تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • التشتت آفة العصر
    بواسطة: لحرش عبد السلام

    للأسف التركيز في زمن الانترنيت أصبح صعبا جدا... وأنت ربما تقرأ هذا المقال، وتفقد التركيز، وتنتقل إلى مقال آخر، أو موقع إلكتروني آخر.

    متابعة القراءة
  • التعلم مدى الحياة في عصر التكنولوجيا
    بواسطة: محمد آيت سدي امحمد

    كل طفل يولد على فطرة، وحين يصير تلميذا في المدرسة يتعلم أحد الأمرين: إما أن يحب التعلم والقراءة كلعبة ممتعة لا يود أن تنقضي أو أن يكرههما كإلزام يومي يتمنى متى ينتهي. فإذا كنت ممن خرج من المدرسة سالما من عيوب التعليم النمطي، واعيا بطفرة المناهج والهوة بينها وبين ما تحتاج فعلا، مدركا لأهمية التعلم مدى الحياة فأنت محظوظ حقا!

    متابعة القراءة
  • الديمقراطية أم الشورى... وفاق أم اختلاف؟
    بواسطة: حمزة الشنقيطي

    منذ نشأة الحركة الإسلامية المعاصرة على يد جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده ورشيد رضا وغيرهم من أعلام الحركة الإسلامية، كانت هناك إشكالات ما تزال مطروحة على الساحة الفكرية إلى اليوم، كالموقف من الديموقراطية، وحدود الحرية، وعلاقة الدين بالدولة، وغيرها من المسائل التي ألّفت فيها الكتب وعقدت لها الندوات وسجلت لها "السيديهات" قديما وحديثا، وملأت الدنيا وأشغلت الناس.

    متابعة القراءة
  • تجربة ماليزيا.. الأسرار الكامنة وراء النهضة
    بواسطة: قحطان الصيادي

    لم تكن النهضة فرصة يتم استغلالها في وقت ما، ولكنها خطة مدروسة تنفذ فعليا على أرض الواقع، أو يتم البناء على ما سبق من خطط، ومشاريع لتطويرها، وترجمتها بشكل ملموس أكثر من الوعود الخطابية، والنظريات المؤقتة التي لا تخدم المجتمعات ولا تساعد على تنميتها، ورغم الاختلاف العرقي والتعدد إلا أن للقيادة الرشيدة دور كبير في سير خطة النهضة على أكمل وجه، والتوجه الإسلامي يعد عاملاً من عوامل النهضة في الدولة، خصوصا في المجال الاقتصادي.

    متابعة القراءة
  • البرهان والتفكير طريق للحقيقة وبناء الإيمان وتأسيس التدين
    بواسطة: بدران بن لحسن

    في مقالنا السابق تحدثنا عن الوعي الجديد الذي يؤسسه القرآن الكريم، وهو وعي يقوم على العلم بمختلف أبعاده، ويقوّض سلطان الهوى والخرافة والأسطورة والشعوذة والسحر والكهانة وغيرها من الطرق التي ارتكست فيها البشرية قديما، ولا تزال تشدّ البشرية إليها بين الحين والآخر بمسمّيات مختلفة.

    متابعة القراءة
  • الشبهات المثارة حول ربانية الإسلام ونبوءة محمدﷺ
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    قد خرج قديماً -من بعثة الرسول ﷺ- من ينادي ويقول عن القرآن الكريم أنه ليس من الله تعالى، بل هو صناعة بشرية، وقد نقل الله تعالى في كتابه الكريم عشرات الآيات حاكياً فيها قول المشركين عن القرآن الكريم، أنه أساطير الأولين، أو أنه افتراء -كذب- أو أنه أخذه من رجل آخر من أهل الكتاب، وقالوا عن رسول الله ﷺ شاعر ومجنون وساحر، وغير ذلك من الكلام الذي أبطله الله تعالى، وما زالت هذه الشبه تثار في أوساط بعض الناس على مر الأزمان، إلى أن امتدت إلى عصرنا هذا ويقول بعضهم نفس الكلام، ويكررون نفس الشبه، ونحن نذكر شيئا من الردود على ما قالوا مبينين تهافت كلامهم، وبطلانه.

    متابعة القراءة
  • لماذا يحتاج الطرح الموسع في العلاقات الدولية لأن يوسع أكثر؟
    بواسطة: أميرة برحايل بودودة

    بعد نهاية الحرب الباردة سنة 1989 وإعلان الزعامة الأمريكية والتوجه نحو الأحادية القطبية ظهرت مقاربات نظرية في حقل العلاقات الدولية لمواكبة التحول الواقع في النظام الدولي (تحول على مستوى الفواعل المواضيع)، هذا التحول عبرت عنه نظريات توسعية تهتم بدراسة ما سيكون بدلا ما هو كائن في حقل العلاقات الدولية وجاءت بعض الإسهامات النظرية في صيغة النظرية النقدية لما سبق طرحه من قبل النظريات الوضعية (الواقعية والليبرالية بشكل خاص) ودراسة أوجه القصور في هذه النظريات.

    متابعة القراءة
  • الصين وأمريكا.. الصراع من أجل المستقبل
    بواسطة: ابراهيم معيض

    هل سمعت عن فتاة تغار من فتاة أخرى تلبس نفس فستانها؟ أو شاب مهووس بتزيين وطلاء سيارته كي تصبح فريدة ومميزة ومختلفة عن آلاف السيارات من نفس الطراز؟ وشركات تعمل الآن لتطوير طابعات ثلاثية الأبعاد تحتوي على برمجيات متطورة تمكنك من تصميم سيارتك أو ملابسك بنفسك؟ ما هذه إلا واحدة من خمسة ملامح أساسية للمجتمع في المستقبل، مجتمع 5.0 (الشكل الخامس للمجتمعات البشرية) المجتمع الذي ستصنعه الثورة الصناعية الرابعة موشكة الحدوث. 

    متابعة القراءة
  • التوظيف من المعرفة إلى المهارة
    بواسطة: حسن العكل

    تعرف إدارة الموارد البشرية بأنها جميع الأنشطة الإدارية المرتبطة بتحديد احتياجات المنظمة من الموارد البشرية وتنمية قدراتها ورفع كفاءاتها ومنحها التعويض والتحفيز والرعاية الكاملة بهدف الاستفادة القصوى من جهدها وفكرها من أجل تحقيق أهداف المنظمة.

    متابعة القراءة
  • فيروسات الدراما العصرية
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    كلنا قد استعد استعدادًا هائلًا لفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، حتى إنَّ بعضنا يكاد يدفن نفسه في أعماق بيته وربما حجرته تخفيًّا، ورحنا نبذل ما بوسعنا من جهد، ومن مالٍ أيضًا، بسخاوة وهمة عالية؛ لأجل التحصن والاحتياط من آثار هذا الوباء الذي يعبث بالأبدان، ويهز كيانها، وربما يدمر عمرانها حد الموت والهلاك، وهذا الاحتياط والتحرز مما يُمدحُ للإنسان عقلًا وشرعًا، ما دام مستندًا إلى الإرشادات الصحية التي يقدمها المختصون، لكننا في كثير من الأحيان نتخلى عن أضرار فايروسات أخرى، ولا نراعي عنفها وسطوتها، جهلًا أو تعاميًا وتغافلًا عن عظيم شررها وسوء عواقبها.

    متابعة القراءة