تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الحرية بين الانتماء والانزواء!
    بواسطة: جمال طواهري

    شهدت العقود الأخيرة هجمة شرسة على الإنسان في مظهره المجتمعي، حيث أخرجت الحرية كمرادف للفردانية وأصبح يشار لكل انتماء على أنه اجتزاء من الحرية.

    متابعة القراءة
  • جمالية الأذان
    بواسطة: عبد الله الأسطل

    بقليل من التجاوزِ يُمكن اعتبار الروح الجميلة، أجمل تقنية للتعديل على الديانات الأخرى، قضيتنا من 1400عام، قضية أرواح مؤمنة وقلوب فطرية، ديننا دين السلام، فهو لا يهتم بالوسامة والتناسق الخَلقْي، بقدر ما يهتم بالقلب والروح! ثُمّ إنّ عروج الأرواح وحده؛ من يمنع الأقدام من الوصول، نعم والله!

    متابعة القراءة
  • الخطة لا تصنع النجاح!
    بواسطة: روضة علي عبد الغفار

    خدعوك فقالوا أن مجرد وضع خطة لحياتك سيجعلك ناجحًا، أو أن كتابة الأهداف والأعمال وحدها سيجبرك على تنفيذها، الحبر والورق ورسم الجداول لا يؤدون إلى النجاح؛ إنما النجاح إرادة وعزيمة تساعدها وتدعمها الخطة، لكن في الأصل قرار النجاح هو صانعه.

    متابعة القراءة
  • بطولات نـفسية لا تمثال لها!
    بواسطة: عبد القادر عبار

    يُصِرُّ البعضُ على ضرورة نحت تماثيلَ لمن يدّعون أنهم زعماء، ونصبها في ساحات المدن، تخليدا لهم، وتذكيرا بإنجازاتهم!! وهي قد تكلّف أموالًا طائلة تكفي لِسَدّ باب الجوع والبطالة، رغم أن مصيرها، أن تظلّ رابضةً، مُهملة ً، لا تجذب انتباهًا ولا تشحن وجدانًا ولا يعبَأ بها المارة، لأنها –أي التماثيل– لا تُجسّد إلا بطولات وهميّة، مُركّبة، لا يمكنها أن تحرّك القلوب، ولا أن تهيّج أشواق الروح.

    متابعة القراءة
  • الوقف.. محرك العمران المنسي
    بواسطة: سمية بنعدية

    إن التمويل سر تعطيل أو تشغيل العمل الساهر على الشأن العام؛ فبدون مصدر دخل قار ومضمون يستحيل القيام بما يقتضيه تحقيق المصلحة؛ مهما عظُم الهدف وسما، فإن حيلة اليد تقلّ وتَضِيق إذا لم تتوفر الموارد اللازمة للتنزيل، فتبقى الكثير من الأحلام والمشاريع حبيسة الجماجم والأوراق، ولا يتسنى لها الخروج إلى الواقع. والدولة الحديثة-على تنوع أنماطها- تنوعت في استجاباتها لهذه الحاجة، واعتمدت في العموم، على الضرائب والمفاوضات مع أصحاب الثروات، فكان ذلك بابًا حرِجا للتوفيق بين مصالح الضعفاء ومصالح الدولة ومصالح ذوي الثروة، وعين الحرج فيه يكمن في تجاذب دواعي الفساد ودواعي العدالة الاجتماعية، وإشاكة تحقيق المصلحة العامة بينهما.

    متابعة القراءة
  • الدور القيادي للمرأة المسلمة
    بواسطة: أمينة طالب

    لقد كثرت المقالات والمؤتمرات التي تعالج دور المرأة السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وتضاربت الآراء حول الهدف من هذه القضية بين شقي الرحى فمنهم من جعلها انتصارا للعَولمة والحرية ومنهم من حكّمها بالشريعة الإسلامية، تاركين حفنة من ضعاف الوازع الديني والجاهلين بمحافل تاريخهم والعالقين في منتصف الطريق، حائرين بين المسلكين أيهما الأصلح! في حين قد حُسمت هذه القضايا على مرّ العصور الإسلامية، سلامُ عليكم لا نبتغي الجاهلين، الحائرين، العالقين!

