-
منصة المشاريع تطلق أول حملة للتمويل الجماعي.. رسالتنا تبدأ مع تبرعكم
مع أول الغيث يبزغ أمل النماء، ومع النماء يأتي الإثمار، رسالة الحملة في أن نحرث ونبذر أرض المحتاجين كي يجد الغيث ما يسقي، ويشق البذر طريقه نحو الإثمار.. يترقب المهجرون والمنكوبون من سوريا واليمن الجريح بصيصَ أمل يبزغ لهم من آخر النفق..
متابعة القراءة -
القرآن الكريم يواجه العالم القديم
القرآن الكريم لمن درسه من العلماء والمفكرين والفلاسفة الذين دخلوا في الإسلام في العصر الحاضر، وجدوا هذا الكتاب فيه كل شيء يتصل بإصلاح الفساد، يتصل بتغيير العالم، يتصل بتغيير النفوس، ويكوّن مجتمعاً جديداً ورأياً جديداً، ويعيد الحق إلى المستضعفين في العالم حتى يخرجوا من الظلم والاستضعاف وينتخبوا ممثليهم حتى يحكموهم وتتخلص البشرية من الطغاة ورجال الدين والإقطاعيين.
متابعة القراءة -
هندسة القرار الاستراتيجي.. دورة جديدة تطلقها أكاديمية عمران لأصحاب المشاريع
يوم الثلاثاء 5 مايو 2020م الموافق 12 رمضان 1441 هجري أطلقت أكاديمية عمران الدورة الإلكترونية المجانية "هندسة القرار الاستراتيجي" من تقديم وإعداد الدكتور مصطفى المومري خبير في الإدارة الاستراتيجية، وتأتي هذه الدورة في ظل الأهمية الكبيرة والمباشرة للقرار الاستراتيجي على المشاريع الشخصية أو العامة على حدٍّ سواء، تندرج ضمن المحتوى التدريبي الذي يعنى بتأسيس المشاريع وإدارتها.
متابعة القراءة -
المصالحة كمقصدٍ قرآني.. لماذا؟ وكيف؟
المصالحة في الإسلام هي منهج تسوية، وتوثيق لمختلف العلاقات، بين الأفراد والقبائل وحتى بين أصحاب ديانات مختلفة، فكل خلاف تنضوي تحته احتمالية الصلح، وطالما زكى الإسلام من الصلح على أنه يرتقي لمراتب عليا من الإحسان، فالجماعة لابد لها من حكيم يسوس الخلافات بمواعظه وينشر معاني الإخاء بين الناس، ويُصالح بين المتخاصمين وأصحاب الخلاف فهي رسالة العقلاء على مر الأزمنة العصور، فيسعون سعيهم الدؤوب للحل، فهم يجيدون فقه إدارة الأزمات والخلافات.
متابعة القراءة -
العقل الواعي
العقل الواعي لا يبحث فقط عما يؤيد اتجاهه وإنما يذهب ليرى ما عند مخالفه فإن وجد عنده شيئا يستحق غير رأيه وإنما لم يجد زاد اقتناعا بما عنده، العقل الواعي لا يصدر أحكامه سريعا وإنما كالقاضي يسمع من الفريقين ويرى حججهما ثم يتأمل ويصدر حكمه. يعرض ما توصل له بصدق ودون تحيز. العقل الواعي لا يقف عند حالة واحدة في الوعي وإنما يزداد يوما بعد يوم ما دامت حياته تزداد.
متابعة القراءة -
7 أسئلة تشرح لك ضوابط الفتوى وآليات إدارتها
في ظل التشويش الإعلامي وموضة الفتاوى المنوعة، بات مجال الإفتاء مفتوحا للخوض فيه والمتاجرة بشرائه وحدود الله، فنجد من الفتاوى ما يخدم هوى السلاطين ومنها ما يخدم هوى المستغربين ممن نالهم نصيب من التقليد الغربي، الأمر الذي يستلزم مراجعة وضبط مجال الإفتاء، ومحاولة احتوائه وإعادته لأهله من أهل العلم والتخصص والدراية.. وهذا موضوع الحلقة السابعة عشر من برنامج بيان للناس.
