تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • أما كَفَى من الإصرار على صناعة الإلحاد!
    بواسطة: محمد عبداوه

    إنها لظاهرة يتفطر لها القلب ويندى لها الجبين، وينغض بها المضجع، أن تُبصر هذا الكم الهائل من شبيبة الأمة الإسلامية في طريقها إلى معاداة الإسلام ومعاندته في قيامته من بعد أن كانت ذخرا للذود عنه وتحقيق الريادة به، ومن المفجع أن يكون من ضمن هؤلاء الشباب كفاءات إستثنائية في مجالات علمية وفكرية فذة، كان الاستثمار الناجع فيها ليحقق للإسلام الصولة التي يتحرى من بعد كبوته لقرون!

    متابعة القراءة
  • أما كَفَى من الإصرار على صناعة الإلحاد!
    بواسطة: محمد عبداوه

    إنها لظاهرة يتفطر لها القلب ويندى لها الجبين، وينغض بها المضجع، أن تُبصر هذا الكم الهائل من شبيبة الأمة الإسلامية في طريقها إلى معاداة الإسلام ومعاندته في قيامته من بعد أن كانت ذخرا للذود عنه وتحقيق الريادة به، ومن المفجع أن يكون من ضمن هؤلاء الشباب كفاءات إستثنائية في مجالات علمية وفكرية فذة، كان الاستثمار الناجع فيها ليحقق للإسلام الصولة التي يتحرى من بعد كبوته لقرون!

    متابعة القراءة
  • أما كَفَى من الإصرار على صناعة الإلحاد!
    بواسطة: محمد عبداوه

    إنها لظاهرة يتفطر لها القلب ويندى لها الجبين، وينغض بها المضجع، أن تُبصر هذا الكم الهائل من شبيبة الأمة الإسلامية في طريقها إلى معاداة الإسلام ومعاندته في قيامته من بعد أن كانت ذخرا للذود عنه وتحقيق الريادة به، ومن المفجع أن يكون من ضمن هؤلاء الشباب كفاءات إستثنائية في مجالات علمية وفكرية فذة، كان الاستثمار الناجع فيها ليحقق للإسلام الصولة التي يتحرى من بعد كبوته لقرون!

    متابعة القراءة
  • أما كَفَى من الإصرار على صناعة الإلحاد!
    بواسطة: محمد عبداوه

    إنها لظاهرة يتفطر لها القلب ويندى لها الجبين، وينغض بها المضجع، أن تُبصر هذا الكم الهائل من شبيبة الأمة الإسلامية في طريقها إلى معاداة الإسلام ومعاندته في قيامته من بعد أن كانت ذخرا للذود عنه وتحقيق الريادة به، ومن المفجع أن يكون من ضمن هؤلاء الشباب كفاءات إستثنائية في مجالات علمية وفكرية فذة، كان الاستثمار الناجع فيها ليحقق للإسلام الصولة التي يتحرى من بعد كبوته لقرون!

    متابعة القراءة
  • أما كَفَى من الإصرار على صناعة الإلحاد!
    بواسطة: محمد عبداوه

    إنها لظاهرة يتفطر لها القلب ويندى لها الجبين، وينغض بها المضجع، أن تُبصر هذا الكم الهائل من شبيبة الأمة الإسلامية في طريقها إلى معاداة الإسلام ومعاندته في قيامته من بعد أن كانت ذخرا للذود عنه وتحقيق الريادة به، ومن المفجع أن يكون من ضمن هؤلاء الشباب كفاءات إستثنائية في مجالات علمية وفكرية فذة، كان الاستثمار الناجع فيها ليحقق للإسلام الصولة التي يتحرى من بعد كبوته لقرون!

    متابعة القراءة
  • أما كَفَى من الإصرار على صناعة الإلحاد!
    بواسطة: محمد عبداوه

    إنها لظاهرة يتفطر لها القلب ويندى لها الجبين، وينغض بها المضجع، أن تُبصر هذا الكم الهائل من شبيبة الأمة الإسلامية في طريقها إلى معاداة الإسلام ومعاندته في قيامته من بعد أن كانت ذخرا للذود عنه وتحقيق الريادة به، ومن المفجع أن يكون من ضمن هؤلاء الشباب كفاءات إستثنائية في مجالات علمية وفكرية فذة، كان الاستثمار الناجع فيها ليحقق للإسلام الصولة التي يتحرى من بعد كبوته لقرون!

