تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الرّاسِـخُونَ في الإفْكِ وعِجْلُ السَّامِريّ
    بواسطة: عبد القادر عبار

    في قواميس اللغة، رَسَخَ الشّخْصُ أي ثَبَتَ في مَوضعه، والرَّاسِخُ في العِلْم: هو الّذي دَخلَ فيه دُخولاً ثابتاً، وتمكّن منه والراسخون كصفةٍ للعلماء، ذكرت مرّتيْن في القرآن المجيد.

    متابعة القراءة
  • طغيان المادية واختلال موازين الأخلاق.. هل تفوقت آليات السوق على الأسس الأخلاقية؟
    بواسطة: شروق مستور

    نستمّر في دراسة أبعاد الأزمة الحضاريّة في إطارها العالمي الذي لا ينفك عنّا تضمينًا وتأثيرًا، من خلال بَسْط وإثراءِ أطروحة الدكتور أحمد داوود أوغلو الواردة في كتابه «العالم الإسلامي في مَهَبّ التحولات الحضاريّة».

    متابعة القراءة
  • لأصحاب المشاريع..هذه 7 نصائح ذهبية للتعامل مع الجمهور
    بواسطة: سارة ديب

    في إطار ورشات برنامج التوجيه والتأهيل (أَنجز) التي يقدمها أسبوعيا "معهد عمران للتدريب والتطوير" لفائدة الكوادر العاملة في المشروع، نُظّمت الورشة الثالثة من تأطير مدير عمران أ. إبراهيم هواري مساءَ الأحد الموافق ل 31 يناير 2021 بعنوان "فلسفة العمل والتعامل مع الجمهور" والتي كان هدفها التعرف على أساسيات التعامل مع الجمهور والطريقة السليمة التي ينبغي نهجها في سياسة التواصل معه.

    متابعة القراءة
  • الحلقة المفقودة
    بواسطة: خالص جلبي

    يصاب القارىء عموماً بالدهشة حينما يقرأ التاريخ الفلسفي العلمي الحضاري من مثل قصة الفلسفة لـ(ويل ديورانت DURANT WILL) _وهو كتاب ممتع بحق_ أو تاريخ الطب حيث يرى فجوة تاريخية يحار أمامها، بل هناك قفزة لايمكن تفسيرها ما بين أرسطو وفرانسيس بيكون، أي ما بين النهضة العقلية الهلينية والنهضة الأوربية الحالية؟؟

    متابعة القراءة
  • هل يتناقض العلم والدين؟
    بواسطة: بدران بن الحسن

    أشرنا في مقالات سابقة أن تحدي النموذج المعرفي الغربي ووجود المقلدة من أبناء أمتنا لهذا النموذج المعرفي، يتطلب منا استعادة مركزية القرآن في صياغة وإنتاج المعرفة، لما صارت عليه مسألة العلاقة بين الدين والعلم في وسطنا الفكري، وما وقع فيها من خلط بحكم التقليد للوافد الغريب، وبحكم غياب رؤية قرآنية تحكم علاج هذه العلاقة في وسط المفكرين المقلدين للنموذج الغربي.

    متابعة القراءة
  • دعوة للاستكتاب كيف تصنع ثقافة الابتكار في المجتمعات المسلمة؟
    بواسطة: الطاهر بكنى

    يمكن تعريف الابتكار بأنه عملية إنتاج سلع أو خدمات أو أفكار أو سلوكيات جديدة ترتكز على المعرفة المتولدة من البحث العلمي، سواء كانت تكنولوجية أو غير تكنولوجية. وبالتالي فهو عمليـة تحويـل الأفكـار الجديـدة و المعرفـة الجديـدة إلى منتجات وخدمات جديدة بهدف إيجاد حلول مبتكرة للتحديات التي تواجهها المجتمعات الحديثة. ونتيجة لذلك، يمكن تقسيم الابتكار إلى أنواع منها الابتكار في التكنولوجيا وما يرتبط بها؛ وكذا الابتكار في الاستخدام بهدف توفير احتياجات السوق أو توقع الاحتياجات المستقبلية؛

    متابعة القراءة
  • السلفية فخر وانتماء أم جدل وادعاء؟
    بواسطة: ونيس المبروك

    كُلنا نحب السَلفَ الصالح ونفتخر بهم، لأنهم يُمثّلون الحلقةَ الأولى في السلسلة المتصلة بِصَدْرِ النبوّة الأوّل. ولكن لا يُمكِن التسليم لأي طائفة سُنِّيةٍ مهما حسُنت نياتُها، أوعلا قدرُها وتكاثرعدُّها، بأنهم وحدهم فقط "سلفية"!

    متابعة القراءة
  • رحلتي في تنمية الهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    كان نموذج آسك أحدث محطاتي في رحلة الاهتمام بتنمية هوايات الطلاب في المدارس والجامعات، وقد سبقت النموذج عدة مقترحات وتصورات قدمتها في فترات ومؤسسات متعددة. خلال فترة عملي بالمدارس في العاصمة الخرطوم وخارجها، كنت مهتمًا بما يعزز الأنشطة الأكاديمية للطلاب في محيطي الصغير، فكتبت برنامج «إسناد» في صورة مقترح لمساعدة الطالب أكاديميًا، ثم أتبعته بـ«إشراف» وهو مقترح أقل التصاقًا بالتدريس.

    متابعة القراءة
  • الرسول وإنتاج القيم
    بواسطة: عبد القادر عبار

    يشهد مجتمعنا انهيارا في "بورصة" القيم عموديا وأفقيا، حيث تمد الرداءة عنقها متطاولة، وترفع البذاءة قبضتها، تحرّف كل جميل في أقوالنا، وتكسّر كل طيب في سلوكياتنا، وتدنّس كل صالح في تعاملاتنا وذلك نتيجة عوامل متداخلة.

    متابعة القراءة
  • التقدم.. صناعة اهتمامات
    بواسطة: عبد الكريم بكار

    لعل أكبر مشكلة تواجه الدول النامية والمتخلفة هي تحديد الأسباب الحقيقية التي جعلتها تعيش على هامش الحضارة بعيدا عن العالم المتقدم، وما ذلك إلا بسبب انخفاض درجة وعيها بنفسها وإمكانياتها والتحديات التي تواجهها، ومن هنا فإن حاجة الأمة ماسة إلى أن تضع أصبعها على موضع الداء، وتسعى إلى تحديد الأسباب الجوهرية لهذا الداء، لتبحث في النهاية عن سبل الشفاء.

    متابعة القراءة