-
تاريخ الأوبئة، لماذا تتزايد الأمراض المعدية؟
نشر موقع BBC Future مقالا للكاتب بريان والش Bryan Walsh، يستعرض فيه تاريخ الأمراض والأوبئة على مر التاريخ، وكيف فتكت بالبشرية أكثر من أي شيء آخر والدروس التي سنتعلمها من جائحة كورونا Covid-19، وكيف سنتجنب الأوبئة المماثلة في المستقبل؟
متابعة القراءة -
لماذا أقلامنا أسيرة؟
إنها القُضبان العشر التي أريد أن أُحدِّثكم عنها هذه المرة! وأظنها هي المسؤولة عن تطويق الأقلام، وتحجيم مساحة هديرها الحر، في فضاء حِراكنا الثقافي المعاصر. حقًّا لماذا أقلامنا أسيرة؟! حبيسة؟ مترددة؟ خجولة؟ شحيحة في الكتابة والتحرير والتدوين؟! لماذا هي فقيرة في التعبير عن الأفكار والآراء والمفاهيم والتصورات؟! لماذا لا تنطلق في الفضاءات المختلفة وتُعبِّر عمَّا تتمنى وترجو؟ وتُثبتُ ما تريدُ وتختار؟ وتدافعُ عمَّا تؤمنُ به وتعتقده؟ وتشاركُ في مسيرة الإبداع الثقافي الميمون؟ لماذا هي كذلك؟!
متابعة القراءة -
عشر نصائح لأصحاب الأعمال في زمن كورونا
في ظل هذه الأزمة العالمية التي تعصف بالعالم يجد أصحاب الأعمال والمشاريع أنفسهم في أزمة كبيرة حيث فقدوا القدرة على سداد التزاماتهم الشخصية والعملية، ولهذا أود تقديم مجموعة من النصائح وخاصة لأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
متابعة القراءة -
إدارة الموارد البشرية وأخلاقيات الشركات في زمن كورونا
إن أزمة كورونا على اتساعها وشمولها وخطورتها، ما هي إلا أحد التحديات التي تواجهها الشركات كل يوم. فما بين ركود عالمي وكساد اقتصادي، وما بين أحداث سياسية عالمية ومحلية، وما بين كوارث طبيعية وغيرها من الطوارئ والأزمات، تجد الشركات نفسها في مآزق وأوقات عصيبة تُختبر خلالها قوة التخطيط، وفعالية السياسات، والخامة الحقيقية للقادة فيها... وقبل كل شيئ، تختبر الأزمات القيمَ التي تقول الشركات أنها تؤمن بها وتتبناها! اليوم نتحدث تحديدًا عن تحديات إدارة الموارد البشرية في زمن أزمة كورونا.
متابعة القراءة -
كيف تعاملت دول العالم مع أزمة فيروس كورونا؟
تبرز الأدوار الإدارية و القيادية للحكومات وقت الأزمات، فقد وضع وباء كورونا COVID-19 بلدان العالم في سباق محموم مع الزمن للسيطرة على تفشيه السريع وحصده للأرواح، وذلك عبر اتخاذ جملة من التدابير الاحترازية. نرصد لكم أهم هاته الإجراءات كما نستعرض التجربة الرائدة لكل من سنغافورة وهونغ كونغ و تايوان في التصدي للفيروس المستجد.
متابعة القراءة -
كيف تصنع الأمراض التاريخ؟
في عام 1982 م كنت في ألمانيا مودعا بعد رحلة التخصص الجراحي لمدة ثماني حجج؛ ففوجئت بنبأ أثار ضجة كبيرة، عن اكتشاف ألف هيكل عظمي في قبو كنيسة في أسبانيا؟ ما زلت أذكر المذيع الألماني السمين بشواربه العريضة يقول معلقاً: وفي الغالب فإن هذه الهياكل تعود إلى العصر العربي في الأندلس؟ ولكنه لم يقل لماذا وجدت بقايا الجثث مختبئين في قاع كنيسة؟ بالطبع فإن هياكل آل رومانوف التسع من العائلة القيصرية التي عثر عليها في غابات كاترين بورج، حين قضى عليهم الشيوعيون عام 1918م لم تنطق حين الكشف عليها عام 2003م؟ ومن تضاعيفها ولدت قصة الأميرة المختفية أنستازيا. والقرآن يقول وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا؟ قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْء.
متابعة القراءة -
كورونا يجتاح العالم!
منذ أسابيع كان خبر انتشار فايروس (كورونا) خبرًا عاديًّا تتناقله وسائل الإعلام، وبدأ الناّس يتندّرون فيما بينهم، فما إن يعطس أو يسعل أحدهم في الصفّ أو في إحدى وسائل النقل حتى تتأهب العيون وتلتفت الوجوه وتشتعل النّكات واللطائف. وما هي إلا أيام، وبخبرٍ واحد يُعلن عن تثبيت وصول الفايروس إلى البلاد حتّى مُلِئت الأجواء برائحة المعقمات، وفرغت الرفوف منها ومن كلّ ما يتعلق بها... إنّه الهَلَع!
متابعة القراءة -
أول الحرب.. كيف نَزِيدُ من فُرص الانتصار على عدو خفي؟
عند الحروب تتغير كل المعادلات، وكلما عرفنا هذه المعادلات في بداية الحرب زادت فرصة الانتصار، فالحرب مع عدو ظاهر لا تختلف كثيرًا عن الحرب مع عدو خفي، وفي كلا الحالتين، يجب الاستعداد لحرب طويلة، مع الأمل والدعاء بأن يُقصّر الله سبحانه وتعالى أمدها، فعند الرخاء يجب أن نستعين بالله تعالى، وعند الشدائد يُصبح اللجوء إليه سبحانه ألزم.
متابعة القراءة -
صلوا في رحالكم.. تجليات الرحمة لا الطرد الإلهي
ما إن أعلِنَت قراراتُ إيقافِ صلاةِ الجُمعةِ وصلواتُ الجماعة تباعًا في البلاد المختلفة إيقافًا احترازيًّا للمساهمة في الحدّ من انتشار فيروس كورونا حتّى بدأت تنتشر المقاطع للمؤذّنين الباكين وهم يردّدون عبارة "صلُّوا في رِحالِكم" أو "صلُّوا في بيوتِكم" التي تحلّ عوضًا عن عبارة "حيّ على الصّلاة" في الأذان. وكذلك مقاطع الأئمّة الذين تتهدّجُ أصواتُهم وهم يعلنون للمصّلين أنّ صلاتهم التي سيصلّونها ستكون آخر صلاة جماعة، وأنّ المنع سيبقى إلى "أن يرضى الله عنَّا".
متابعة القراءة -
ما وراء كورونا
لم يكن أكثرُ المتشائمين يتوقّع مثل هذه الصّدمة العالمية من مخلوقٍ خفي بكلّ هذه السّرعة والفجائية، حيث تحدّى الإنسان في عنفوانه وكبريائه في عصر التقنية والتطوّر التكنولوجي المذهل، وهو الفيروس الصّغير وغير المرئي الذي اخترق منظومات الدول خِلسة ومن غير استئذان، وأسقط عديد الأوهام والمسلّمات والأساطير، ولقّن العالم درسًا في التواضع، وعبّر بوضوحٍ عن حجم ضعف الإنسان أمام قوّةٍ إلهية قاهرة، فعادت البيولوجيا لتتحدّى التكنولوجيا، وتعلن بأنه هناك كائناتٌ متقدّمةٌ أكثر من الإنسان المتقدّم.
متابعة القراءة