    متابعة القراءة
  • لماذا هدم الرموز ؟ وما هي آثاره؟
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    لا نكاد نعرف أمَّة من الأمم تعيش بلا رموزٍ مضيئةٍ تنير طريقها، وهيئاتٍ تعطيها قوةً ورسوخاً وامتداداً وتطوراً واتساعاً، حسب زعم كلِّ أمَّةٍ وظروفِها، والواقع يصدِّق ذلك أو يكذِّبه. حيث لا يمكن لأيِّ تجمُّعٍ بشريٍّ، أن ينطلق بدون قياداتٍ في سلَّم مجدها وتستمر في رقيِّها وصعودها. نشهد اليوم عملية طمس الهوية يأتي ويدخل بيوتنا بدون استئذان! من خلال غزوٍ ثقافيٍّ، استهدف فكرَ الأمَّة وتراثَها وعقيدتَها وثوابَتها، وذلك من خلال التشكيك في دينها، وفي الرموز من علمائها.

    متابعة القراءة
  • لماذا هدم الرموز ؟ وما هي آثاره؟
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    لا نكاد نعرف أمَّة من الأمم تعيش بلا رموزٍ مضيئةٍ تنير طريقها، وهيئاتٍ تعطيها قوةً ورسوخاً وامتداداً وتطوراً واتساعاً، حسب زعم كلِّ أمَّةٍ وظروفِها، والواقع يصدِّق ذلك أو يكذِّبه. حيث لا يمكن لأيِّ تجمُّعٍ بشريٍّ، أن ينطلق بدون قياداتٍ في سلَّم مجدها وتستمر في رقيِّها وصعودها. نشهد اليوم عملية طمس الهوية يأتي ويدخل بيوتنا بدون استئذان! من خلال غزوٍ ثقافيٍّ، استهدف فكرَ الأمَّة وتراثَها وعقيدتَها وثوابَتها، وذلك من خلال التشكيك في دينها، وفي الرموز من علمائها.

    متابعة القراءة
  • لماذا هدم الرموز ؟ وما هي آثاره؟
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    لا نكاد نعرف أمَّة من الأمم تعيش بلا رموزٍ مضيئةٍ تنير طريقها، وهيئاتٍ تعطيها قوةً ورسوخاً وامتداداً وتطوراً واتساعاً، حسب زعم كلِّ أمَّةٍ وظروفِها، والواقع يصدِّق ذلك أو يكذِّبه. حيث لا يمكن لأيِّ تجمُّعٍ بشريٍّ، أن ينطلق بدون قياداتٍ في سلَّم مجدها وتستمر في رقيِّها وصعودها. نشهد اليوم عملية طمس الهوية يأتي ويدخل بيوتنا بدون استئذان! من خلال غزوٍ ثقافيٍّ، استهدف فكرَ الأمَّة وتراثَها وعقيدتَها وثوابَتها، وذلك من خلال التشكيك في دينها، وفي الرموز من علمائها.

    متابعة القراءة
  • لماذا هدم الرموز ؟ وما هي آثاره؟
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    لا نكاد نعرف أمَّة من الأمم تعيش بلا رموزٍ مضيئةٍ تنير طريقها، وهيئاتٍ تعطيها قوةً ورسوخاً وامتداداً وتطوراً واتساعاً، حسب زعم كلِّ أمَّةٍ وظروفِها، والواقع يصدِّق ذلك أو يكذِّبه. حيث لا يمكن لأيِّ تجمُّعٍ بشريٍّ، أن ينطلق بدون قياداتٍ في سلَّم مجدها وتستمر في رقيِّها وصعودها. نشهد اليوم عملية طمس الهوية يأتي ويدخل بيوتنا بدون استئذان! من خلال غزوٍ ثقافيٍّ، استهدف فكرَ الأمَّة وتراثَها وعقيدتَها وثوابَتها، وذلك من خلال التشكيك في دينها، وفي الرموز من علمائها.

    متابعة القراءة