تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • البشر ليسوا أنانيين بطبيعتهم.. نحن مجبرون على العمل معا!
    بواسطة: إسلام هواري

    لطالما كان هناك افتراض عام بأن البشر أنانيون في الأساس. نحن على ما يبدو لا نرحم، ولدينا دوافع قوية للتنافس بين بعضنا البعض من أجل السيطرة على الموارد والقوة والممتلكات.إذا كنا لطفاء مع بعضنا البعض، فهذا عادة ما يكون بسبب دوافعنا الخفية.

    متابعة القراءة
  • ابدأ الآن!
    بواسطة: لحرش عبد السلام

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه، وبعد، كم من مرة عزمت أن تبدأ في اكتساب مهارة جديدة، أو عادة إيجابية، ووضعت برنامجا فيه خيري الدنيا والآخرة، أو ممارسة رياضة، أو قراءة كتاب، أو تَعَلُّمِ لغة ثانية، أو مباشرة مشروع معين… لكن سرعان ما انطفأت جذوة حماسك، وتراجعت قوة رغبتك. إما بدأت في تنفيذ ما بدأته ولم تُتمه، وإما لم تبدأه أصلا وبقي حبرا على ورق.

    متابعة القراءة
  • قطعةٌ أنا في فسيفساء الحضارة!
    بواسطة: عبد الله يوسف

    الشذرات الصغيرة، قطع الفسيفساء البهيّة التي ترسم منظراً آسراً وأخّاذاً، قطع البازل التي يركبها الأطفال: مشاهد تصنع الجمال والجلال والبهاء رغم أنها قطع صغيرة متناثرة يُعاد تركيبها فتشكّل لنا لوحةً جميلة رائعة.تلك اللوحة مثال للمشاركة الجماعية في الأعمال المجتمعية حين تجتمع نحو تحقيق الأهداف، فتسير برؤى واحدة، وأهدافٍ مختلفة متّسقة مع رؤية الوطن وأهدافه الكبرى، ولن تزداد اللوحة جمالاً إلا بعد تكاتف جماعي، وترابط مؤسسي، وجهودٍ فردية وجماعية كبيرة.

    متابعة القراءة
  • يا مستضعفي العالم اتحدوا
    بواسطة: محمد بن عبد الله آيت الزعيم

    ما أشبه اليوم بالبارحة! قلت سابقا أن رأسمالية ما بعد الإتحاد السوفياتي هي رأسمالية القرن 19 في نسخة معدلة ومطورة جدا، فكما أن رأسمالية القرن التاسع عشر هي من وحي الثورة الصناعية الأولى، فإن رأسمالية ما بعد الإتحاد السوفياتي أو رأسمالية النظام الدولي الجديد هي الأخرى من وحي الثورة الصناعية الثالثة أو الرابعة، أو كما يحلو للبعض أن يسميها ثورة ما بعد الثورة الصناعية الأولى والثانية.

    متابعة القراءة
  • المثقف وضوابط القراءة الفكرية.. المناعة النفسية والإيمانية
    بواسطة: زبيدة مسعودي

    مما لا شك فيه أن الدين الإسلامي دين كامل بإجماع علماء الأمة وفقهائها قديما وحديثا؛ والنهل من القرآن الكريم واتباع السنة النبوية المطهرة يحقق لنا نضجا دينيا لا يخامره شك ولا يخالطه ريب في عظمة ما نتمسك به، بل ونفخر بهذا ونعتز بما نؤمن ونعتقد، لكن هناك من المثقفين في مجتمعاتنا من حادوا عن الصواب بفعل نقص في ذواتهم أو تأثر بثقافة غربية عمياء وبالتالي ظلوا الطريق، وأعطوا صورة مشوهة للآخر عن المثقف العربي المسلم.

    متابعة القراءة
  • محمد عمارة من التشتت إلى الرسوخ.. كيف يساهم الوعي في استرداد الموقع الطبيعي للإنسان؟
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    فئاتٌ لا تقبَلُ النواقص ولا المنتصف، تسير بفكرها ووعيها سابرةً أغوار نفسها ودارسةً لخطواتها، تتساءل كما تساءل من قبلُ المميزين: من أين جئنا؟ وإلى أين نمضي؟ باذلين كل الجهد في سبيل القضية التي نذروا حياتهم لها. 

    متابعة القراءة
  • كيف ستتولد الوظائف من خلال الجيل الخامس وإنترنت الأشياء؟
    بواسطة: فريق مؤشر

    سيسمح إنترنت الأشياء للشركات بزيادة فرص الوظائف والأعمال لديها في مجالات الحساسات والبرمجيات والتكنولوجيات للأجهزة المختلفة التي يمكنها التواصل وتبادل البيانات مع الأنظمة والأجهزة الأخرى عبر الإنترنت.

    متابعة القراءة
  • جائحة كورونا والدرس التاريخي: استخلاص للعبر أم استشراف للمستقبل؟
    بواسطة: بن خيرة رقية

    ما إن تناهت إلى الأسماع أخبار اكتشاف فيروس كورونا كوفيد19 في مدينة ووهان الصينية"Wuhan" بؤرته الأولى في شهر نوفمبر الفارط، وتحوله إلى جائحة عالمية بعد تصريح مدير الصحة العالمية بذلك في مستهل شهر مارس 2020، حتّى هبت ثلة من المؤرخين إلى معرفة تداعياتها وقراءة مآلاتها ضمن عملية ارتدادية ترنو إلى محاولة فهمها بالعودة للماضي واستحضار مختلف الأوبئة التي عصفت بالبشرية في تاريخها الطويل، علها تنشد ضالتها بالتنقيب في ذاكرتها الجماعية وبحث أوجه تشابهها لمقارنتها ومقاربتها.

    متابعة القراءة
  • العرب من وجهة نظر يابانية
    بواسطة: نادية الحاج

    طبعًا أنا أقدّس عروبتي وانتمائي إليها بشدّة، وفخورة بها... وأعرف أنه ممكن أن يُكتب عن العرب في هذا العصر كل ما هبّ ودَب ( للأسف الشديد)، ولكن في هذا الكتاب أعتقد (من وجهة نظري الخاصة) أن الكاتب كان عادلًا في الكتابة، فكان يجرح ويداوي في نفس الوقت. الكاتب عاش في اليابان أربعين عاما حيث كان مدرسا للغة العربية، يسرد لنا بعضا من أفكاره التي كانت تراوده عندما كان يلف العواصم العربية ومنها القاهرة ليدَرس اللغة العربية.

    متابعة القراءة
  • من مكة الحبيبة إلى المدينة الرحيبة
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    ولو رأى هذا القائل حب المصطفى للرضية خديجة لكان علم أنه بالحب كان يلعب. فها هو يترك ديار خير نساء الجنة، يترك الديار التي استقبل فيها سلام ربه وسلام أمين الملائكة جبريل على ساكنة الجنة بلا صخب ولا نصب. يترك دار وقبر التي ليم في حبها حتى قيل له: "كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة" صحيح البخاري، رقم الحديث 3818. بل وكان يرتاع لرؤية من له صلة بها إذ يذكره خديجة.

    متابعة القراءة