    متابعة القراءة
  • العلاقات العامة مسلك لتوثيق علاقتك مع الجمهور.. تعرف عليها الآن!
    بواسطة: علي الحمد

    تعمل العلاقات العامة والسمعة الإيجابية على تشكيل 63 ٪ من قيمة معظم الشركات اليوم، فعندما يكون هناك أي حدث سلبي أو عندما تنهار سمعة المؤسسة، فإن ذلك يؤثر على وجود المؤسسة بالكامل والقطاعات التابعة لها. وللتغلب على السمعة السلبية للمؤسسة في حال وجودها تحتاج من 4 الى 7 سنوات، وبالتالي أصبح من المهم للمؤسسات أن تعمل على بناء وتنفيذ استراتيجيات جيدة للعلاقات العامة للحفاظ على الثقة والمصداقية مع جمهورها. إذن، ما هي العلاقات العامة وأهميتها للمؤسسات والمشاريع؟ وما هي أهدافها ووظائفها؟ كل هذا سنتعرف عليه في هذا المقال.. ما هي العلاقات العامة؟ العلاقات العامة هي عملية اتصال إستراتيجية تستخدمها المؤسسات والشركات والأفراد لبناء علاقات مفيدة للطرفين مع الجمهور، حيث يقوم قسم العلاقات العامة في المؤسسة بصياغة خطة اتصال متخصصة ويستخدم الوسائط المباشرة وغير المباشرة للحفاظ على صورة العلامة التجارية الإيجابية والعلاقة القوية مع الجمهور المستهدف.

    متابعة القراءة
  • إنا مكنا له في الأرض
    بواسطة: فاطمة الزهراء سحنوني

    إنَّا مكَّنَّا له في الأرض، بعد أن مرَّ بطريق وعر مرٍّ نهايته حلاوة ويسر! مكان الحكاية نفق يمتدُّ من كهف الجمعة إلى كهف الفؤاد والزَّمن سبعة أيَّام. يتجدَّد اللِّقاء بعدها، لتزيد الهمَّة وينقص الظَّلام في كهف الذَّات المتشعِّب العميق.

    متابعة القراءة
  • اغتالوها وقالوا.. لوعة الاغتراب!
    بواسطة: إيناس بوبس

    في دمشق مرآة روحي، في دمشق مُزِّقَ روحُ الإنسانية، ومُثِّل بجُثّةِ العروبة شرَّ تمثيلٍ وأَيَّمَا تنكيل، في دمشق اغتيلت الإنسانية، ومُرِّغ أنفُ الطفولة بالتراب النديّ بالدماء، في دمشق تشرذمت أحلام الشباب الصادحة بالحبّ والرضى واليمان والتمام! في دمشق اغتيلت الفكرةُ بالرَّغبةِ الآثمة، وخَانَ شَمْشُونُ دَلِيْلةَ وعَينَاهُ إلى طُهْرِهَا تَرْنُوَان، فسَلامٌ على الدنيا، وسلامٌ على الإنسان.

    متابعة القراءة
  • توستماسترز..لن تخرج منه كما دخلته أبدا!
    بواسطة: ياسمين يوسف

    لم أكن سمعت عنه من قبل "نادي التوستماسترز"! كنت شابة طموحة ولدي أفكار كثيرة ولكنها كانت مزدحمة بداخلي وكنت أشعر أن لدي روح تنين حبيسة في وعاء زجاجي محكم. لم يكن الزجاج قيودًا مجتمعية، ولكنه كان ارتباكي الداخلي وخوفي من التحدث أمام جمهور صغيرٍ كان أو كبير. لم أكن أثق أن لدي ما يستحق قوله أو يستحق من الآخرين سماعه. وتغيّر كل هذا بفضل الله عزّ وجلّ بعد انضمامي لأحد نوادي "توستماسترز". أود اليوم مشاركتكم رحلتي وأتمنى من كل رائد أعمال، وكل مفكّر، وكل من يود أن يكون مؤثّرًا، ومن كل إنسان يود أن يكون قادرًا على التعبير عن نفسه بحيوية، أن ينضم فورًا لأحد نوادي التوستماسترز في مدينته.

    متابعة القراءة