تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • تحديات خلق فرص العمل حتى عام 2030
    بواسطة: فريق مؤشر

    تعد احتياجات العمالة العالمية المستقبلية ذات أهمية مركزية لواضعي السياسات، ويقدر هذا المقال أنه بناءً على نمو عدد السكان في سن العمل ومعدلات المشاركة في القوى العاملة والبطالة سيتعين خلق حوالي ثلاثة أرباع مليار وظيفة في الفترة (2010-2030)، كما يناقش كيف ستضيف الأتمتة وظائف إلى عدد الوظائف المطلوبة.

    متابعة القراءة
  • الرسول القدوة.. من التعظيم التقليدي الموروث إلى حسن التأسي
    بواسطة: عائشة الخالدي

    إن إتباع رسولنا فيما أمر به أمر واجب، وهذا بنص الآية الكريمة في قوله تعالى (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا) [سورة الحشر الآية: 7]، والرسول صلى الله عليه وسلم رسول كبقية الرسل لا يختلف عنهم في إنسانيته في شيء وهذا مصداقا لقوله تعالى (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ) [سورة آل عمران الآية: 144]، في الآية الأولى حسن التأسي الواجب علينا إتيانه، وفي الآية الثانية التعظيم التقليدي واجب علينا الابتعاد عنه واجتنابه، وفي هذا الإطار كانت مداخلة الشيخ محمد الحسن ولد الددو الشنقيطي من موريتانيا في ملتقى ميلاد حضارة لنصرة المصطفى صلى الله عليه وسلم يوم الخميس 26 نوفمبر 2020.

    متابعة القراءة
  • لتصبح مبتكرا ناجحا.. تعلم كيف تتعايش مع الشك وتزدهر فيه!
    بواسطة: إسلام هواري

    كانت سارة بريدلاف Sarah Breedlove التي تحول إسمها فيما بعد إلى السيدة سي جي والكر C.J. Walker أول مليونيرة أمريكية عصامية جمعت مالها بنفسها، حيث أصبحت رائدة في منتجات العناية بالشعر والتجميل للأشخاص ذوي البشرة السمراء في بداية القرن العشرين. ولتحقيق أهدافها، كان عليها أن تواجه شكوكا عارمة، كيف ستمول عملها؟ هل ستفشل شراكاتها؟ هل ستتمكن من بيع منتجاتها؟ هل ستقف المنافسة القاسية والعنصرية في طريقها؟ كان مستقبل السيدة والكر Walker غير مؤكد عندما بدأت رحلتها لكن ذلك لم يثنها.

    متابعة القراءة
  • المقاطعة الاقتصادية.. حرب بلا دماء!
    بواسطة: محمد جمال

    تُعد المقاطعة الاقتصادية سلاح فعَّال وله تأثير في دفع الشر، أو استرجاع الحق، أو تحصيل المصلحة، فهي مظهر من مظاهر الردع، ولونً من ألوان الهجر المشروع، لكن حتى تؤتي المقاطعة الاقتصادية ثمارها، وتصل إلى الغاية المنشودة من وراءها، فلابد من ضوابط وقيود للقيام بها، فاستعمال المقاطعة في غير محلها مُضِر، وتطبيقها بصورة مغايرة لما قرره المختصون لن تُجدي، والاستمرار في استخدامها في غير الحاجة إليها لا ينصح به.

    متابعة القراءة
  • كيف تخفف الأعمال التجارية البطالة الناتجة عن كورونا في أفريقيا؟
    بواسطة: فريق مؤشر

    يقدر تقرير صادر عن الاتحاد الأفريقي أنه بسبب جائحة COVID-19: "ما يقرب من 20 مليون وظيفة، في كل من القطاعين الرسمي وغير الرسمي، مهددة بالتدمير"، ويرجع السبب المحتمل للاضطراب الاجتماعي بنسبة كبيرة إلى ديموغرافية الشباب المركزة في أعمار (15-24 سنة)، والتي يبلغ مستوى البطالة فيها ضعف مستوى كبار السن.

