-
فكرة الإله في الأديان
قبل سنتين تقريبًا قرأت كتاب للعالم الإسلامي محمود مصطفى والذي عرض فيه بطريقة سلسة أسئلة وأجوبة عن معنى الإله عند الكثير من البشر. وكيف أنه سافر إلى الكثير من المناطق واطلع على معتقدات بعض البشر الذين يعبدون النار والبقر والجرذان والشمس والجبال، واستخلص الكاتب أن فكرة الإله موجودة عند البشر جميعًا. وهو الوجود العظيم الذي ليس كمثله شيء. فبعضهم اعتقد أن الجبل أعظم ما في الوجود والآخر اعتبر أن الشمس هي الأعظم وهكذا.
متابعة القراءة -
لماذا هُمّش فكر مالك بن نبي في الجزائر؟
«أزهد الناس في عالم أهله» هكذا جاء في الحكم، و«لا كرامة لنبي في قومه»، كما ورد في بعض الصفحات الإنجيلية، إنها العبارات التي تليق بالكثير من العلماء والمفكرين عبر التاريخ، وليس مالك بن نبي مُفكّر الحضارة في العصر الحديث بدعًا من هذه القاعدة ولا استثناء منها.
متابعة القراءة -
هل اقتربت السعودية من التنافسية العالمية في الثورة التكنولوجية؟
مع دخول العالم الثورة الصناعية الرابعة كانت المملكة سباقة لتبني استراتيجيات وطنية للتحول الرقمي وخطط خمسية بالتعاون مع الجهات الحكومية، حيث اعتمدت ثلاث خطط تنفيذية: الأولى من العام 2006 إلى العام 2010، والثانية من العام 2012 إلى 2016، والثالثة بدأت من العام 2019 إلى 2022، ومن أهم مرتكزاتها الإستراتيجية: رقمنة الصحة، التعليم، التجارة والمدن الذكية.
متابعة القراءة -
كيف يخدم التعليم هوية وقيم المجتمعات؟
استضاف برنامج ساعة فكر يوم الخميس 27 أوت 2020م /الموافق لـ8 محرم 1442هـ د.إرسين إشجي أوغلو مدير مدارس الجزري الدولية في بث مباشر على صفحة فيسبوك.
متابعة القراءة -
لماذا 2020 يبدو وكأنه أسوأ عام على الإطلاق؟
عام مليئ بالأحداث السيئة، جائحة كورونا، وحشية الشرطة، الاحتجاجات، نظريات المؤامرة، الأزمات السياسية، الحرائق، الأعاصير، أسراب الجراد، الانفجارات الكيميائية. أصبح الكثير من الناس مهووسين بالخطر المتزايد على عالمنا، قصص الخوف والخطر تثير قلقنا، حيث وُضعت أدمغتنا في حالة تأهب قصوى، وهي ميزة كانت قديما تحمي أسلافنا الأوائل من الحيوانات المفترسة والكوارث الطبيعية، والآن جعلتنا مهووسين حيث يتم تصفح الأنترنيت ومواقع التواصل الاجتماعي لمواكبة آخر الأخبار.
متابعة القراءة -
أفضلية المتقدمين على المتأخرين.. مسلمة مغلوطة
من بين المتقابلات المشهورة والمقولات الجاهزة في صفوف الباحثين في العلوم الإسلامية؛ والتي تحتاج إلى وقفة تأمل وتعميق نظر معادلة المتقدمين والمتأخرين، فمنذ أن ولجت الجامعة وأنا أسلم بالفضل والأفضلية المطلقة للمتقدمين على المتأخرين والمعاصرين، إلا أن تدقيق البحث في العلوم الإسلامية بين الماضي والحاضر، يكشف عن وجود مقارنات كثيرة تفتقد إلى عنصر التكافؤ بين طرفيها، فأصبحنا نحتاج إلى ما يمكن تسميته بـ "ضوابط المقارنة" ضوابط تضع كل طرف في سياقه الزماني والمكاني من أجل استخلاص خصوصيات كل مرحلة.
متابعة القراءة -
في ظل الأزمات.. ملتقى دولي حول التعليم الإلكتروني العربي
تنظم عُمران لتمكين الإنسان ومؤسسة سفراء للتطوير المهني ملتقى دولياً حول التعليم الإلكتروني بمشاركة نخبة من المعلمين المميزين والخبراء والمختصين وأصحاب الخبرات في هذا المجال.
متابعة القراءة -
كن عمراً.. وكفى!
أنهيتُ للتو كتاب "استرداد عمر من السيرة إلى المسيرة" للدكتور أحمد خيري العمري، ضمن مبادرة منتدى القراء التي أطلقتها مؤسسة عبير الوعي في غزة لقراءة ومناقشة كتباً فكرية كان منها هذا الكتاب النهضوي الذي أردنا من خلاله أن نفتح نافذة للشباب المسلم عنوانها: أن بإمكان الواحد منّا أن يكون أحوذياً، أن يكون نسيجاً لوحده، أن يصنع حضارة، أن يقود أمة، فليس صدفةً أن نختار هذا الكتاب في ظل الحديث عن فكر النهضة ونظرياتها وأسسها وطرائقها في أروقة المفكرين والمهتمّين الذين ما زالوا يبحثون عن إجابةٍ لسؤال كبير: كيف نحقق النهضة الإسلامية من جديد؟
متابعة القراءة -
عَلامَ نُجْرِي حِبرَ أقْلامِنا؟!
التجربة ليست بالمستحيلة! ولا بالعسيرة على نحو ما كنتُ أظن! وإنْ احتاجت إلى الفكر والجهد والوقت في كل محطاتها، لكن الأمر على ما يبدو يستحق شيئًا من المغامرة! وبعض التضحية أيضًا؛ فثمة زوايا مغرية في هذه المساحة من التجربة، مغرية للنفس بأن تجتهد وتَتَكَلَّف وتُقاوم، ومحفزة للقلم بأن يَدُرَّ ويُثري وينهمر مدادُه، وربما تلك الزوايا وحدها تكفينا نشاطًا لأن نُجري حبر أقلامنا بين الحين والحين، ونمارس هواية الكتابة والتأليف والتدوين في موضوعات وفضاءات متنوعة، لنستأنس بثمار ذلك الري الذي يمنحنا ما لم نكن ندركه ونحن بعيدون عن هذا الميدان وارف الظلال.
متابعة القراءة -
المخيم التدريبي الأول حول مهارات عرض الأفكار والمشاريع
فعالية تدريبية أون لاين موجهة لأصحاب المشاريع والذين رُشحت أفكارهم رسميا للتنافس بقائمة دفعة 2020، (القائمة الأولية التي تعلن بتاريخ 15 سبتمبر أيلول 2020)، يتم تدريبهم على أهم المهارات لأجل إقناع لجنة التحكيم بفكرة المشروع وجدواها واقعيًا وحلًا لأزمة من الأزمات.
متابعة القراءة