تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • إلى الرئيس ماكرون.. أنتم في أزمة وليس الإسلام!
    بواسطة: روضة علي عبد الغفار

    "الإسلام يعيش أزمة في كل أنحاء العالم"؛ هكذا قالها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وما كنا نعترض على خطابه العنصري إلا لأن معناه واضح جلي، إن الإسلام حقًا يواجه الكثير من التحديات والحروب التي تُشَن عليه؛ لمحاولة زعزعة مبادئه وتشويه صورته وإلصاق الإرهاب به، لكن ماكرون لم يقصد التحديات التي تواجه الدين الإسلامي، بل قصد أن الإسلام في ذاته هو الأزمة..

    متابعة القراءة
  • بنيراني احترقت!
    بواسطة: مروى الطبور

    على حافةِ الموت صرت أَوشكت.. فمن الذي أنقذنيْ؟ ما الذي حصل؟ لا أكادُ أتذكر.. في ظلامٍ دامس كنتُ أَتخبط.. ما بين سقوطٍ ونهوض.. ما بين محاولتي لمعرفة أينَ كنت؟ وما الذي أوصلنيّ لتلك الحالة؟

    متابعة القراءة
  • الحتمية الفكرية والقوالب الجاهزة!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    أنا وأنت... لنرتحل في نزهة قصيرة، خطيرة في أبعادها وكوامنها رغم قصرها! وأرجو أن تكون صبورًا معي على معاناة التوغل في أعماقها وتفحص أغوارها، هذه النزهة تشرح لنا فكرة كثيرًا ما تتحكم في صياغة عقولنا وأفكارنا، وتظهر جليًا في حياتنا وعلى سطوح مناهجنا وسلوكنا الحياتي العام، من خلال هذه النزهة يمكن أن نُعيد برمجة العقل والمنهج والسلوك من جديد، وبصورة ربما أفضل وأكثر نفعًا، بعد اكتشاف قوالب هذه الفكرة وأركانها وأُطرها العامة، وأتمنى أن تصبر قليلًا على هذه المسيرة، فقد تنفعك في حياتك الخاصة والعامة.

    متابعة القراءة
  • عودة السلفية التيمية الحديثة
    بواسطة: عبد الرحمن الجميعان

    لا يشك أحد، في حضور ابن تيمية حضورا واضحا، ومؤثرا في الفكر السلفي، أو الفكر بعامة، ولذا كان محط أنظار الكثيرين غربا وشرقا، وكثرت حوله الدراسات والبحوث، خاصة بعد ظهور حركات وجماعات الجهاد العالمي.

    متابعة القراءة
  • أهم 6 مفاتيح للدَوران الوظيفي الناجح
    بواسطة: صبحي خواتمي

    الدوران الوظيفي منهجية تستخدم لتطوير الموظفين، إذ يمكِّنهم من تطوير مهاراتهم في مجموعة متنوعة من الوظائف المتغيرة؛ حيث يتنقلون -في معظم الأوقات- ضمن المناصب الوظيفية ذات الدرجة نفسها من درجات السُّلم الوظيفي، لكنَّه قد يشتمل على ترقية أحياناً.

    متابعة القراءة
  • حوار نوح مع ابنه... لحظات حاسمة قبل الغضب الإلهي المُحتَّم
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    قال تعالى: ﴿وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَابُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ* قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ﴾ [هود: 42- 43].

    متابعة القراءة
  • كيف سيكون العالم ما بعد نهاية كورونا؟
    بواسطة: أبو المجد عبد الجليل

    في البداية أشير إلى أنني لست خبيرا اقتصاديا، ولكن قراءتي لتداعيات أزمة جائحة كورونا والسيناريوهات المحتملة لعالم ما بعدها هي قراءة مركبة، تتأسس على الجمع بين الأفكار التي طرحها المتخصصون والمفكرون الذين استطلعت آراؤهم حول مستقبل العالم بعد وباء كورونا في المجلة الأمريكية Foreign policy مع تطعيمها ببعض الاجتهادات الخاصة.

    متابعة القراءة
  • أسوار العلم
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    في عصور مضت، كان من معالم المدن أن تسور بأسوار حماية لأهلها من الأعداء، وعلى قدر صلابة تلك الأسوار وحسن تشييدها، تكون قوة المدينة وهيبتها. وسور الصين على ذلك من الشاهدين.

    متابعة القراءة
  • الثورة الرقمية.. متى حدثت؟ وكيف؟
    بواسطة: فريق التحرير

    لما حدثت الثورة الرقمية وأصبحت واقعا لا يمكن الانفصال عنه، تسارعت دولنا العربية والإسلامية إلى تبني هذا الواقع، من خلال إدخال التكنولوجيا والرقمنة إلى كافة مجالات الحياة، بهدف تغيير الواقع وجعله يتماشى مع التطورات الأخيرة، حتى لا يكون عالمنا العربي الإسلامي خارج دائرة هذا الإنفتاح، ولكن الذي حدث ولم نتوقعه إصابة قيمنا الأخلاقية والإجتماعية، بسبب ما تبثه هذه التكنولوجيا من سموم تصيب المجتمع في الصميم، وتهدد قيمه الأخلاقية السامية، وكان لهذه الثورة تأثيرها الواضح على مجتمعنا عامة وشبابنا وأطفالنا خاصة.

    متابعة القراءة
  • دَوِّنْ اقتباساتك
    بواسطة: لحرش عبد السلام

    هل زارتك يوما ما فكرة رائعة، ومنها انبثقت أفكار جديدة، وبَدل من أن تسجل تلك الأفكار وتُوثِّقها كتابيا، اعتمدت فقط على تسجيلها ذهنيا في ذاكرتك ومع مرور الأيام تلاشت تلك الأفكار، فلا أنت استطعت تَذَكُّرها، ولا العمل بها.

    متابعة القراءة