تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الأهم أولا: عادة الناس الأكثر فعالية
    بواسطة: لحرش عبد السلام

    إن الإنسان المنتج والفعال حينما يباشر أعماله، ينبغي أن يكون له تصورٌ عن الأعمال التي يزاولها، ودرجة كل عمل في الأهمية، فيقدم ما هو أكثر أهمية وإنتاجية، على ما هو أقل أهمية وإنتاجية. "لأنه عندما تركز معظم وقتك وطاقتك على القيام بالأشياء التي تتفوق وتتألق فيها حقا، فسوف تجني مكاسب ومميزات كبيرة في آخر الأمر. هذه حقيقة أساسية، وهي ضرورية أساسية لنجاحك المستقبلي." قوة التركيز ص 43

    متابعة القراءة
  • الأنشطة التربوية: أي دور لها في تكوين شخصية المتعلم؟
    بواسطة: محمد العماري

    معلوم أن المؤسسات التعليمية أنشئت لغرض تعليمي لا يخفى على الجميع، تؤطره البرامج والمناهج التي تضعها الوزارة الوصية على قطاع التربية الوطنية وشركاؤها.

    متابعة القراءة
  • النيوليبرالية: الفكرة التي ابتلعت العالم
    بواسطة: بشائر معمر

    خاض الباحثون في صندوق النقد الدولي الصيف الماضي نقاشًا طويلًا ولاذعا حول النيوليبرالية أين اعترفوا بوجودها، كما وقام ثلاثة من كبار الاقتصاديين في هذه المنظمة المعروفة بحذرها، بنشر ورقة تتساءل عن فوائد النيوليبرالية. وبذلك، ساهموا في وضع حد لفكرة أن هذا المصطلح ليس أكثر من كونه افتراءً سياسيًا، أو أن يكون مصطلحًا من دون أي قوة تحليلية. لقد دعت هذه الورقة بكل روية إلى برنامج نيوليبرالي للدفع قدمًا نحو تحرير الاقتصادات حول العالم، وإجبار الأسواق الوطنية المفتوحة على التجارة وتدفق رأس المال، وكذا مطالبة الحكومات بالانكماش على نفسها عن طريق التقشف أو الخصخصة.

    متابعة القراءة
  • توطين العلم في بلداننا: كيف نسير نحو منهجية علمية منسجمة مع النسق الثقافي والقيمي للأمة؟
    بواسطة: أسامة الشعلالي

    لقد ظلت مسألة توطين العلم في العالم العربي أحد أهم الأسئلة التي تشغل بال الكثير من المفكرين والإصلاحيين منذ عقدين من الزمن تقريبا، بدأت مع بروز الجيل الأول للإصلاح مثل جمال الدين الأفغاني وتلميذه محمد عبده وغيرهما، هذا الجيل الذي تلقى ما يسمى بصدمة الحداثة واستفاق على واقع تعيش فيه أوروبا صحوة فكرية وثورة علمية وتغرق فيه الأمة في مستنقعات الركود والتأخر الحضاري واتساع الهوة بينها وبين أوروبا بعد أن كانت تقود ركب الإنسانية في التحضر والتقدم المعرفي؛ فشكل البحث فيه عن كيفية ترسيخ العلم والمعرفة أكبر الرهانات والإشكالات.

    متابعة القراءة
  • ما هي الممارسات التربوية التي تُحقق التغيير الحضاري المنشود؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    استضاف عمران الحضارة في برنامج ساعة فكر الدكتورة فلة لحمر في جلسة تناولت موضوع المُمارسات التربوية التي تُحقق التغيير الحضاري المنشود وذلك بتاريخ 10 دجنبر 2020، وقد أدار الحوار، الذي بُث على الصفحة الرسمية لعمران على الفايسبوك، الأستاذ شمس الدين حميود؛ تطالعون فيما يلي نص المداخلة.

    متابعة القراءة
  • المبالغة في تقبل الآخر.. حين تذوب المبادئ والحدود
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    في إحدى الجلسات الفكرية مع الأصدقاء والتي كانت تدور حول المُبالغة في تقبل الآخر وصورها المُنتشرة والمتنوعة في هذا العصر وخاصة بين الشباب حيث أنها أصبحت ظاهرة ومظهرا من مظاهر التحضر، أذكر جيداً وقتها عندما قالت صديقتي أن المُبالغة في تقبل الآخر قد تمتد بنا إلى تقبل المسيح الدجال عند قدومه فنجد من يُدافع عنه ويقول ليس علينا أن نرفضه لمجرد أن لديه عين واحدة فهذه عنصرية وإنما علينا أن نتقبله ونحتويه ونأخذ ما لديه ونعطيه ما عندنا فما هو إلا واحد منا مُسخت عينه.

    متابعة القراءة
  • التجديد الفكري: لماذا؟ وكيف؟
    بواسطة: فريق التحرير

    استضاف عمران الحضارة يوم 23 شتنبر 2021 بشراكة مع منتدى كوالالمبور للفكر والحضارة الشيخ أحمد السيد في برنامج رواء الفكري في حلقة خُصصت للحديث عن موضوع "التجديد الفكري: لماذا؟ وكيف؟" وقد بُث اللقاء على قناة عمران على اليوتيوب وفي الصفحة الرسمية على الفايسبوك.

    متابعة القراءة
  • قطع الحلوى... وناقصات العقل والدين
    بواسطة: سارة سعدي

    في شجار عابر داخل محل بيع الحلوى تقول السيدة أن ما تقدمه للمحل يستحق ثمنا أكبر في حين يصر البائع أنه لن يدفع قرشا زائدا... اشتد النقاش مما جعل السيدة تحمل بضاعتها لتغادر في حين يحاول شخص من رائدي المحل تهدئة البائع الذي احمر وجهه وقد استشاط غضبا... بدا المشهد عاديا إلى أن خرجت عبارة "ناقصات عقل ودين" من فم الرجل في حين ارتفع حاجبا البائع إعجابا بها...

    متابعة القراءة
  • التفويض الإداري
    بواسطة: أحمد بركات

    يعرّف التفويض الإداري بأنّه قيام المدير بإسناد بعض من اختصاصاته لمن ينوب عنه بمتابعة وتنفيذ المهام، مع تحمله مسؤولية العمل جميعها، وفي هذه الحالة يكون التفويض للمهمة وليس التفويض للمسؤولية، لأن المهمة تفوّض ولكن المسؤولية لا تفوض، وهذا من أجل تنفيذ الأعمال بكفاءة وأسلوب أفضل.     هناك عدة فوائد وأهداف يمكن تحقيقها من خلال التفويض. التطوير الإداري:

    متابعة القراءة
  • كيف تصنع العادات صاحبها؟
    بواسطة: لحرش عبد السلام

    شخصية الإنسان كما يقول علماء النفس وخبراء التنمية الذاتية هو مجموعة من العادات فشخصيتنا هي في أساسها مجموعة مركبة من العادات "اغرس فكرة، احصد فعلاً، اغرس فعلاً، احصد عادة، اغرس عادة، احصد شخصية، اغرس شخصية، احصد مصيرا" هكذا تمضي الحكمة الشائعة.

    متابعة القراءة