متابعة القراءة -
قيم عتيقة في زحام الأشياء!!
أسفًا... لقد طوينا على عجل صفحات تلك الأيام الغابرة العامرة، وأغلقنا نوافذها الجميلة البريئة الممتعة، وضَيَّعنا حلقات حنينها وأنينها المؤنس، ونكاد ننسى مجموعة القِيم السامية التي كانت تحتضنها تلك القلوب الحيَّة والمساكن المتواضعة، تلاشت أمامنا كلُّ مظاهر التخفف والبراءة والبساطة، لنتوجه نحو الصورة التي نحن عليها اليوم، الصورة المُصَنَّعة والمنحوتة من كلِّ وجوهها ومساحاتها وأبعادها! صورةٌ مختلفة بكلِّ تفاصيلها وأحداثها وألوانها ودقائقها، شَكْلها ومضمونها ونتاجها، وحتى آثارها على القلب والروح والنفس الإنسانية المُرهَقة بكثرة التفاصيل.
متابعة القراءة -
الحرب العالمية الجديدة.. تفشي فيروس كورونا
في الواقع كشف هذا المرض هشاشة الجنس البشري وأيضا خرافاتهم فمعمم شيعي يقول إن سبب الفيروس هما عمر وعائشة؟ أما خندق السنة فيقول إنها غضب الله على الوثنيين الصينيين؟ ولكن السعودية اضطرت مرغمة على إغلاق الحرم وهو حدث لم يتكرر إلا مع الاقتحام المسلح للحرم في مطلع القرن الهجري عام 1400هـ حين أعلن المهدي عن نفسه أنه المنتظر وبدأ في أخذ البيعة بقوة السلاح حتى جاء الكوماندوز الفرنسي فحرر البيت الحرام وسيق المهدي وشيعته إلى ساحات الإعدام بالسيف البتار؛ وهكذا فالفيروس لا دين له ولا عقيدة بل يضرب كيانات البيولوجيا شيعة كانوا أم سنة أرثوذكسا أم يهودا.
متابعة القراءة -
قواعدٌ وشبهات حول التشريع الجنائي والعقوبات في الإسلام
العقوبات ما نزلت في الإسلام إلا بعد استكمال بقية الجوانب العقائدية والأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية، وتوفير الأمن للمجتمع، فكل هذه العقوبات نزلت السنة السادسة أو الثامنة، كأنها نزلت بعد استكمال متطلبات الحياة والتشريع والتربية، ومن هنا تكون هذه العقوبات لحماية هذا المجتمع، وهي ما تسمى بأساسيات التشريع.
متابعة القراءة -
إنّ البَقَرَ تشَابَهَ عَليْنا!
وإذا كان بنو اسرائيل قد أرادوا بتَلكُّئهم وجِدَالهِمْ، التَّحَيُّلَ على نبيّهم، للهروب من الاستجابة وتنفيذ الأمر، فَادَّعَوْا بأن البقرَ كلّه مُتشابهٌ، يصعب التمييز بينه، ويستحيل فرز النموذج المطلوب منه حسب المواصفات المقترحة، فنحن في هذا الحيّز الأخضر الصغار من جغرافية الكرة الأرضية، والملقّب بتاج الثورة العربية ومفجّر الربيع العربي، قد تشابه علينا البقَرُ فيه، وهي عُجولٌ "جَسَدًا له خُوَارٌ"، تحمل بَصْمَة "السّامريّ".. فلم نعد نَقْدر على فرْز الأصيل من الدَّعِيّ، ولا الوطني من المرتزقة ولا حتى على تمييز سِمَانها من عِجافها.
متابعة القراءة