    متابعة القراءة
  • اختر تخصصك بعيدا عن مرشدي المادة!
    بواسطة: محمد لامين زيني

    بداية، فلتعرف بكل وضوح وصراحة: لا علاقة لطلب العلم بطلب الدنيا، فطلب العلم أمر وطريق وطلب المال والوظيفة أمر آخر وسبيله مختلف. هذا أثمن ما يمكن أن أقدمه لك، أما غير ذلك مما يقصد به الربط بين العلم والوظيفة نيّة الراتب على حساب نية وقصد العلم محض افتراء ودجل وخلط للمفاهيم إذ تغيب العقول. وهو أمر ضرب العلم وحب العلم في مقتل، وتمتينًا للفكرة وتأكيد لها، فإن المولى عز وجل خاطبك بأمر إلهي في محكم كتابه: "اقرأ"، وجاءت الصيغة منفردة. فلم يربطها بعمل، إذ هي في ذاتها عمل.

    متابعة القراءة
  • هُجران السَّتر وفوضويّة حُرمُوضة!
    بواسطة: عيسى السقاري

    هل الموضة هي الحرية؟ الموضة هي اللباس، والحرية هي الأفكار ومعادلة: حرية + موضة = حر موضة ليس كل موضة من الضروري، أن تتناسب مع ثقافتنا، وليس كل فكر متحرر يناسب قيم، وثوابت ديننا.

    متابعة القراءة
  • كيف يمكن للعلوم الاقتصادية أن تساعدنا على الاستجابة بشكل أفضل لـجَائحة كورونا؟
    بواسطة: د.حسن غُرَّة

    تعتبر التطعيمات من الأنفلونزا الموسمية مثالا رائعا على التأثير الإيجابي للعوامل الخارجية، فالشخص الذي يأخذ التطعيم لن يحمي نفسه فقط، بل سيحمي الآخرين أيضا لأنه سيَمنع انتقال العدوى، ويقدر الخبراء أن كل شخصين يأخذان التطعيم يعملون على حماية فرد واحد من العدوى. أيضا تطعيم أربعة آلاف شخص يساهم في إنقاذ حياة فرد واحد من الانفلونزا، نتيجة لذلك، انخفاض نسبة الغياب عن العمل وزيادة الإنتاجية.

    متابعة القراءة
  • كيف يمكن للعملات أن تتلاعب باقتصاد دول؟
    بواسطة: فريق مؤشر

    بدأت تجارة العملات بصورتها الحالية من خلال مبادرة أمريكية في يوليو/ تموز 1944، وكان الدولار هو العملة الأساسية في عالم ما بعد الحرب العالمية الثانية، وأثناء تلك الفترة تم تأسيس صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وفي ذلك الوقت تم تحديد قيمة الدولار بالمقارنة مع الاحتياطي من الذهب وكانت تلك القيمة هي 35 دولاراً لكل أوقية من الذهب، وتم على هذا الأساس تحديد باقي العملات في كل الدول، لكن في سبعينيات القرن الماضي سمحت الولايات المتحدة بتعميم الدولار في سوق تبادل العملات الأجنبية وكانت تلك هي البداية الفعلية للاتجار في العملات، شأنها شأن أي سلعة أخرى.

    متابعة القراءة
  • ‏أخسر من أبي غَبشان!
    بواسطة: أنس أسود

    قالت العرب: "أخسر صفقة من أبي غبشان" و" أحمق من أبي غبشان". وأبو غبشان رجل من خزاعة كان يلي البيت الحرام، اجتمع يوما مع قصي بن كلاب بالطائف على الشرب، فلما سكر اشترى منه قصيّ ولاية البيت بزقّ من خمر! وأخذ منه مفاتيحه وأشهد عليه، وذهب مسرعا يبشر قريشا ويقول: هذه مفاتيح بيت أبيكم إسماعيل ردها الله عليكم من غير غدر ولا ظلم ولا دم! ولما أفاق أبو غبشان من سكرته ندم أشد الندم ولات ساعة مندم.

    متابعة القراءة