تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كل ما تريد معرفته عن مؤشر المؤسسات
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    تعرّف المؤسسة بأنّها "منظمة خاصة أو عامة تم تأسيسها لأداء نوع محدد من الأعمال أو الأهداف سواء تعليمية أو وظيفية أو اجتماعية أو غيرها"، ومن أجل أن تضمن أي مؤسسة تحقيق هدفها يجب عليها أن تتبنى عدة سياسات وتُراعي تطبيق بنودها، حتى تحقق أرباحًا في صالحها وصالح المجتمع.

    متابعة القراءة
  • العبقري الذي قتل نفسه وهو يحاول أن يصل للخلود!
    بواسطة: محمد عبد العزيز الخولي

    "ألكسندر بوجدانوف"Alexander Bogdanov ليس اسمًا معروفًا للغاية في العالم للأسف، على الرغم من أن صاحبه كان شهيرًا للغاية في الاتحاد السوفيتي السابق. كان معروفًا للغاية لكونه كاتب خيال علمي، طبيبا، ناشطًا سياسيًا، وأيضًا فيلسوفًا ذائع الصيت. كان شديد الفضول حيال كل شيء، بما فيه الشيء الذي تسبب في مقتله في النهاية.

    متابعة القراءة
  • القائد بين الحريق اليومي والاستراتيجية
    بواسطة: عبد الله يوسف

    لا يختلف اثنان على أهمية القادة في المنظمات، إذ لم تذكر لنا كتب التاريخ أن جيشاً انتصر في معركة دون قائد، ولم تذكر لنا كتب الإدارة كذلك أن منظمة نجحت وحققت أهدافها دون قائد، فالقائد يعرف وجهة المنظمة، ويضع رؤيتها، ويحل معضلاتها، ويقف في النوائب يحمل سيف الدفاع عنها، ولا وجود لمنظمة دون قائد، كما لا وجود لقائد دون أتباع!

    متابعة القراءة
  • 3 خطوات أساسية لمواجهة الفساد
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    يُعرّف الفساد بأنّه الأعمال غير النزيهة التي يمكن أن يقوم بها الأشخاص الذين يشغلون مناصبا في السلطة، مثل المدراء، والمسؤولين الحكوميين وغيرهم، وذلك لتحقيق مكاسب خاصة، ومن الأمثلة على ظواهر فساد المسؤولين إعطاء وقبول الرشاوى والهدايا غير المُستحَقة، والمعاملات السياسية غير القانونية، والغش أو الخداع، والتلاعب في نتائج الإنتخابات، وتحويل الأموال.

    متابعة القراءة
  • أسرار علم الإقناع
    بواسطة: عماد عزيز الشنكالي

    لا شك أنّ كل شخص منا بحاجة إلى تعلم أسرار هذا العلم، وهو علم واسع سأقتصر هنا التكلم عن طريقة التدرج في الطلب (foot in the door)، من الطرق السيئة التي يستعملها الناس وهي طلب ما يريدونه فوراً، وهذا خطأ، بل الصواب أن تطلب منهم طلبا أنت متأكد بأنهم سيوافقون عليه ثم بعد ذلك تطلب المطلب الرئيس منهم، والعكس صحيح أيضاً؛ أي تطلب منهم شيئا صعب الموافقة ثم تطلب منهم ما تريده.

    متابعة القراءة
  • خمسة قوانين تاريخية في قيام الحضارات
    بواسطة: طارق السويدان

    يقول ابن خلدون رحمه الله:"كثيراً ما وقع المؤرخون في المغالطات، لأنهم اعتمدوا على مجرد النقل، بينما قواعد التمحيص واضحة، العرض على الأصول، والقياس بالأمور الشبيهة، والعرض على معيار الحكمة، والحكم بناءً على طبيعة البشر، والتدقيق في الأخبار"

    متابعة القراءة
  • وراء كل تحول كبير.. جهد عظيم
    بواسطة: أسامة جعيجع

    لعل المتتبع في صفحات التاريخ يجد بأن التحولات التاريخية الكبرى لم تحدث هكذا جزافا، بل وراءها جهد عظيم قد بذل وتضحيات جسام قد ضحى بها كثير من الناس، منهم من مجدهم التاريخ وذكر فضلهم وعطاءهم، ومنهم من ذكر على هامش التاريخ.

    متابعة القراءة
  • هل لحوكمة المؤسسات تأثير على استقرار المجتمعات ورفاهيتها؟
    بواسطة: قحطان الصيادي

    تزداد أهمية الحوكمة بشكل كبير ويتوسع تبينها سعيا لتحقيق التنمية وتعزيز الرفاهية الاقتصادية للشعوب، وتحقيق الدقة والمصداقية والتوازن وضمان البقاء والتطور للشركات والمؤسسات، وبرزت هذه الأهمية بعد الأزمة المالية الآسيوية 1997 – 1998، والانهيارات والفضائح التي طالت كبرى الشركات، مثل شركة انرون Enron للطاقة وما تلا ذلك من سلسلة اكتشافات عن تلاعب الشركات في قوائمها المالية التي كانت لا تعبر عن الواقع الفعلي لها، وذلك بالتواطؤ مع كبرى الشركات العالمية الخاصة بالتدقيق والمحاسبة.

    متابعة القراءة
  • فلسفة الأوهام وبناء المعرفة
    بواسطة: خالص جلبي

    وصف فرانسيس بيكون في كتابه "البحث الجديد.. أورغانون نوفا Organon Nova" أوهام العقل فاختصرها في أربعة: أوهام القبيلة وخيالات الكهف وخداع السوق وألاعيب المسرح، فأما أوهام القبيلة فهي مشكلة عقل الإنسان، أنه مرآة مقعرة، على نحو ما، بمعنى أنه يرى الأشياء في ضوء الهوى والتقاليد التي نشأ فيها، أما أوهام الكهف فهي شخصية، كما وصفها (أفلاطون)، أن أحدنا يسكن في كهف من التصورات، وأن النور الذي يأتي من الخارج يترك ظلاله على جدران الكهف؛ فلا نرى الحقيقة إلا بعمل عقلي مجرد، وهيهات أن نصل الى الحقيقة، وتحت ضغط هذه الفكرة وصل الفيلسوف بيركلي إلى اعتبار أن العالم وهم؛ لأن ما نراه لا يمثل العالم، بقدر الكاميرا العقلية التي نحملها داخل رؤوسنا.

    متابعة القراءة
  • أكاديمية جيل الترجيح ليس كما تتوقعها!
    بواسطة: ديب شوقي

    لم أكن على اطلاع على الأكاديمية في بداية مراهقتي، مثلي مثل باقي الشباب حاليا، كنت قبل 5 سنوات شابًا طموحًا، لكن طموحاتي مجرد حبر على ورق، لا يوجد من يقدم يد المساعدة والعون من أجل تجسيدها على أرض الواقع، كنت حينها أعاني من مشاكل عديدة، من قيود داخلية لا تكاد تتركني أمشي خطوة واحدة نحو الأمام أبني بها مستقبلي، وكأنني في قفص زجاجي لا ينكسر رغم تلك الروح القوية التي كانت تسري بدمي، كانت تنقصني الثقة بالنفس ولم يكن ممكنًا التواصل مع العالم الخارجي سوى أفراد العائلة

    متابعة القراءة