في تكاثر ومن كل الأعراق والبلدان، وقد اعترف بنبوته ورسالته الكثير من العرب والعجم، وهذا جعل الحاقدين على الإسلام يتناولون شخصيته بالسخرية والإستهزاء، من  خلال رسومات وتصْريحات تتطاول عليه صلى الله عليه وسلم، وهي في الحقيقة موجهة للمسلمين بالدرجة الأولى من خلال شخصه الكريم.

    متابعة القراءة
  • الإساءة للرسول الكريم بين الأمس واليوم
    بواسطة: عائشة الخالدي

    الرسول صلى الله عليه وسلم خير من مشى على هذه الأرض، وهو سيد الأولين والآخرين، وخاتم النبيين المبعوث رحمة للعالمين، أرسله الله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون، ومنذ بعثته صلى الله عليه وسلم التي مضى عليها أكثر من أربعة عشر قرنا إلى اليوم أمته في ازدياد، والمُعتنقين للدين الذي جاء به في تكاثر ومن كل الأعراق والبلدان، وقد اعترف بنبوته ورسالته الكثير من العرب والعجم، وهذا جعل الحاقدين على الإسلام يتناولون شخصيته بالسخرية والإستهزاء، من  خلال رسومات وتصْريحات تتطاول عليه صلى الله عليه وسلم، وهي في الحقيقة موجهة للمسلمين بالدرجة الأولى من خلال شخصه الكريم.

    متابعة القراءة